الانقلاب العسكري في تركيا 1997: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.9* |
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
||
سطر 16:
|الأخير=?andar
|لغة=Turkish
| مسار أرشيف = http://www.webcitation.org/5uRjkSIYl |تاريخ أرشيف = 22 November 2010| وصلة مكسورة=no}}</ref><ref>{{
|عنوان='Post-modern darbe' tan?m?n?n 10 y?ll?k s?rr?
|تاريخ الوصول=27 July 2008
سطر 36:
في يوم 17 يناير عام 1997، خلال زيارة إلى هيئة الأركان العامة التركية، طلب الرئيس التركي [[سليمان دميرل|سليمان ديميريل]] إحاطة بشأن ما يزعج الجيش. سرد إسماعيل حقي قرضاي، رئيس هيئة الأركان العامة التركية، 55 بندًا، وصفت بـ "الرجعية". وقال ديميريل، إن نصفها مبني على الإشاعات. وشجع قرضاي على التواصل مع الحكومة، وتخفيف صياغة المذكرة.<ref>{{cite journal|url=http://www.aksiyon.com.tr/detay.php?id=26705|accessdate=6 January 2009|title=Karaday? ikili oynamad? muhtemel darbeyi ?nledi |language=Turkish|first=Faruk|last=Mercan|issue=636|date=12 February 2007|journal=Aksiyon|publisher=Feza Gazetecilik A.?.|archiveurl = https://web.archive.org/web/20090504144448/http://www.aksiyon.com.tr/detay.php?id=26705 |archivedate = 4 May 2009|deadurl=yes}}</ref>
في 31 يناير عام 1997، نظمت احتجاجات بواسطة بلدية سنجان في محافظة أنقرة ضد انتهاك إسرائيل لحقوق الإنسان الذي يحدث تحت ستار الليل في "[[القدس]]". وقد امتلأ المبنى الذي تم فيه الحدث بملصقات لحركة [[حركة حماس|حماس]] وتنظيم [[حزب الله]].<ref>{{
في اجتماع مجلس الأمن القومي (MGK) يوم 28 فبراير 1997، قدم الجنرالات وجهات نظرهم حول القضايا المتعلقة بالعلمانية والإسلام السياسي في تركيا إلى الحكومة. وأصدر مجلس الأمن القومي عدة قرارات خلال هذا الاجتماع، وأجبر رئيس الوزراء نجم الدين أربكان من حزب الرفاه على التوقيع على القرارات <ref name="مولد تلقائيا1">{{
بعض القرارات التي أجبر أربكان للتوقيع عليها::
* حظر صارم للحجاب في الجامعات<ref>{{
* ثماني سنوات للتعليم الابتدائي
* إغلاق مدارس تحفيظ القرآن
سطر 76:
| مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20081207054450/http://www.aktifhaber.com/author_article_detail.php?id=4206| تاريخ أرشيف= 7 December 2008 | وصلة مكسورة= yes}}</ref>
قال شفيق بير، أحد الجنرالات الذين خططوا للعملية، إنه "في تركيا، لدينا ارتباط (زواج) بين الإسلام والديمقراطية. (…) والطفل من هذا الارتباط هو العلمانية. ولكن يمرض هذا الطفل من وقت لآخر. وتكون القوات المسلحة التركية هي الطبيب الذي يعالج هذا الطفل. واعتمادًا على مدى مرض هذا الطفل، نقرر الدواء الضروري للتأكد من تمام شفاء الطفل".<ref>{{
وقال [[نجم الدين أربكان]] إنه تم التخطيط للعملية من قبل الصهاينة.<ref name="مولد تلقائيا1" />
|