العلمة (ولاية سطيف): الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 23:
| خريطة = Dz - 19 - El Eulma.svg
}}
{{خارطةخريطة مواقع|الجزائر|label= العلمة|position=left|width=313|lat=36.1656782|long=5.5501038|caption=موقع العلمة (ولاية سطيف) ضمن الجزائر|float=left}}
[[ملف:مسجد مسعود زقار العلمة.jpg|thumb|تصغير|313بك|مسجد مسعود زقار العلمة]]
 
سطر 139:
تقع بلدية العلمة في الشرق الجزائري بمنطقة [[الهضاب العليا]]، تبعد 27 كم عن عاصمة الولاية [[سطيف]] و327 كم عن عاصمة البلاد (مدينة الجزائر) وتتربع بلدية العلمة على مساحة تقدر ب 70.04 كم2.<ref name="مولد تلقائيا1" />
 
{{موضع جغرافي
{{موقع مدينة
| شمال غربي = بلدية [[القلتة الزرقاء]]
| مدينة شمال = بلدية [[القلتة الزرقاء]]
سطر 160:
 
<div style="width: 85%;">
{{بيانات منطقة مناخية
{{Weather box
| location = العلمة
| metric first = yes
سطر 317:
* 1929: في 26جويلية 1929 اتخذ رئيس بلدية سانت أرنو آنذاك قرار إنشاء المسرح البلدي وقاعة الحفلات.ليشرع في أشغال بنائه سنة 1931 ويدخل الخدمة بداية من 1933 وشهد العديد من العروض المسرحية كان آخرها عمل مسرحي لفرقة يوسف وهبي وآمنة رزق تحت عنوان "أطفال الشوارع" سنة 1954. ثم تحول مقر المسرح البلدي إلى مركز عسكري طيلة فترة حرب التحرير.
* 1945: إبان أحداث 08 ماي 1945 نظم سكان العلمة من الأهالي الجزائريين مظاهرات سلمية للمطالبة بالحرية والاستقلال وبعدها مباشرة تم توقيف واعتقال 60 مناضلا من بينهم 02 من ممثلي الجزائريين في المجلس البلدي. في الأيام الموالية لتلك الأحداث حلت بالمدينة فرق من المرتزقة السنغاليين لتقوم بزرع الرعب والإرهاب وسط السكان المحليين. حيث قام المرتزقة بعمليات واسعة للذبح والتنكيل ضد الجزائريين واستمر حصار المدينة لمدة تفوق 40 يوما.
* 1954-1962 خلال الثورة التحريرية التحق أبناء العلمة بجيش التحرير الوطني. ونتيجة لذلك تعرضت المدينة للعديد من عمليات الكومندوس استمرت سنوات 57,56،5556,55,54 وكانت أشهر وأكبر عملية فدائية هي القضاء على ضابط المخابرات الفرنسية Lelong Robert بتاريخ 07 أوت 1958 المعروفة شعبيا بحادثة (اليوتنا) أي (Le lieutenant)، عقب تلك الحادثة تعرض الجزائريون لحملة شرسة من التوقيف والاستنطاق والتعذيب راح ضحيتها عدد غير معروف من الشهداء الذين استشهدوا تحت التعذيب والعديد من المفقودين لم يطهر لهم أثر بعدها، كما فرض الحصار على المدينة لمدة 18 يوما ذاق خلالها المواطنون كل أشكال الإهانة والحرمان..
* 1962 حين استعادت الجزائر استقلالها استرجعت المدينة اسمها الأصلي والأصيل "العلمة".<ref name="مولد تلقائيا1" />
 
سطر 377:
{{روابط شقيقة|العلمة}}
{{مواضيع الجزائر}}
{{شريط بوابات|الجزائر|مدن|عمارة|تجمعات سكانية}}
{{منظمة العواصم والمدن الإسلامية}}
{{ضبط استنادي}}