المانوية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط نقل صالح صفحة مانوية إلى المانوية: بناء على هذا النقاش والخلاصة. |
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
||
سطر 1:
{{تدقيق علمي|تاريخ=يوليو 2016}}
<!---->'''المانوية''' -أو المنانية كما ذكر [[ابن النديم]] في [[الفهرست]] - ديانة تنسب إلى [[ماني]] المولود في عام [[216]] م في [[بابل]]، والذي ظهر في زمان [[شابور بن أردشير]] وقتله بهرام بن هرمز بن شابور.<ref>{{
حاول ماني إقامة صلة بين ديانته والديانة [[مسيحية|المسيحية]] وكذلك [[بوذية|البوذية]] و[[زرادشتية|الزرادشتية]]، ولذلك فهو يعتبر كلاً من [[بوذا]] و[[زرادشت]] و[[يسوع]] أسلافاً له، وقد كتب ماني عدة كتب من بينها إنجيله الذي أراده أن يكون نظيراً [[الإنجيل|لإنجيل عيسى]]. أتباع المانوية هم من تعارف عليهم أولا بإطلاق لقب [[زندقة|الزنادقة]].
سطر 20:
وصف المانويين ب[[زندقة|الزندقة]] وكلمة "زنديق" هي كلمة فارسية دخيلة مشتقة من "زنديك" وتعني أتباع "زند"، وتشير إلى النوع الخاص من التقاليد المكتوبة الثابتة التي تنتمي إلى الشكل المجوسي من شيز، وإنما وصف المانوية بهذا الاسم كدلالة على أنهم أتباع تقاليد هرطقية -إذ أن كلمة زنديق قد حازت على هذه الدلالة في العصور الساسانية- ولأنهم ربطوا مع ديانة المجوس.
تقهقرت واندثرت العقيدة المانوية،
هناك رواية للكاتب أمين معلوف بعنوان (حدائق النور) تدور حول ماني والمانوية وهي مترجمة عن الفرنسية.
سطر 32:
{{مندائية}}
{{تصنيف كومنز|Manichaeism}}
{{
{{مواضيع دينية}}
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|
[[تصنيف:مانوية]]
[[تصنيف:الدين في الإمبراطورية الساسانية]]
|