قائمة حكام مصر من سلالة محمد علي باشا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 22:
'''حكام مصر من أسرة محمد علي باشا''' استمر حكم '''أسرة محمد علي باشا''' [[مصر|لمصر]] في الفترة ما بين [[1805]]م و[[1953]]م وتمدد حكمهم أيضاً نحو [[السودان]] لمدة طويلة خلال هذه الفترة، بالإضافة إلى [[بلاد الشام|الشام]] و[[الحجاز]] خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر.<ref name="Muhammad Ali LOC">{{استشهاد ويب | مسار = http://lcweb2.loc.gov/cgi-bin/query/r?frd/cstdy:@field(DOCID+eg0029) | عنوان = Egypt: Muhammad Ali, 1805–48 | تاريخ الوصول = 2008-08-25 | سنة = 1990 | شهر = December | عمل = [[Library of Congress Country Studies|Country Studies]] | ناشر = [[Federal Research Division]] of the [[مكتبة الكونغرس]] | مسار أرشيف = http://www.webcitation.org/5dVetKoQb | تاريخ أرشيف = 2009-01-01}}</ref> بدأ حكم الأسرة بعد أن قامت [[الحملة الفرنسية على مصر]]، وتولى [[نابليون بونابرت]] حكم مصر، أرسلت [[الدولة العثمانية]] عام [[1801]]م قائداً عسكرياً [[أرناؤوط|أرناؤوطي]] بجيشه على وجه السرعة إلى مصر لطرد [[فرنسا|الفرنسيين]]، كان هذا القائد هو [[محمد علي باشا]] مؤسس [[الأسرة العلوية|الأسرة]]. نجح محمد علي في طرد وهزيمة الفرنسيين، مما أدى إلى حدوث فراغ في السلطة وحكم البلاد، التي كانت [[إيالة مصر|إيالة عثمانية]] منذ القرن السادس عشر ميلادي، بالرغم من احتفاظ [[الدولة المملوكية|المماليك]] ببعض السلطات والنفوذ عسكرياً. تمكن محمد علي من توطيد سيطرته على مصر، وأعلن نفسه [[خديوي|الخديوي]] على البلاد. رفض [[قصر طوب قابي|الباب العالي العثماني]] الاعتراف بهذا اللقب، واعترف بدلاً عن ذلك في [[18 يونيو]]، [[1805]]م لمحمد علي بلقب أقل منه وهو ''والي''، خلفاً ل[[خورشيد باشا|أحمد خورشيد باشا]].<ref>[[#Sin97|Sinoué 1997]], pp. 55–77</ref> مارس محمد علي دور الخديوي على أرض الواقع، وبسط نفوذه بعد توطيده للسلطة جنوباً على [[السودان]]، وشرقاً على [[المشرق العربي]] و[[بلاد الشام|الشام]] تحديداً. وفي عام [[1840]]م، ضمنت [[معاهدة لندن (1840)|معاهدة لندن]] لمحمد علي طلبه بخصوص توريث سلالته الحكم، ماعدا الأراضي في بلاد المشرق والتي سوف تعود تحت حكم الباب العالي بعد وفاة محمد علي.<ref>غولدشميت جونستون 2004، ص 243</ref>
 
حكم محمد علي 43 عاماً وهذه المدة هي أطول فترة حكم في [[تاريخ مصر الحديث]]، والثانية في [[تاريخ مصر]].<ref name="Rulers of Modern Egypt">{{استشهاد ويب | مسار = http://www.presidency.gov.eg/html/english_rulers_of_egypt.html | عنوان = Rulers of Modern Egypt | تاريخ الوصول = 2007-10-11 | ناشر = Official website of the Egyptian Presidency | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070614230537/http://www.presidency.gov.eg/html/english_rulers_of_egypt.html | تاريخ أرشيف = 2007-06-14}}</ref> ويعد "أبو مصر الحديثة"، أهم حكام سلالته، نظراً للإصلاحات الزراعية والإدارية والعسكرية الضخمة التي فرضها في البلاد.