'''أمراض الجهاز العصبي''' تضر بعض الأمراض والإصابات ب[[جهاز عصبي|الجهاز العصبي]].<ref>{{cite journal|last=Butler|first=C|title=Neurological syndromes which can be mistaken for psychiatric conditions|journal=Journal of Neurology, Neurosurgery & Psychiatry|date=1 مارس 2005|volume=76|issue=suppl_1|pages=i31–i38|doi=10.1136/jnnp.2004.060459|url= http://jnnp.bmj.com/content/76/suppl_1/i31.full|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20180326065620/http://jnnp.bmj.com:80/content/76/suppl_1/i31.full|تاريخ أرشيف=2018-03-26}}</ref><ref>{{مرجعاستشهاد ويب|مسار=https://www.nice.org.uk/guidance/ng20/chapter/Recommendations#referral-of-people-with-suspected-coeliac-disease|عنوان=Coeliac disease: recognition, assessment and management. NICE guideline [NG20]|تاريخ=September 2015|موقع=[[معاهد الصحة الوطنية الأمريكية]]|تاريخ الوصول=18 سبتمبر 2017 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170918064132/https://www.nice.org.uk/guidance/ng20/chapter/Recommendations | تاريخ أرشيف = 18 سبتمبر 2017 }}</ref><ref>[http://www.who.int/mental_health/neurology/neurodiso/en/index.html WHO Neurological Disorders: Public Health Challenges] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131204234902/http://www.who.int/mental_health/neurology/neurodiso/en/index.html |date=04 ديسمبر 2013}}</ref> ويصعب إصلاح محاوير الجهاز العصبي المركزي بعد تلفها الكبير. ولكن يمكن لبعض [[عصب|الأعصاب]] في [[جهاز عصبي|الجهاز العصبي]] المحيطي استرداد وظيفتها إذا كان الضرر طفيفًا.
تتجمع معظم العَصبونات التي تؤدِّي وظيفة محددة في منطقة واحدة من الدماغ. وبسبب هذا الانتظام التجميعي الذي يسمى توضيع [[وظيفة|الوظيفة]]، فإن العطب أو الضرر الجزئي في [[دماغ|الدماغ]]، لا يؤدي إلا لفقدان تلك الوظائف المسؤول عنها ذلك الجزء. ولكن قد يصدف أن تتولى بعض الأجزاء السليمة من الدماغ عمل تلك الأجزاء التالفة مؤدية إلى ما يُسمى باستعادة الوظيفة.
سطر 27:
== الأعراض ==
علي الرغم من ان الدماغ والحبل الشوكي محاطة بأغشية صعبه محاطة في عظام الجمجمة والفقرات الشوكية ومعزولة كيميائيا بواسطة حاجز الدم لدماغ فهي عرضة جدا إذا ما تعرض للخطر. الأعصاب تميل إلى الاستلقاء عميقا تحت الجلد ولكن لا يزال يمكن أن تصبح عرضة للتلف. الخلايا العصبية الفرديةالفردية، ،والدوائروالدوائر العصبية والأعصاب التي تشكل هي عرضة للاضطراب الكهروكيميائية والهيكلية. قد يحدث التجدد العصبي في الجهاز العصبي المحيطي و تغلبوتغلب علي أو العمل حول الإصابات إلى حد ما، قد تكون نادرة في الدماغ والحبل الشوكي.
الأعراض المحددة للمشاكل العصبية يمكن ان تشمل الاضطرابات الوراثية وتشوهات خلقية أو اضطرابات والعدوى ونمط الحياة أو مشاكل الصحة البيئية بما في ذلك سوء التغذية وإصابات الدماغ وإصابات النخاع الشوكي وإصابة العصب وحساسية الغلوتين (مع أو بدون تلف في الأمعاء أو اعراض الجهاز الهضمي).).<ref name=Sanders2009>{{cite journal |pmid=19476290|pmc=2858639|year=2009|last1=Sanders|first1=T.|title=Neurotoxic effects and biomarkers of lead exposure: A review|journal=Reviews on Environmental Health|volume=24|issue=1|pages=15–45|last2=Liu|first2=Y.|last3=Buchner|first3=V.|last4=Tchounwou|first4=P. B.|doi=10.1515/reveh.2009.24.1.15}}</ref><ref name=ZisHadjivassiliou2019>{{cite journal| vauthors=Zis P, Hadjivassiliou M| title=Treatment of Neurological Manifestations of Gluten Sensitivity and Coeliac Disease. | journal=Curr Treat Options Neurol |date= 26 فبراير 2019 | volume= 21 | issue= 3 | pages= 10 | pmid=30806821 | doi=10.1007/s11940-019-0552-7 | type=Review }}</ref> وقد ابلغ عن التسمم المعدني، حيث تتراكم المعادن في جسم الإنسان ويعطل العمليات البيولوجية، للحث علي المشاكل العصبية، علي الأقل في حاله الرصاص. ق.<ref name="مولد تلقائيا1">{{cite journal |pmid=19476290|pmc=2858639|year=2009|last1=Sanders|first1=T.|title=Neurotoxic effects and biomarkers of lead exposure: A review|journal=Reviews on Environmental Health|volume=24|issue=1|pages=15–45|last2=Liu|first2=Y.|last3=Buchner|first3=V.|last4=Tchounwou|first4=P. B.|doi=10.1515/reveh.2009.24.1.15}}</refد تبدا المشكلة العصبية في نظام الجسم الآخر الذي يتفاعل مع الجهاز العصبي. على سبيل المثال، الاضطرابات الدماغية الوعائية تنطوي علي إصابة في الدماغ بسبب مشاكل في الأوعية الدموية لنظام القلب و. اضطرابات المناعة الذاتية تنطوي علي الضرر الناجم عن الجهاز المناعي الخاص بالجسم; أمراض التخزين الليسومال مثل مرض نيمان بيك يمكن ان يؤدي إلى تدهور العصبية. المعاهد الوطنية للصحة توصي بالنظر في تقييم مرض الاضطرابات الهضمية الكامنة في الأشخاص الذين يعانون من اعراض عصبية غير مفسره, لا سيما الاعتلال العصبي المحيطي.<ref> name=NICECD2015>{{cite <<<<,,web|url=https://www.nice.org.uk/guidance/ng20/chapter/Recommendations#referral-of-people-with-suspected-coeliac-disease|title=Coeliac disease: recognition, assessment and management. NICE guideline [NG20]|date=سبتمبر 2015|website=[[معاهد الصحة الوطنية الأمريكية]]|accessdate=18 سبتمبر 2017 }}></ref>
هناك أقلية من حالات الأعراض العصبية، لا يمكن تحديد أي سبب العصبية باستخدام إجراءات الاختبار الحالية، ومثل هذه الظروف "مجهول الهوية"
