سماعة طبية: الفرق بين النسختين

أُضيف 10 بايت ، ‏ قبل 3 سنوات
ط
بوت:إصلاح تحويلات القوالب
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.9*
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 6:
 
== تاريخ الجهاز ==
اخترع هذا الجهاز [[الطبيب]] الفرنسي [[رينيه لينيك]] {{فرن|René Laennec}} سنة [[1816]] في [[باريس]].<ref>{{مرجعاستشهاد كتاببكتاب |الأخير=Laennec |الأول=René |وصلة المؤلفمؤلف=|العنوانعنوان=De l'auscultation médiate ou traité du diagnostic des maladies des poumon et du coeur |مكان=Paris |الناشرناشر=Brosson & Chaudé |سنة= 1819}}</ref> كان اختراعه يتألف من أنبوب مصنوع من [[الخشب]] يوضع في إحدى الأذنين. اخترعت السماعة لعدم الراحة من أن يضع الطبيب أذنه مباشرة على صدور النساء لفحصهن.<ref>{{مرجعاستشهاد كتاببكتاب|العنوانعنوان=Rene Theophile Hyacinthe Laënnec (1781–1826): The Man Behind the Stethoscope|المؤلف1مؤلف1=NCBI=National Center for Biotechnology Information|مسار= http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1570491/|تاريخ الوصول=13 شوال 1436 هـ/29 يوليو 2015م|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190528032420/https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1570491/|تاريخ أرشيف=2019-05-28}}</ref> كان الوصف الموثق الأول للجهاز يعود لتاريخ [[8 آذار]] [[1817]].
 
حوالي سنة [[1830]] بدأت تعديلات للنماذج بالظهور عبر [[بيير بيوري]] Pierre Piorry، الذي أضاف جزءاً من [[العاج]] لقطعة الأذن. وفي نفس الفترة تقريباّ بدأ تبديل الخرطوم الخشبي بآخر طري يصل القمع المغلف بقطعة الأذن، إلا أن الجهاز الخشبي ظلّ منتشراً لعدة عقود.
سطر 25:
 
=== السمعية ===
تعمل السماعة الطبية السمعية من خلال انتقال [[صوت|الأصوات]] من قطعة الصدر عبر أنابيب مُجوَّفة ممتلئة بالهواء إلى أذني المُصغِي. تتألف قطعة الصدر عادة من جانبين يمكن وضع أي منهما على صدر المريض لاستشعار الأصوات هما: الحجاب (قرص بلاستيكي) أو القمع (كأس مجوَّف). إذا وُضِع الحجاب على المريض فإن أصوات الجسم ستسبب اهتزاز الحجاب مُشكِّلة أمواج ضغط سمعية تنتقل نحو الأعلى عبر الأنابيب إلى أذني المُصغِي. إذا وُضِع القمع على المريض ستنتج اهتزازات الجلد مباشرة أمواج ضغط سمعية تنتقل نحو الأعلى إلى أذني المُصغِي. ينقل القمع أصواتًا ذات تواتر منخفض، بينما ينقل الحجاب أصواتًا ذات تواتر مرتفع. بهدف إيصال الطاقة السمعية بشكل مبدئي إلى القمع أو الحجاب فإن الأنبوب المتصل بالغرفة بين القمع والحجاب يكون مفتوحًا من جهة واحدة فقط ويمكن أن يدور. تكون الفتحة مرئية مكان اتصالها مع القمع. يؤدي دوران الأنبوب 180 درجة من جهة الرأس إلى اتصاله مع الحجاب. اخترع راباروت وسبراغو السماعة الطبية ذات الوجهين في الجزء الأول من القرن العشرين.{{citationبحاجة neededلمصدر|date=June 2019}}
 
إحدى مشاكل السماعات الطبية السمعية كانت أن مستوى الصوت منخفض بشدة. حُلَّت هذه المشكلة عام 1999 مع اختراع اللمعة (الداخلية) المستمرة ذات الطبقات، والآلية السمعية الحركية عام 2002.
سطر 39:
تحوي بعض السماعات الطبية الإلكترونية مخرجًا صوتيًا مباشرة يمكن أن يستخدم مع جهاز تسجيل خارجي مثل كمبيوتر محمول أو مُسجل إم بي 3. يمكن أن يُستخدَم نفس الاتصال من أجل الإصغاء إلى التسمّعات المُسجَّلة مُسبقًا من خلال سماعات رأس السماعة الطبية ما يسمح بإجراء دراسة أكثر تفصيلًا من أجل الأبحاث العامة، بالإضافة إلى التقييم وتقديم المشورة فيما يخص حالة معينة لمريض ما والرعاية الصحية عن بعد أو التشخيص عن بعد.<ref>Palaniappan R, Sundaraj K, Ahamed NU, Arjunan A, Sundaraj S. Computer-based Respiratory Sound Analysis: A Systematic Review. IETE Tech Rev 2013;30:248–56</ref>
 
هناك بعض تطبيقات الهواتف الذكية التي تسمح باستخدام الهاتف كأنه سماعة طبية.<ref>Bianca K. Chung, Brad Tritle, "The power of mobile devices and patient engagement", [https://books.google.com/books?id=7YMsAgAAQBAJ&pg=PA93 p. 93], chapter 8 in Jan Oldenburg (ed), ''Engage! Transforming Healthcare Through Digital Patient Engagement'', Himss Books, 2012 {{ISBNردمك|1938904397}}. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200224053107/https://books.google.com/books?id=7YMsAgAAQBAJ&pg=PA93 |date=24 فبراير 2020}}</ref> يستخدم فيها المرء ميكروفون الهاتف على الأقل لتضخيم الصوت وإنتاج تمثيل مرئي وإرسال بريد إلكتروني بالنتائج. قد تستخدم هذه التطبيقات من أجل أهداف تدريبية أو كأشياء مستحدثة، لكنها لم تلقى القبول بعد من أجل الاستخدام الطبي الاحترافي.<ref>William Hanson, ''Smart Medicine: How the Changing Role of Doctors Will Revolutionize Health Care'', [https://books.google.com/books?id=FKlKjUgduP0C&pg=PA22 pp. 20–22], Macmillan, 2011 {{ISBNردمك|0230120938}}. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200216104939/https://books.google.com/books?id=FKlKjUgduP0C&pg=PA22 |date=16 فبراير 2020}}</ref>
 
قُدِّمت أول سماعة طبية قادرة على العمل من خلال تطبيقات الهاتف المحمول عام 2015.<ref>Matt McFarland, "Eko’s stethoscope shows the potential of digital technology to reinvent health care", [https://www.washingtonpost.com/news/innovations/wp/2015/09/02/ekos-stethoscope-shows-the-potential-of-digital-technology-to-reinvent-health-care/], Washington Post {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180917211157/https://www.washingtonpost.com/news/innovations/wp/2015/09/02/ekos-stethoscope-shows-the-potential-of-digital-technology-to-reinvent-health-care/ |date=17 سبتمبر 2018}}</ref>
سطر 47:
{{تصنيف كومنز|Stethoscopes
}}{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|تقنيةطب|صحة|طبتقانة}}
 
{{أعراض وعلامات الجهاز التنفسي}}
17٬592٬533

تعديل