<ref name="Muhammad Ali LOC"/> بينما كانت فترة حكم ابنه [[إبراهيم باشا (توضيح)|إبراهيم باشا]] أقصر فترة حكم في السلالة. الذي تختلف فترة حكمة من مصدر إلى آخر، اعتماداً على ما إذا كانت تحسب فترة الحكم تحت الوصاية أم لا. وعلى عكس ماقد توحي فترة حكمه القصيرة، فإن إبراهيم باشا بعيد كل البعد على أن يكون شخصية مهملة تاريخاً أو ليست ذا أثر، بالرغم من أن أغلب إنجازاته تمت تحت الوصاية وقبل صعوده على العرش. أما خليفته [[عباس حلمي الأول]] فبعكس إبراهيم باشا و محمدومحمد علي لم يكن له شأن في حرب أو سياسة، و قدوقد وصفه [[لورد كرومر]] على أنه "أسوء المستبدين الشرقيين"،<ref>Massingberd مونتغمري، 1980، ص 22</ref> وقد أوقف العمل بجميع الإصلاحات التي تمت قبله، مما يجعله الحاكم الأكثر إثارةً للجدل في العائلة.<ref>حسن 2000، ص 101-102</ref>
 
كان كلاً من [[محمد سعيد باشا|سعيد باشا]] و[[الخديوي إسماعيل|إسماعيل باشا]]، كانا أكثر انفتاحاً على الطابع الغربي، واستمرت عملية التوسيع والتحديث في البلاد التي أنشئها محمد علي، ولكن بشكل أكثر سخاءً. اشتهر الخديوي إسماعيل بافتتاحه [[قناة السويس]]، بالإضافة لإعادة بناء مناطق في [[القاهرة]] على طراز هاوزمان الأوروبي. أدت سياسته سخية في الاحتفالات وتطوير القاهرة على الطراز الأوروبي إلى [[إفلاس]] البلاد، مما أدى إلى تزايد نفوذ الدائنين الأوروبيين في البلاد والتدخل في شئونها الداخلية.<ref>Massingberd مونتغمري، 1980، ص 23-24</ref> تولى [[الخديوي توفيق|توفيق باشا]] نجل إسماعيل الحكم بعد والده، وتضائلت سلطته في أعقاب [[الثورة العرابية|ثورة عرابي]]، وتحول لاحقاً إلى تابع للاحتلال البريطاني في البلاد في عام 1882 بنظام الحكومة العميلة.<ref>مانسيل عام 2000، ص 38</ref>. وبعدها حاول ابنه [[عباس حلمي الثاني]] وقف وتقليل النفوذ البريطاني، الذي اطاح به في 1914 دون النجاح عن فصل الحكم عن البريطانيين. ثم استمرت فترة حكم [[حسين كامل (سلطان)|حسين كامل]] خليفته ثلاث سنوات فقط، وكان بها مايشبه فترة خلو العرش.<ref>Massingberd مونتغمري، 1980، ص 25</ref> تبعه [[فؤاد الأول]] والذي يعتبر علماً تاريخاً. ووصفه المؤرخ فيليب مانسيل بأنه "أخر الملوك العظماء في التاريخ"،<ref>مانسيل عام 2000، ص 167</ref> حدثت في عهدة [[ثورة 1919]]، ثم اعترفت المملكة المتحدة باستقلال مصر بعدها. ومع ذلك، فقد رفض الإنجليز الاعتراف باستقلال السودان ضمن اعترافها باستقلال مصر، واستمرت النظام على [[السودان الإنجليزي المصري|السودان المصري الإنجليزي]]. بعد وفاة فؤاد، تولى [[فاروق الأول]] ملك مصر والسودان، وكان أخر حاكم فعلي من أسرة محمد علي. تنازل قسرياً عن الحكم في أعقاب [[ثورة 23 يوليو|ثورة يوليو]]، التي قامت بها مجموعة منشقة من أفراد الجيش، تنازل لإبنه الرضيع [[أحمد فؤاد الثاني|فؤاد الثاني]] كملك صوري، قبل أن يتم رسمياً إلغاء الملكية في 18 يونيو، 1953.{{refعنوان labelمرجع|Revolution|ب|1}}
 
