محمد باقر الحكيم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
صالح (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 37.238.0.13 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
سطر 71:
عاد إلى العراق في 10/5/2003 وقد حظيَ لدى عودته باستقبال حاشد في [[البصرة]] التي كانت مدخله إلى [[العراق]]، ومن ثمّ في المدن والبلدات التي مرّ بها في طريقه إلى [[النجف]] الاشرف واستقر في مدينة [[النجف]] الاشرف في 12/5/2003 وبعد وصوله بأسابيع قليلة أقام صلاة الجمعة في صحن أمير المؤمنين الإمام [[علي بن أبي طالب]] ورغم كثرة مشاغله فقد واظب على إمامته لها. وكان يدعو إلى [[مقاومة]] سلمية للاحتلال وكان لا يحبّذ المقاومة المسلحة لأنّه كان يرى أنّ الشعب منهك من ظلم صدام ولذا يجب استخدام طرق أخرى وإن لم تأت بنتيجة سيكون هناك كلام آخر. أثناء وجوده في العراق، أوكل لأخيه عبد العزيز الحكيم مهمة النشاط السياسيّ المباشر وتمثيل المجلس الأعلى في مجلس الحكم العراقيّ المؤقت.وقد قال في صحيفة [[العدالة]] التابعة [[المجلس الأعلى الإسلامي العراقي|للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية]] في [[العراق]]. "منهج القوة لا يعتمد إلا بعد استنفاد كافة الأساليب السلميّة والكلمة الطيّبة والحوار والمنطق وهو ما لم يستنفد بعد.. وعلينا بذل الجهود المشروعة ذات الطابع السلميّ لإنهاء الاحتلال".
 
== مقتله اغتياله ==
في يوم [[الجمعة]] الأول من [[رجب]] [[1424 هـ]] اغتيل بانفجار سيارة مفخخة وضعت قرب سيارته بعد خروجه من [[الصحن الحيدري]] بعد أداء صلاة [[الجمعة]]. وأدى الحادث إلى مقتل وجرح المئات من المصلين ومن زوار [[الامام علي]].