صلح الحديبية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت (1.2): إزالة قالب:تطوير مقالة بعد مرور أكثر من شهرين على آخر تعديل |
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
||
سطر 1:
{{مصادر أكثر|date=يوليو 2018}}
{{شريط جانبي محمد}}
[[ملف:Suleh Hudebia.png|تصغير|صلح الحدیبية]]
'''صلح الحديبية''' هو صلح عقد قربَ مكة في منطقة الحديبية التي تُسمى اليوم الشميسي،<ref>{{
|
|
|
|
|
| مسار
|
|
|
|
|
|
|
|
| مسار
== الأسباب ==
في شهر [[ذو القعدة|ذي القعدة]] من العام السادس للهجرة، أعلن النبي [[محمد]] '''{{
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يخشى أن تتعرض له قريش بحرب أو يصدوه عن البيت
وقد كشف [[القرآن|القرآن الكريم]] عن حقيقة نوايا الأعراب، قال الله تعالى: '''{{قرآن مصور|الفتح|11|12}}'''<ref>سورة الفتح، الآية: 11</ref>.<ref>سورة الفتح، الآية: 12</ref>
وقد ذكر مجاهد أن الأعراب الذي عنتهم الآية هم أعراب جهينة
وأذّن في أصحابه بالرحيل إليها لأدائها وسار النبي [[محمد]] '''{{
فلما نزل النبي [[محمد]] (صلى الله عليه وسلم) بالحديبية أرسل [[عثمان بن عفان]] إلى [[قريش]] وقال له: {{اقتباس مضمن|"أخبرهم أنّا لم نأت لقتال، وإنما جئنا عماراً، وإدعهم إلى [[إسلام|الإسلام]]، وأَمَرَه أن يأتي رجالاً بمكة مؤمنين ونساء مؤمنات، فيبشرهم بالفتح، وأن الله عز وجل مُظهر دينه بمكة. فانطلق عثمان، فأتى قريشاً، فقالوا: إلى أين ؟ فقال: بعثني رسول الله أدعوكم إلى [[الله]] وإلى [[إسلام|الإسلام]]، ويخبركم: أنه لم يأت لقتال، وإنما جئنا عماراً. قالوا: قد سمعنا ما تقول، فانفذ إلى حاجتك"}}.
سطر 49:
* أن يرد [[مسلم|المسلمون]] من يأتيهم من [[قريش]] مسلما بدون إذن وليه، وألا ترد [[قريش]] من يعود إليها من [[مسلم|المسلمين]].
ودخلت قبيلة [[خزاعة (توضيح)|خزاعة]] في عهد [[محمد]] {{
فلما فرغ من قضية الكتاب، قال [[محمد]] {{
==المراجع==
سطر 65:
{| border="2" align="center" width="60%"
|width="30%" align="center"|'''قبلها:'''<br/>'''[[غزوة ذي قرد|معركة ذي قرد]]'''
|width="40%" align="center"|[[غزوات الرسول محمد|غزوات الرسول]]<br/>
|width="30%" align="center"|'''بعدها:'''<br/>'''[[غزوة خيبر]]'''
|}
{{شريط سفلي محمد}}
{{غزوات الرسول}}
{{شخصيات وأسماء مذكورة في القرآن}}
{{شريط بوابات|
{{تصنيف كومنز|Treaty of Hudaybiyyah}}
|