حكمت أسرة محمد علي بنظام [[ملكية مطلقة|الملكية المطلقة]] حتى تم تأسيس دستور للحكم في أغسطس 1878.<ref>مانسيل عام 2000، ص 43</ref> بعد تفكك [[الدولة العثمانية]]، ظهرت مملكة مصر والسودان كأقوى وأكبر القوى في الشرق الأوسط.<ref>مانسيل عام 2000، ص 162</ref> شهدت البلاد ضعف في السلطات المصرية في أثناء [[الإمبراطورية البريطانية|الاحتلال البريطاني]]، فيما مارسوا بعد الاستقلال سلطات وصلاحيات أكبر، وكان دستور مصر 1923 أفضل دستور من ناحية الحريات في تاريخ البلاد.<ref>&amp; غولدشميت جونستون 2004، ص 107</ref> وبرغم من أن حكم الملك فؤاد الأول كان [[أوتوقراطية|أوتوقراطياً]]، بسبب تجاهله لكثير من أحكام وتشريعات الدستور، إلا أنه كانت مجالس مصر والسودان التشريعية أكثر المجالس التشريعية حريةً في المنطقة.<ref>مانسيل عام 2000، ص 164</ref> وخلال عهده وابنه فاروق، شهدت البلاد ستة انتخابات برلمانية حرة، وتمتعت الصحافة بالحرية، فضلاً عن تطبيق نظام قضائي مستقل.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.sais-jhu.edu/pressroom/publications/saisphere/2007/deeb.htm | عنوان = Planting the Democracy Flag in the Middle East | تاريخ الوصول = 2009-01-03 | الأخير = Deeb | الأول = Marius | سنة = 2007 | ناشر = [[Paul H. Nitze School of Advanced International Studies]] | مسار أرشيف = http://www.webcitation.org/5dXf99SuG | تاريخ أرشيف = 2009-01-02| وصلة مكسورة = yes }}</ref> ويرى فيليب مانسيل، أن "النظام الملكي المصري كان نظاماً رائعاً جداً، وقوياً ولديه قاعده شعبيه كبيرة، إلا أن نهاية الملك فارق والاسرة الحاكمة بهذه الطريقة المخزية هي حقاً أمرٌ لا يمكن تفسيره".<ref>مانسيل عام 2000، ص 168</ref> ويعتبر الكثيرون أن بداية سقوط سلالة محمد علي بدأت مع [[فاروق الأول#حادثة 4 فبراير 1942|حادثة قصر عابدين في 4 فبراير، 1942]]، والتي فقد خلالها الملك فاروق قدراً كبيراً من مصداقيته أمام الشعب.<ref>مانسيل عام 2000، ص 171</ref> زاد الاستياء تجاه النظام والقوات المسلحة المصرية عقب هزيمة البلاد في [[حرب 1948|حرب 48]]. شكل [[مقدم (رتبة عسكرية)|البكباشي]] [[جمال عبد الناصر]] في منتصف عام 1949 تنظيماً سرياً مع أربعة ضباط جيش أخرى ن، أطلقوا عليه اسم [[حركة الضباط الأحرار]]، الذي قاد [[ثورة|الثورة]] في 23 يوليو، 1952، والذي تحول إلى [[ثورة 23 يوليو|ثورة 1952]].<ref name="On the Threshold of Revolution"/> كان إسقاط النظام الملكي، وإنشاء حكومة جمهورية ثورية، كان الأول من نوعه في [[الوطن العربي|العالم العربي]]، وكان حدثاً حاسماً في المنطقة تسارعت بعده نداءات [[وحدة عربية|القومية العربية]]، الأمر المشابة [[تأثير الدومينو|لتأثير الدومينو]]، فحدثت انقلابات عسكرية على الملكية في كلاً من [[المملكة العراقية]] (1958)، [[المملكة المتوكلية اليمنية|شمال اليمن]] (1962)، و[[المملكة الليبية]] (1969).