حرية إيجابية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:استبدال وصلة لغة بقالب (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 20:
جاء في وصف الحرية الإيجابية في [[موسوعة ستانفورد للفلسفة]]:<blockquote>بعبارات بسيطةٍ، يمكن للمرء أن يقول أن المجتمع الديمقراطي هو مجتمعٌ حرٌّ لانه مجتمعٌ مقررٌ لمساره، ويكون هذا الفرد حرًا بمدى مشاركاته في العملية الديمقراطية. ولكنه ثمّة أيضًا تطبيقاتٌ فردانية لمفهوم الحرية الإيجابية. على سبيل المثال، يقال في بعض الأوقات أنه يجب على الحكومة السعي بنشاطٍ لتأمين الأوضاع اللازمة لتحقيق الاكتفاء الذاتي للأفراد أو لوصولهم إلى تحقيق الذات.</blockquote>قدم رون ريبلوغ في كتاب «استرداد العقد الاجتماعي» استعارةً مفيدةً لفهم الحرية الإيجابية. «بالتأكيد، لا يعد أخذ مفاتيح سيارتي رغمًا عني اعتداءً على كرامتي كشخص في حال قد كنت ثملًا. فلا يوجد تناقض حول عقد اتفاق مسبق بتأمين إشراف أبوي في الأوضاع التي تكون كفاءتنا فيها موضع شك».<ref>Replogle, Ron. ''Recovering the Social Contract''. Rowman & Littlefield Publishers, Inc. (1989). p. 164.</ref> وبهذا الشكل، تعد الحرية الإيجابية الالتزام بمجموعة من القوانين المتفق عليها من قبل جميع الأطراف المعنية. وفي حال تغيير القواعد، يجب موافقة جميع الأطراف المعنية على هذه التغييرات، فالحرية الإيجابية هي فلسفة عقدية.
 
وعلى أي حال، رفض أشعيا برلين أي اقتراح يساوي الأبوة بالحرية الإيجابية.<ref name="autogenerated2">{{مرجعاستشهاد ويب
| مسار = http://openlearn.open.ac.uk/mod/resource/view.php?id=170287
| عنوان = Open Learning – OpenLearn