العباس المذهب: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وسم مقالات بحاجة لصندوق معلومات
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 1:
{{لا صندوق معلومات}}
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=نوفمبر 2018}}
'''هو العباس بن [[محمد بن علي بن عبد الله بن العباس|محمد]] بن [[علي بن عبد الله بن عباس|علي]] بن [[عبد الله بن عباس|عبدالله]] بن [[العباس بن عبد المطلب|العباس]] بن [[عبد المطلب بن هاشم|عبدالمطلب]] [[بنو هاشم|الهاشمي]] [[قريش|القرشي]]'''<ref>{{مرجعاستشهاد ويب
| مسار = http://www.bani-alabbas.com/articles.php?action=show&id=151
| عنوان = العباس المذهب - الأمانة العامة لأنساب السادة العباسيين
سطر 9:
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181124162410/http://www.bani-alabbas.com/articles.php?action=show&id=151 | تاريخ أرشيف = 24 نوفمبر 2018 }}</ref>
 
أبو الفضل,الفضل، أخو [[أبو جعفر المنصور]]، لقب بالمذهب لحسنه و جمالهوجماله و كرمه.<ref>{{مرجعاستشهاد ويب
| مسار = http://alalbayt.com/?p=1110
| عنوان = موقع آل البيت يخاطب آل البيت حول العالم » جذوة الاقتباس في نسب بني العباس
سطر 16:
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190413084955/http://alalbayt.com/?p=1110 | تاريخ أرشيف = 13 أبريل 2019 }}</ref>
 
ولي الموسم,الموسم، ومكة, ودمشق [[هارون الرشيد|لهارون الرشيد]]، وكان أميرا على المدينة المنورة و [[مكة|مكة المكرمة]].<ref>{{مرجعاستشهاد كتاببكتاب|مسار=https://archive.org/details/olomnasb_ymail_20170316|عنوان=معجم الأنساب والأسر الحاكمة في التاريخ الإسلامي|تاريخ=1400ه-1980م|موقع=|ناشر=دار الرائد العربي|مكان=|تاريخ الوصول=|الأخير=زامباور|الأول=المستشرق|via=| مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20200308230822/https://archive.org/details/olomnasb_ymail_20170316 | تاريخ الأرشيفأرشيف = 8 مارس 2020 }}</ref>
 
ولد سنة إحدى وعشرين,وعشرين، وعند ابن حزم سنة ثماني عشرة ومائة قبل موت أبيه بعامين,بعامين، وكان أصغر ولد أبيه,أبيه، ولاه المنصور دمشق والشام كلها,كلها، وكان من رجالات بني هاشم,هاشم، الذين تركوا بصماتهم على أحداث الحرب مع الروم وفي كل الأحداث الداخلية,الداخلية، وولي إمارة الجزيرة في أيام الرشيد,الرشيد، وأقام الحج سنة تسع وثلاثين وسنة ستة وخمسين ومائة أيضا. وأخباره مفصلة عند الطبري وابن الأثير.
 
أغزاه أمير المؤمنين أبو جعفر عبد الله بن محمد إلى حصار كمخ((مدينة بالروم))
 
في نحو من ستين ألفا,ألفا، وغزا الروم,الروم، وولاه المهدي الصائفة فدخل بلاد الروم,الروم، وبث سراياه فقفل سالما غانما. وقد غزا الروم في سنة ثمان وثلاثين ومائة))
 
وله في بلد الروم غزوات عديدة,عديدة، وعزله المنصور عن الجزيرة سنة خمس وخمسين ومائة.
 
وكان هارون الرشيد يبجله ويعظمه للرحم والقرابة القريبة,القريبة، وكان أجود الناس رأيا,رأيا، قال للرشيد يوما: إنما بمالك تزرع من أصلحته نعمتك وسيفك تحصد به كفرها.
 
وكان بين يدي الرشيد طبيب يقول له: كل كذا,كذا، ولا تأكل كذا,كذا، فقال العباس للطبيب: أنت أحمق,أحمق، إذا صححت فكل كل شيء,شيء، وإذا مرضت فاحتم من كل شيء.
 
وقال لمؤدب بنيه: يا أخي. علمهم كتاب الله ,الله، فإنه كفى بالمرء جهلا أن يجهل فضلا عنه أخذ,أخذ، وفقههم في الحلال والحرام,والحرام، فإنه حابس أن يظلموا,يظلموا، وغذهم بالحكمة,بالحكمة، فإنها ربيع القلوب,القلوب، والتمسني عند آثارك فيهم تجدني.
 
وقد حضر وفاة أبي جعفر المنصور في مكة وتوجه إلى الحرم حيث أخذ البيعة للمهدي,للمهدي، وحضر تجهيز المنصور للدفن سنة ثمان وخمسين ومائة,ومائة، وكان أحد المعدودين من بني العباس الذين ان تكلموا غلبت حجتهم على البديهة.
 
توفي في سنة ست وثمانين ومائة في بغداد,بغداد، وصلى عليه الأمين,الأمين، ودفن في العباسية,العباسية، وسنه خمس وستون وستة أشهر.
 
وترجم له صاحب الأعلام:
سطر 40:
هو أخو المنصور والسفاح.
 
ولاه المنصور دمشق وبلاد الشام كلها,كلها، وأرسله المنصور لغزو الروم في ستين ألفا,ألفا، وحج بالناس مرات,مرات، ومات ببغداد,ببغداد، كان أجود الناس رأيا وإليه تنسب العباسية((محلة بالجانب الغربي من بغداد,بغداد، ودفن بها))
<br />{{شريط بوابات | الإسلام|القرآن|التاريخ|أعلام|الدولة العباسية}}