<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://english.aljazeera.net/focus/arabunity/2008/02/200852517252821627.html | عنوان = Arab Unity: Nasser's Revolution | تاريخ الوصول = 2009-01-03 | تاريخ = 2008-06-20 | عمل = A Question of Arab Unity | ناشر = [[قناة الجزيرة الإنجليزية]] | مسار أرشيف = http://www.webcitation.org/5dXdHehuB | تاريخ أرشيف = 2009-01-02}}</ref> تحولت مصر بعد سقوط الملكية إلى [[جمهورية|نظام جمهوري]]، وعلى الرغم من أن إقامة حكم ديموقراطي حقيقي كان واحداً من المبادئ الرئيسية الستة للثورة،<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.arabicnews.com/ansub/Daily/Day/000928/2000092846.html | عنوان = July 23 rd Revolution, turning point in Egyptian History | تاريخ الوصول = 2009-01-03 | تاريخ = 2000-09-28 | ناشر = ArabicNews | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080211025656/http://www.arabicnews.com/ansub/Daily/Day/000928/2000092846.html | تاريخ أرشيف = 2008-02-11| وصلة مكسورة = yes }}</ref> إلا أنه تم حظر [[حزب سياسي|الأحزاب السياسية]] في عام [[1953]]، وتحولت البلاد إلى [[ديكتاتورية|دكتاتورية]] [[قانون عرفي|عسكرية]] [[الشمولية|شمولية]]، بعد أن قام [[مجلس قيادة الثورة (توضيح)|مجلس قيادة الثورة]] بعزل [[مجلس قيادة الثورة (توضيح)|محمد نجيب]] الذي تمسك بالديموقراطية وتعيين جمال عبد الناصر رئيساً للبلاد.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://lcweb2.loc.gov/cgi-bin/query/r?frd/cstdy:@field(DOCID+eg0042) | عنوان = Egypt: The Revolution and the Early Years of the New Government, 1952–56 | تاريخ الوصول = 2009-01-03 | سنة = 1990 | شهر = December | عمل = [[Library of Congress Country Studies|Country Studies]] | ناشر = [[Federal Research Division]] of the [[مكتبة الكونغرس]] | مسار أرشيف = http://www.webcitation.org/5dXcCKRuH | تاريخ أرشيف = 2009-01-02}}</ref> قضى عبد الناصر بذلك على التعددية التي كانت مزدهرة والتي ميزت الحياة السياسية في الفترة الأخيرة لحكم الأسرة عن باقي المنطقة. وعلى الرغم من تطبيق نظام تعدد الأحزاب في عام 1976، إلا أن الحريات لم تكن أبداً كتلك التي كانت في العهد الملكي، وكانت أشبه بالصورية والكرتونية.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.systemicpeace.org/polity/egy2.htm | عنوان = Polity IV Regime Trends: Egypt, 1946–2006 | تاريخ الوصول = 2009-01-03 | عمل = [[Polity data series]] | ناشر = Center for Systemic Peace | مسار أرشيف = http://www.webcitation.org/5dXb0uxsn | تاريخ أرشيف = 2009-01-02}}</ref> وكأغلب العائلات المخلوعة، قام النظام الثوري في مصر بحملة تشوية ضد العائلة، ووصل الأمر لطمس صور الملك من الأفلام وتغيير أسامي المناطق العامة. ومع كل هذه الإجراءات، بدأ تفكير