قصيدة البردة (كعب بن زهير): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 10:
| لغة = [[عربية|اللغة العربية]]
| البلد = [[الجزيرة العربية]]
| موضوع = مدح الرسول {{صلصلى الله عليه وسلم}} وطلب الصفح منه
| نوع أدبي = [[المدح]]، الاعتذار
| عدد الأبيات = 59
سطر 18:
|أخرى =
}}
'''البُردَة''' '''كساء يلتحف به، وأطلق اسماً على القصيدة اللامية''': "بانت سعاد"، التي مدح بها [[كعب بن زهير]] النبي [[محمد]] {{صلصلى الله عليه وسلم}}، عندما جاءه مسلماً متخفياً بعد أن أهدر دمه، فكساه بردته. واشترى معاوية بن أبي سفيان البردة من ولد كعب، وكان الخلفاء يلبسونها في الأعياد، واحتفظ بها الخلفاء العباسيون، إلى أن احتل المغول بغداد ونهبوها، فأحرقوا البردة، ويقال أنها لم تحرق ولم تزل موجودة [[إسطنبول|باسطنبول]]. وأطلق أيضاً على ميمية البوصيري: "أمن تذكر جيران بذي سلم"، لأنه أصيب بالفالج، فنظمها مادحاً النبي {{صلصلى الله عليه وسلم}} ومستشفعاً به، فرآه في المنام يمسح على وجهه ويلقي عليه بردته فبرئ. ويقال أن اسمها "البرأة"، وتنسب إليها عدة كرامات في شفاء المرضى. وعني العلماء والأدباء والمتصوفون بالقصيدتين، فألفت حولهما الشروح والمختصرات، وأخضعتا للمعارضة والتخميس والتثليث والتشطير، وأنشدتا في الأذكار، وترجمتا إلى كثير من اللغات. وبعض معارضاتها تعرف بنهج البردة.
 
== نبذة ==
'''قصيدة البردة''' ل[[كعب بن زهير]] وتعد من أشهر القصائد في مدح الرسول محاولة الاعتذار إليه وسميت بالبردة لأنه صلّى الله عليه و سلم،وسلم، أعطى بردته لـ كعب. يفتتح كعب القصيدة بالمقدمة الطللية "بانت سعاد اليوم" متبعا عادة العرب آنذاك إذ كانوا يقدمون قصائدهم بذكر المحبوب.
 
== معلومات ==