جيروم ديفيد سالينجر: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:التعريب V4 |
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
||
سطر 42:
داوم سالينغر في المدارس الحكومية في الجانب الغربي بمنهاتن. ثم انتقل إلى مدرسة [[مكبري]] الخاصة في الصف التاسع والعاشر. مثّل العديد من المسرحيات المدرسية وأظهر موهبة درامية رغم معارضة والده لأن يصبح جيروم ممثلاً. التحق بأكاديمية وادي فورغ العسكرية في [[وين (توضيح)|وين]] بـ [[بنسيلفانيا|بنسلفانيا]]. وهناك كتب قصصه (تحت الغطاء) في حجرته ليلاً على مصباح ضئيل. ثم التحق بجامعة نيويورك 1936, وغادر الربيع التالي. في الخريف ذاته دفعه والده لتعلم تجارة اللحوم. وأُرسل ليعمل في شركة في [[فيينا]]. [[النمسا]].
وغادرها قبل وقوعها في أيدي [[نازية|النازيين]] بشهر. في آذار 1938 داوم في كلية [[أورسينوس]] في بنسلفانيا لفصل دراسي واحد فقط. في 1939 حضر درساً مسائياً للكتابة في جامعة كولومبيا. يلقيه [[وايت بورنيت]] المحرر بمجلة ستوري. ووفقاً لبورنيت. سالنيغر لم يظهر نفسه إلا في الأسابيع القليلة قبل نهاية الفصل الدراسي الثاني.
في 1941. بدأ سالينغر يرسل قصصاً للـ [[نيويوركر]]. والتي رفضت سبعة من قصصه. من بينها (غداء لثلاثة) و(أنا ذهبت للمدرسة مع هتلر)، لكنها قبلت قصته (عصيان ماديسون). وهي قصة عن مراهق غير مبال بأحداث ما قبل الحرب. مما جعلها غير قابلة للنشر حتى 1946. خاصة مع أحداث الهجوم الياباني على ميناء [[بيرل هاربر|بيرل هاربور]].
== الحرب العالمية الثانية ==
عام 1942، بدأ سالينجر بمواعدة [[أونا أونيل]]، ابنة الكاتب المسرحي [[أوجين أونيل|يوجين أونيل]]. على الرغم من اعتقاد سالينجر أن أونا مهووسة بذاتها وأنانية بشكل لا يوصف، لكنه تواصل معها بشكل جيد وكتب لها العديد من الرسائل الطويلة.<ref name="oona">{{
| الأخير = Sheppard
| الأول = R.Z
سطر 57:
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130527183953/http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,967473-1,00.html | تاريخ أرشيف = 27 مايو 2013 }}</ref> في أواخر عام 1941 عمل سالينجر لفترة وجيزة على متن سفينة سياحية في منطقة [[البحر الكاريبي|بحر الكاريبي]]، وعمل مديرًا للأنشطة وربما كمؤدي ترفيهي لفترة وجيزة هناك أيضًا.<ref name="cruise">{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Lutz|2002|p=18}}</ref>
بدأ سالينجر بتقديم القصص القصيرة لمجلة ''النيويوركر'' في نفس العام. رفضت المجلة في ذلك العام سبع قصص من قصصه القصيرة، بما فيها ''غداء لثلاثة أشخاص''، ''مونولوغ فور إيه ووتري هاي بول'' ''وارتدت المدرسة مع أدولف هتلر''. في ديسمبر عام 1941، قُبل نشر «سلايت ريبيليون أوف ماديسون» وهي قصة تدور أحداثها في منهاتن عن مراهق ساخط يدعى هولدن كولفيلد مصاب «بقلق ما قبل الحرب».<ref name="yagoda">{{
| مسار = https://www.theattic.space/home-page-blogs/salingerbeach
| عنوان = Holden Caulfield Hits the Beach
سطر 73:
| تاريخ الوصول = July 10, 2007
| تنسيق = reprint
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20101116103340/http://findarticles.com/p/articles/mi_m0403/is_n4_v42/ai_20119140/pg_17/ | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2010 }}</ref> كان سالينجر معجبًا بودية همنغواي وتواضعه ووجده أكثر رقة من شخصيته الروائية العامة.<ref name="baker">{{
== بعد الحرب ==
في 1946. وافق وايت بورنيت على نشر مجموعة من قصص سالينغر القصيرة عن طريق دار نشر مجلة ستوري. ليبنكوت. معنونة بـ ((الشبّان)). ولكن الدار رفضت النشر ولام سالينغر بورنيت على الأمر.
في أواخر الأربعينيات اعتنق سالنيغر [[زن|الزن]], وفي 1948 أرسل قصته ((يوم مثالي لسمك الموز)) إلى النيويوركر. التي كانت سبباً في شهرته.في الأربعينيات تحدث سالينغر مع العديدين حول رواية عن هولدن
== الطابع الأدبي ==
يظهر [[المراهقون]] في أغلب أعمال سالينغر. مما جعله مفضلاً لهذه الفئة من القرّاء. يستخدم سالينغر تقنيات
== الأعمال ==
سطر 91:
=== أعمال تناولت حياته ===
عرض في العام 2017 فيلم ثائر في حقل [[ثائر في حقل الشوفان (فيلم)|الشوفان]] (Rable In The Rye)، وهو فيلم سيرة ذاتية عن حياة الكاتب، أخرج الفيلم المخرج الأمريكي داني [[داني سترونج|سترونغ]]، وأدى دور سالينجر الممثل نيكولاس [[نيكولاس هولت|هولت]]<ref>{{
| مسار = http://www.alriyadh.com/1617626
| عنوان = «ثائر في حقل الشوفان» وشخصيات كبيرة في سينما 2017
|