على نطاق واسع شعبياً بالرغبة في معرفة معلومات أكثر عن العائلة الملكية السابقة، وقد تم تصوير [[الملك فاروق (مسلسل)|مسلسل عن حياة الملك فاروق]] عام [[الملك فاروق (مسلسل)|2007]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Sakr | الأول = Hala | تاريخ = 25&nbsp;– 31 October 2007 | عنوان = Peddling nostalgia | صحيفة = [[الأهرام ويكلي]] | العدد = 868 | مسار = http://weekly.ahram.org.eg/2007/868/cu4.htm | تاريخ الوصول = 2009-01-03| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131031054027/http://weekly.ahram.org.eg/2007/868/cu4.htm | تاريخ أرشيف = 31 أكتوبر 2013 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://www.sis.gov.eg/En/History/ruler/080900000000000005.htm| عنوان = Mohamed Ali's Dynasty| تاريخ الوصول = 2008-11-29| عمل = Rulers of Egypt| ناشر = Egypt State Information Service| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20071221070748/http://www.sis.gov.eg/En/History/ruler/080900000000000005.htm
سطر 55:
* توفي في [[الإسكندرية]] في عام 1849.<ref name="Muhammad Ali PRE"/>
|-
| colspan="7"| مجلس وصاية على العرش{{refعنوان labelمرجع|Ibrahim Regency|ج|}}<br/><small>تولي صلاحيات الوالي محمد علي باشا</small><br/><small>(15 أبريل 1848—20 يوليو 1848)</small>
|- style="background:#DCDCDC"
| [[إبراهيم باشا (توضيح)|إبراهيم باشا]]<br/>
| [[ملف:Portrait d'Ibrahim Pacha 2.JPG|80px]]
| يفترض أنه ابنه {{refعنوان labelمرجع|Ibrahim Parents|د|}}
| 20 يوليو 1848
| 10 نوفمبر 1848
سطر 72:
| align="right" |
* حكم حتى وفاته.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.presidency.gov.eg/html/e_abbas_helmy_tosson_i.html | عنوان = Abbas Helmy Tosson I | تاريخ الوصول = 2008-08-01 | ناشر = Official website of the Egyptian Presidency | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070625160842/http://www.presidency.gov.eg/html/e_abbas_helmy_tosson_i.html | تاريخ أرشيف = 2007-06-25}}</ref>
* اغتيل في ظروف غامضة. {{refعنوان labelمرجع|Abbas I Assassination|ه|}}
|- style="background:#DCDCDC"
| [[محمد سعيد باشا]]<br/>
سطر 128:
| align="right" |
* خلع من قبل البريطانيين في أعقاب اندلاع [[الحرب العالمية الأولى]].<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.presidency.gov.eg/html/e_abbas_helmy_ii.html | عنوان = Abbas Helmy II | تاريخ الوصول = 2008-08-18 | ناشر = Official website of the Egyptian Presidency | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070625160908/http://www.presidency.gov.eg/html/e_abbas_helmy_ii.html | تاريخ أرشيف = 2007-06-25}}</ref>
* تنازل عن العرش عام 1931.{{refعنوان labelمرجع|Abbas II Abdication|و|}}
* توفي في المنفى في [[جنيف]] في عام 1944.
