كائنات غير مسببة للأمراض: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
AlaaBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت:تخصيص البذرة {{بذرة طب}}
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 1:
'''الكائنات غير المسببة للأمراض''' هي تلك التي لا تسبب [[المرض]]، أو الأذى أو [[الموت]] إلى كائن حي آخر،<ref>{{مرجعاستشهاد ويب | العنوانعنوان = Nonpathogenic |الناشرناشر=Merriam-Webster | المسارمسار = http://www.merriam-webster.com/dictionary/nonpathogenic
| تاريخ الوصول = 2016-06-30 | مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20170816062901/https://www.merriam-webster.com/dictionary/nonpathogenic | تاريخ الأرشيفأرشيف = 16 أغسطس 2017 }}</ref><ref>{{مرجعاستشهاد ويب | العنوانعنوان = Nonpathogenic, Definition, meaning & more |الناشرناشر= Collins Dictionary | المسارمسار = http://www.collinsdictionary.com/dictionary/english/nonpathogenic
| تاريخ الوصول = 2016-06-30 | مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20160919194557/http://www.collinsdictionary.com/dictionary/english/nonpathogenic | تاريخ الأرشيفأرشيف = 19 سبتمبر 2016 }}</ref> وعادة ما يستخدم لوصف ا[[البكتيريا|لبكتيريا]]. ويصف إحدي خواص البكتيريا وهي قدرتها على إحداث المرض، فمعظم البكتريا هي غير مسببة للأمراض. يمكن أن تستخدم لوصف البكتيريا غير المسببة للأمراض الموجودة بشكل طبيعي على سطح [[الفقاريات]] و[[اللافقاريات]]. وتوجد بعض هذه [[الكائنات الحية الدقيقة]] غير المسببة للأمراض في علاقة تكافلية على وداخل جسم الحيوانات وتسمى [[الجراثيم]]. وتمتلك بعض هذه الكائنات الدقيقة غير مسببة للأمراض القدرة على إحداث مرض، أو أن تتسبب في حدوث المرض إذا دخلت الجسم حيث تتكاثر وتسبب أعراض [[العدوي]]. وعادة ما يكون الأفراد الذين يعانون من [[نقص المناعة]] أكثر عرضة بصفة خاصة للبكتيريا من النوع غير الممرض، وذلك بسبب [[جهاز المناعة|جهازهم المناعي]] المثبط، فيحدث المرض عندما تستطيع هذه البكتيريا الوصول إلى داخل الجسم.
وقد تم التعرف علي [[الجينات]] التي تساعد على حدوث هذه العدوى في فئة قليلة جدا من الناس <ref name="Nathan2015">{{cite journal|الأخير1=Nathan|الأول1=C.|العنوان=From transient infection to chronic disease|journal=Science|volume=350|issue=6257|السنة=2015|الصفحات=161–161|issn=0036-8075|doi=10.1126/science.aad4141|pmid=26450196}}</ref>. وعادة توجد سلالات قولونية غير مسببة للأمراض في [[الجهاز الهضمي]] ولديها القدرة على تحفيز الاستجابة المناعية في البشر، على الرغم من الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد التطبيقات الطبية لهذا الموضوع.<ref name="RallEsteves2015">{{cite journal|الأخير1=Rall|الأول1=Glenn F|الأخير2=Esteves|الأول2=Pedro José|الأخير3=Abrantes|الأول3=Joana|الأخير4=Bertagnoli|الأول4=Stéphane|الأخير5=Cavadini|الأول5=Patrizia|last6=Gavier-Widén|first6=Dolores|last7=Guitton|first7=Jean-Sébastien|last8=Lavazza|first8=Antonio|last9=Lemaitre|first9=Evelyne|last10=Letty|first10=Jérôme|last11=Lopes|first11=Ana Margarida|last12=Neimanis|first12=Aleksija S.|last13=Ruvoën-Clouet|first13=Nathalie|last14=Le Pendu|first14=Jacques|last15=Marchandeau|first15=Stéphane|last16=Le Gall-Reculé|first16=Ghislaine|العنوان=Emergence of Pathogenicity in Lagoviruses: Evolution from Pre-existing Nonpathogenic Strains or through a Species Jump?|journal=PLOS Pathogens|volume=11|issue=11|السنة=2015|الصفحات=e1005087|issn=1553-7374|doi=10.1371/journal.ppat.1005087}}</ref>