عنتاب: الفرق بين النسختين

'''مدينة غازي عنتاب''' (أو '''عنتاب''' بحذف الياء، أو '''غازي عينتاب''' كما يسميها الأتراك)، هي عاصمة [[محافظة غازي عنتاب]] في جنوب [[تركيا]] حالياً يبلغ عدد سكانها 853,513 نسمة تعدّ سادس أكبر مدينة في البلد، وتبعد 96 كم شمالاً عن [[حلب]].<ref>{{مرجعاستشهاد ويب|الأخير= |الأول= |وصلة مؤلف= |مؤلفين مشاركين= | تاريخ=1965 |مسار=http://archive.is/4qrG <!--http://encyc.reefnet.gov.sy/?page=entry&id=200213--> |عنوان=غازي عنتاب |تنسيق= |عمل=الموسوعة العربية الميسرة |صفحات= |ناشر=موسوعة شبكة المعرفة الريفية | لغة= |تاريخ الوصول=12 كانون الأول 2011}}</ref> كانت المدينة تعرف لدى [[العرب]] و[[السلاجقة]] و[[العثمانيين]] باسم '''عنتاب''' لكن البرلمان التركي أضاف كلمة '''غازي''' لاسم المدينة يوم [[8 فبراير]]/[[شباط]] [[1921]] فأصبحت '''غازي عنتاب'''. هي من [[الأقاليم السورية الشمالية]] التي ضمت إلى تركيا بموجب [[معاهدة أنقرة]] عام [[1920]] بين تركيا من جهة و[[فرنسا]] من جهة أخرى.

يقع موقع تل تولوك الأثري ،الأثري، والذي يطلق على ثقافة العصر الحجري الحديث العصر الحجري الحديث ،الحديث، على بعد بضعة كيلومترات من شمال وسط المدينة.

في وسط المدينة تقف قلعة غازي عنتاب وقلعة رافاندا ،رافاندا، التي استعادها البيزنطيون في القرن السادس.

بعد [[الفتح الإسلامي للشام|الفتح الإسلامي في بلاد الشام]] ، انتقلت المدينة إلى الأمويين في عام 661 ميلادي والعباسيين في عام 750. وقد دمرت عدة مرات خلال [[الحروب الإسلامية البيزنطية|الحروب العربية البيزنطية]]. بعد تفكك الأسرة العباسية ،العباسية، حكمت المدينة على التوالي من قبل التولوينات والإخشيدية والهمدانيين. في عام 962 ، استعادها البيزنطيون. [8]

عادت إلى سلطنة السلجوق في عام 1150 ، وكانت تحت سيطرة مملكة سيليكيا الأرمنية بين 1155-1157 و 1204–1206 واستولت عليها الزنغيدات في 1172 والأيوبيين في عام 1181. استعادت سلطنة سلجوق في عام 1218. حكمها إيلخانية بين 1260-1261 و 1271-1272 و 1280-1212 و 1299-1231 و المماليك بين 1261-1271 و 1272-1280 و 1281-1299 و 1317-1341 و1317-1348 و 1381 -1389 و 1395-1516. كان يحكمها أيضًا الدلكاديون ،الدلكاديون، وهي دولة تابعة للمماليك.

استولت [[الإمبراطورية العثمانية]] على غازي عنتاب بعد [[معركة مرج دابق]] في عام 1516 ، في عهد السلطان [[سليم الأول]]. في الفترة العثمانية ،العثمانية، كان عيناب في سنكك متمركزًا في بادئ الأمر في ایالت ذولقادر (1516-1818) ، ثم في ولاية حلب ( 1908-1918). كان أيضًا قضاء في ولاية حلب (1818-1908). أنشأت المدينة نفسها كمركز للتجارة بسبب موقعها المترابط بطرق التجارة.

بحلول نهاية [[القرن التاسع عشر]] ، كان عدد سكان عنتاب حوالي 45000 نسمة ،نسمة، ثلثاهم من المسلمين - معظمهم من [[الأتراك]] ، ولكن أيضًا من [[العرب]] و[[الكرد]]. من المسيحيين ،المسيحيين، كان هناك مجتمع أرمني كبير. في القرن التاسع عشر ،عشر، كان هناك نشاط تبشيري مسيحي أمريكي بروتستانتي كبير في عينتاب. [9] [10] على وجه الخصوص ،الخصوص، تأسست كلية تركيا الوسطى في عام 1874 من قبل مجلس المهمة الأمريكية وخدم المجتمع الأرمني إلى حد كبير. تم ذبح الأرمن بشكل منهجي خلال مذابح الحميدية في عام 1895 ثم الإبادة الجماعية للأرمن في عام 1915. [11] [12] [13] نتيجة لذلك ،لذلك، تم نقل كلية تركيا المركزية إلى حلب في عام 1916.

|- style="background:#b0c4de; text-align:center;"

{{شريط بوابات|جغرافيا|مدن|تركيا|جغرافيا|سوريا|الوطن العربي|الدولة العثمانية|تجمعات سكانية}}