|}
سطر 186:
|-
| colspan=2 rowspan=2 |
| colspan="3"| مجلس وصاية على العرش{{refعنوان labelمرجع|Farouk Regency|ز|}}<br/><small>تولي صلاحيات الملك فاروق الأول</small><br/><small>(8 مايو 1936—29 تموز 1937)</small>
| rowspan = 2 |
|-
سطر 202:
* توفي في المنفى في [[روما]] في عام 1965.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.presidency.gov.eg/html/e_king_farouk_i.html | عنوان = King Farouk I | تاريخ الوصول = 2008-07-25 | ناشر = Official website of the Egyptian Presidency | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070929202452/http://www.presidency.gov.eg/html/e_king_farouk_i.html | تاريخ أرشيف = 2007-09-29}}</ref>
|- style="background:#FF4500"
| colspan="6"| [[ثورة 23 يوليو|ثورة يوليو]] {{refعنوان labelمرجع|Revolution|ب|2}}
|-
| colspan="2" valign="top"| مجلس الوزراء<br/><small>تولي صلاحيات الملك فؤاد الثاني</small><br/><small>(26 يوليو 1952—2 أغسطس 1952)</small>
سطر 215:
|- style="background:#B9B9B9"
| [[أحمد فؤاد الثاني|فؤاد الثاني]]<br/>
|
| نجل
| 26 يوليو 1952
سطر 226:
== ملاحظات ==
<div class="references-small">
:'''أ''' {{noteعنوان labelملاحظة|Revolution||1}} {{noteعنوان labelملاحظة|Revolution||2}} : [[ثورة 23 يوليو|ثورة يوليو عام 1952]] لم تؤد فورا إلى إلغاء النظام الملكي. الملك [[فاروق الأول|فاروق]] تنازل عن العرش لصالح إبنه الطفل [[أحمد فؤاد (توضيح)|أحمد فؤاد]] الذي يبلغ من العمر ستة أشهر، الذي اعتلى العرش ومع ذلك، فإن هذا الأخير فقط كما ساد الاسمية ملك في المنفى. في البداية، كان يفترض صلاحياته خلال اسبوع من قبل مجلس الوزراء، الذي يرأسه في ذلك الوقت [[علي ماهر باشا]]. في 2 أغسطس 1952، تم إنشاء الوصاية المؤقتة "الهيئة" (غير رسمي ريجنسي المجلس). برئاسة الدكتور [[الأمير محمد عبد المنعم|عبد الأمير عبد المنعم محمد]] (نجل الراحل الخديوي [[عباس حلمي الثاني|الثاني حلمي عباس]] وابن عمه فؤاد الثاني الثانية)، والهيئة ريجنسي ثلاثة أعضاء وشملت أيضا [[بهي الدين بركات باشا]] (وزير التعليم السابق ورئيس البرلمان) [[رشاد مهنا|ومهنا رشاد]] (عقيد عين ممثلا للجيش).<ref name="Royal help"/> حلت الهيئة ريجنسي يوم 14 أكتوبر عام 1952، وعين [[الأمير محمد عبد المنعم]] والوصي الوحيد الأمير.<ref>{{استشهاد بكتاب |عنوان=Facts on File Yearbook |مسار=http://books.google.com/books?id=Uo4YAAAAIAAJ&q=Prince+Moneim |تاريخ الوصول=2010-08-08 |المجلد=Volume 12 |سنة=1953 |ناشر=Facts on File |صفحة=327| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140111194802/http://books.google.com/books?id=Uo4YAAAAIAAJ&q=Prince+Moneim | تاريخ أرشيف = 11 يناير 2014 }}</ref> ومع ذلك، طوال هذه الفترة، تضع السلطات الحقيقية في يد [[مجلس قيادة الثورة (مصر)|مجلس قيادة الثورة.]] ألغيت الملكية رسميا في 18 حزيران 1953 : وقد أعلنت مصر جمهورية للمرة الاولى في تاريخها، وأصبح [[محمد نجيب]] أول [[رئيس مصر|رئيس]] لها <ref name="Royal help"/>
