تكيف: الفرق بين النسختين

{{وضح}}

 

'''التكيّف''' أو '''التلاؤم''' {{إنج|Adaptation}} في علم الأحياء هو عملية تطورية تصبح فيها الكائنات الحية متكيفة أكثر للعيش والتكاثر في بيئتها.<ref name="Mayr82">Mayr, Ernst 1982. ''The growth of biological thought''. Harvard. p483: "Adaptation... could no longer be considered a static condition, a product of a creative past and became instead a continuing dynamic process."</ref><ref name="ReferenceA">The ''Oxford Dictionary of Science'' defines ''adaptation'' as "Any change in the structure or functioning of an organism that makes it better suited to its environment".</ref> ومصطلح التكيف يشير أيضاً [[خلة (النمط الظاهري)|لخلة]] ذات دور وظيفي في تاريخ حياة الكائن الحي تم الحفاظ عليها وتطويرها بواسطة [[الاصطفاء الطبيعي]]. التكيفات تزيد من [[صلاحية (أحياء)|صلاحية]] الكائنات الحية وفرص بقائها. الكائنات الحية تواجه أثناء نموها وتطورها تحديات بيئية متتابعة، وهي مزودة ب[[لدونة النمط الظاهري|لدونة]] تكيفية، بحيث ينمو [[نمط ظاهري|نمطها الظاهري]] بتجاوب مع الظروف المفروضة. [[قواعد التفاعل|قاعدة التفاعل]] [[تنشؤ الفرد|النمائية]] لأي خلة هي مهمة من أجل تصحيح التكيف، إذ أنها تتحمل نوعاً من الضمان الحيوي أو الرجوع لبيئات مختلفة.

 

==== تكيف تركيبي ====

 

==== تكيّف وظيفي (فسيولوجي) ====

 

== الأنواع ==

 

=== تغيرات في البيئة الطبيعية ===

 

=== المساومة ===

 

لكل التكيفات جوانب سلبية: أرجل الخيل مناسبة تماما للعدو على العشب ولكنها لا تصلح لحك ظهرها، شعر الثدييات يساعدها في تنظيم الحرارة ولكنه يوفر بيئة ملائمة للطفيليات. التكيفات التي تساعد في الوظائف المختلفة قد تكون مدمرة في نفس الوقت. تحدث المساومة والتبديل بصورة واسعة، ولا تحقق الكمال. يشد الضغط الاصطفائي في اتجاهات مختلفة، والتكيف الناتج هو نوع من المساومة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير=Jacob |الأول=François |وصلة مؤلف=François Jacob |تاريخ=June 10, 1977 |عنوان=Evolution and Tinkering |صحيفة=[[ساينس]] |المجلد=196 |العدد=4295 |صفحات=1161–1166 |doi=10.1126/science.860134 |pmid=860134|bibcode=1977Sci...196.1161J }}</ref>

 

 

== اقرأ أيضاً ==