الباكوسيات: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 1:
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=ديسمبر 2011}}
'''الباكوسيات أو الباخوسيات''' , هي [[دراما]] كتبها الشاعر [[يوربيديس]] (480 ق.<ref>{{مرجعاستشهاد ويب| مسار = http://www.treccani.it/enciclopedia/baccanti | عنوان = معلومات عن الباكوسيات على موقع treccani.it | ناشر = treccani.it| مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20180914155022/http://www.treccani.it:80/enciclopedia/baccanti | تاريخ الأرشيفأرشيف = 14 سبتمبر 2018 }}</ref><ref>{{مرجعاستشهاد ويب| مسار = https://www.idref.fr/02842400X | عنوان = معلومات عن الباكوسيات على موقع idref.fr | ناشر = idref.fr|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191211024534/https://www.idref.fr/02842400X|تاريخ أرشيف=2019-12-11}}</ref><ref>{{مرجعاستشهاد ويب| مسار = http://theatricalia.com/play/4wf | عنوان = معلومات عن الباكوسيات على موقع theatricalia.com | ناشر = theatricalia.com|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191211024538/http://theatricalia.com/play/4wf|تاريخ أرشيف=2019-12-11}}</ref>م - 406 ق.م ) كجزء ثالث من إحدى رباعياته ([[تيترالوجي]]) و ربح من خلالها عام 405 ق.م أول جائزة للتراجيديا في [[أثينا]].
 
== الحكاية ==
تقول الحكاية أن [[ديونيسيوس]] ابن [[زيوس]] و [[سيميلي]] , إله [[الخمر]] والسَكَر عاد إلى [[ثيفا]] مسقط رأسه منتحلا شكلا بشريا ,بشريا، لينتقم من النساء اللائي شككن بألوهيته و لمولم يعترفن به كإله (كإبن لزيوس) . أوقع [[ديونيسيوس]] نساء [[ثيفا]] في حالة سكر و وهمووهم و قادهم إلى [[جبل كيثائيرون]] . و بين النساء كانت أغوئي خالته و أموأم [[بنثيوس]] ملك ثيفا. قيل أن النساء عشن مع الحيوانات البرية و كنوكن يضربن الصخور بقضبان من سيقان [[الشومر]] لكي ينبع منها الخمر. وأنهن كن يقطعن كل من يحاول الوقوف في طريقهم .
هدف غضب [[ديونيسيوس]] هذا كان [[بنثيوس]] الذي عمل عكس نصيحة العراف [[تايريسياس]] (عراف ثيفا الأعمى) و نصيحة جده [[قدموس]] و هجم بالسلاح على [[ديونيسوس]] و النساء . عمل لم ينجح و كتبوكتب له الفشل . في النهاية أُقنع [[بنثيوس]] (الذي أعمته الآلهة) أن يتنكر على شكل امرأة ليراقب طقوس العربدة و مايحدثومايحدث من على قمة شجرة . رأته النساء و كنوكن مازلن في حالة سكر . أسقطت النساء [[بنثيوس]] عن الشجرة و معومع أنه حاول التعريف عن نفسه لكن النساء لم يتعرفن عليه و حتىوحتى أمه [[أغوئي]] لم تعرفه و قطعتهوقطعته مع بقية النساء . رجعت [[أغوئي]] حاملة رأس ابنها و هيوهي ماتزال تعتقد (لسكرها) أنها تحمل رأس [[أسد]] جبلي إلي [[ثيفا]] . قدم لها أبوها [[قدموس]] المساعدة و فقطوفقط بعد أن أعادها [[قدموس]] إلى رشدها عرفت فعلا ما عملت .
بعد هذا ظهر [[ديونيسوس]] بهيئته الإلهية ليعلن قدر الثيفيين.