:'''ب''' {{noteملاحظة|Ibrahim Regency}} : [[إبراهيم باشا (توضيح)|إبراهيم باشا]] ترأس مجلس الوصاية التي تشكلت في 15 نيسان 1848 إلى تشغيل مصر بسبب تدهور صحة [[محمد علي باشا]] الجسدية [[محمد علي باشا|والعقلية.]] كانت مكتوبة في وثائق قانونية لا يزال اسم هذا الأخير، ولكن إبراهيم باشا وأصبح ''الحاكم الفعلي'' للبلد من هذه اللحظة. في 20 تموز من العام نفسه، [[عبد المجيد الأول|عبد المجيد]] مبعوثا من السلطان العثماني استثنائية [[عبد المجيد الأول|وصلت]] إلى الإسكندرية مع ''فرمان'' الباب العالي الذي اعترف إبراهيم باشا والوالي في مصر الجديدة. هذا الأخير ثم سافر إلى [[إسطنبول|اسطنبول]]، حيث وقعت في خطابه يوم 25 اغسطس في وجود السلطان العثماني. ومع ذلك، كانت فترة حكمه قصيرة جدا، وحدثت وفاته بعد وقت قصير من عودته إلى [[القاهرة]]. توفي في 10 نوفمبر 1848 لأسباب صحية، وبالتالي predeceasing الده.<ref>Sinoué 1997، ص 417-420</ref>
:'''ج''' {{noteملاحظة|Ibrahim Parents}} : يفترض عموما أن يكون [[إبراهيم باشا (توضيح)|إبراهيم باشا]] الابن الأكبر [[محمد علي باشا|لمحمد علي باشا]]، ويعتبر من هذا القبيل في النسب الرسمية. ومع ذلك، فقد حاصرت الشكوك دائما عن هوية والده الحقيقي. وقد أفيد أن تخيم علاقاته مع محمد علي باشا التي اشتباه الأخير أنه لم يكن حقا والد إبراهيم.<ref>غولدشميت 2000، ص 85</ref> حاول [[عباس حلمي الأول]]، حريصة على تغيير قانون الخلافة لصالح ابنه وتجاوز الأطفال إبراهيم باشا، لتشويه سمعة هذا الأخير من خلال نشر الشائعات ان إبراهيم كان ابن زوجة محمد علي من زواج سابق لمعلم لها.<ref>حسن 2000، ص 103</ref>
:'''د''' {{noteملاحظة|Abbas I Assassination}} : اغتيال [[عباس حلمي الأول|عباس حلمي أنا لا]] تزال غير واضحة. سبب وفاته في [[بنها]] في 13 يوليو 1854 لم تكن أبدا وأوضح، ولكن يعتقد أنه اغتيل من قبل اثنين من [[الدولة المملوكية|المماليك]] أرسل إليه من [[إسطنبول|اسطنبول]] عمته، الذي يسعى إلى الانتقام بسبب نزاع حول الميراث ورثته.<ref>غولدشميت 2000، ص 2</ref>
:'''ه''' {{noteملاحظة|Abbas II Abdication}} : [[عباس حلمي الثاني]] واصلت المطالبة عرش مصر بعد سماع أقواله من قبل البريطانيين. في 12 مايو 1931، انه تنازل في نهاية المطاف من خلال التوقيع رسميا وثيقة جاء فيها: "في حين أدرك أن جلالة الملك [[فؤاد الأول]] ابن [[الخديوي إسماعيل|إسماعيل]]، هو الملك الشرعي لمصر، وأنا أصرح التخلي عن بلدي لجميع المطالبات من أي والطبيعة، في الماضي أو في المستقبل، بعد أن تم المنبثقة من الخديوي في مصر ". في بادرة للمصالحة، قررت الحكومة المصرية منح عباس حلمي الثاني وراتب سنوي قدره 30000 [[جنيه مصري|جنيه]] وأصدر له [[جواز سفر مصري|جواز سفر]] الرسمي [[جواز سفر مصري|المصري]]، على الرغم من انه لا يزال يمنع من دخول مصر وسيمضي بقية حياته في المنفى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Rizk | الأول = Yunan Labib | تاريخ = 13&nbsp;– 19 March 2003 | عنوان = The lost khedive | صحيفة = [[الأهرام ويكلي]] | العدد = 629 | مسار = http://weekly.ahram.org.eg/2003/629/chrncls.htm | تاريخ الوصول = 2008-08-02| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131031091948/http://weekly.ahram.org.eg/2003/629/chrncls.htm | تاريخ أرشيف = 31 أكتوبر 2013 }}</ref>
:'''و''' {{noteملاحظة|Farouk Regency}} : [[فاروق الأول]] كان لا يزال [[قاصر|قاصرا]] عندما توفي والده في 28 نيسان 1936. وبالتالي يفترض مبدئيا صلاحياته من قبل مجلس الوصاية من ثلاثة أعضاء، والتي كان يرأسها [[محمد علي توفيق|الأمير محمد علي]] (نجل الخديوي [[الخديوي توفيق|توفيق باشا]] في وقت متأخر، وبالتالي ابن عم الملك فاروق الأول) وشملت أيضا [[عزيز عزت باشا]] (وزير الخارجية السابق متزوج ليكن Behiye هانم، وآخر ابن عم فاروق الأول) وشريف صبري باشا (خال [[فاروق الأول]] شقيق والدته [[نازلي ملكة مصر القرينة|الملكة نازلي]] ). أدى اليمين الدستورية رسميا في المجلس يوم 8 مايو 1936 في أمام جلسة مشتركة للبرلمان. الملك فاروق توليت صلاحياته الدستورية الكاملة عند بلوغه سن الرشد له (ثابتة عند 18 عاما، ويحسب وفقا [[تقويم هجري|للتقويم الإسلامي)]] في 29 تموز 1937.<ref name="Royal help">{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Rizk | الأول = Yunan Labib | تاريخ = 27 January&nbsp;– 2 February 2005 | عنوان = Royal help | صحيفة = [[الأهرام ويكلي]] | العدد = 727 | مسار = http://weekly.ahram.org.eg/2005/727/chrncls.htm | تاريخ الوصول = 2008-08-02| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130506120239/http://weekly.ahram.org.eg/2005/727/chrncls.htm | تاريخ أرشيف = 6 مايو 2013 }}</ref>
</div>
 
سطر 345:
{{بداية صندوق}}
{{S-royalhouse|[[الأسرة العلوية|أسرة محمد علي]]}}
{{s-befصندوق تعاقب/سبقه|سبقه=[[الدولة العثمانية|الأسرة العثمانية]]<br/><small>([[:تصنيف:سلاطين عثمانيون|سلاطين]] ممثلين في ''[[وال (لقب)|ولاة]]'')</small>}}
{{تعاقب-لقب|العنوان=[[قائمة حكام مصر (توضيح)|الأسرة الحاكم]] [[مصر|لمصر]]
|الأعوام=1805–1953}}
{{صندوق تعاقب-/تبعه|تبعه=[[قائمة رؤساء مصر|رؤساء مصر]]<br/><small>(إعلان الجمهورية)</small>}}
{{s-befصندوق تعاقب/سبقه|سبقه=[[سلطنة سنار|أسرة فونج]]|as=حكام ل[[سلطنة سنار]]}}
{{تعاقب-لقب|العنوان=الأسرة الحاكمة لل[[السودان|سودان]]<br/><small>(ممثلة في الحاكم العام)</small>
|الأعوام=1821–1885<br/><small>[[تاريخ السودان#الثورة المهدية وحروب الاستقلال|فترة الثورة المهدية]]</small><br/>1899–1953}}
{{s-non|rows=2|reason=[[السودان الإنجليزي المصري|السودان المصري الإنجليزي]]}}
{{s-befصندوق تعاقب/سبقه|سبقه=[[أسرة كيرا]]|as=حكام [[سلطنة دارفور]]}}
{{تعاقب-لقب|العنوان=الأسرة الحاكمة [[دارفور|لدارفور]]
|الأعوام=1874–1882<br/><small>[[تاريخ السودان#الثورة المهدية وحروب الاستقلال|الثورة المهدية]] متبوعة بحكم [[علي دينار]]</small><br/>1916–1953}}
{{نهاية قالب}}
{{end}}
 
{{تصنيف كومنز|Muhammad Ali Dynasty}}
سطر 363:
{{السلالة العلوية}}
{{الدول التاريخية الإسلامية}}
{{شريط بوابات|مصر|ملكيةأعلام|سياسةالسياسة|أعلامملكية}}
 
[[تصنيف:حكام مصر من سلالة محمد علي الحاكمة]]