مصطفى كمال أتاتورك: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏ذِكراه: قال أدولف هتلر في خطابه إلى الرايخستاغ في 4 مايو 1941:
صالح (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن التعديل 46526971 بواسطة Aybeg (نقاش) ترجمة آلية.
وسم: رجوع
سطر 157:
على الرغم من إصلاحاته العلمانية الراديكالية ، ظل أتاتورك يحظى بشعبية واسعة في العالم الإسلامي.<ref name="Hanioglu2011p128">{{استشهاد بكتاب |مؤلف = M. Şükrü Hanioğlu |عنوان = Atatürk: An Intellectual Biography |مسار = https://books.google.com/books?id=dNFhZzug6tMC&pg=PA128 |تاريخ الوصول = 5 June 2013 |تاريخ = 9 May 2011 |ناشر = Princeton University Press |isbn = 978-1-4008-3817-2 |صفحة = 128 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200319113723/https://books.google.com/books?id=dNFhZzug6tMC&pg=PA128|تاريخ أرشيف=2020-03-19}}</ref> يُذكر أنه كان مبدعًا لدولة إسلامية جديدة ومستقلة بالكامل في وقت تعدت فيه القوى المسيحية ، ولأنه انتصر في صراع ضد الإمبريالية الغربية.<ref name="Hanioglu2011p128"/> عندما مات ، أثنت عليه [[رابطة مسلمي عموم الهند]] كشخصية عظيمة حقًا في العالم الإسلامي ، وجنرال عظيم ورجل دولة عظيم ، معلناً أن ذاكرته ستلهم المسلمين في جميع أنحاء العالم بشجاعة ومثابرة ورجولة.<ref name="Hanioglu2011p128"/>
 
يمتد نطاق معجبيه من رئيس الوزراء البريطاني [[ونستون تشرشل]] ، الخصم في [[الحرب العالمية الأولى]] ، إلى "الزعيم [[نازية|النازي]]" الألماني والديكتاتور [[أدولف هتلر]]<ref>قال أدولف هتلر في [[s:en:Adolf Hitler's Address to the Reichstag (4 May 1941)|خطابه إلى الرايخستاغ في 4 مايو 1941]]: "لقد كانت تركيا حليفتنا في [[الحرب العالمية الأولى|الحرب العالمية]]. كانت نتيجتها المؤسفة عبئاً ثقيلاً على تركيا كما كانت علينا. أعاد المُنشئ الكبير والعبقري لتركيا الجديدة حلفاءه ، الذين ضربهم القدر ، أول مثال على القيامة. وبينما حافظت تركيا ، بفضل الموقف الواقعي لقيادة دولتها ، على موقفها المستقل ، سقطت يوغوسلافيا ضحية للمؤامرات البريطانية."</ref> ، الذي سعى أيضًا إلى تحالف مع تركيا ، <ref>Bernd Rill: ''Kemal Atatürk.'' Rowohlt, Reinbek 1985, p.&nbsp;147.</ref> إلى رؤساء الولايات المتحدة. [[فرانكلين روزفلت]] و[[جون كينيدي]] ، اللذين أشادا بكمال أتاتورك في عام 1963 في الذكرى الخامسة والعشرين لوفاته.<ref>[http://www.jfklibrary.org/Asset-Viewer/Archives/JFKWHA-237-001.aspx Remarks on the 25th Anniversary of the Death of Kemal Atatürk, 4 November 1963]. Audio file on: jfklibrary.org. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180922211930/https://www.jfklibrary.org/Asset-Viewer/Archives/JFKWHA-237-001.aspx |date=22 سبتمبر 2018}}</ref>
 
كنموذج يحتذى به يشجع السيادة الوطنية ، كان أتاتورك يقدس بشكل خاص في بلدان ما يسمى ب[[العالم الثالث]] ، الذي اعتبره رائدًا في الاستقلال عن القوى الاستعمارية ، مثل [[رضا بهلوي]] الإيراني المعاصر لدى أتاتورك ، رئيس الوزراء الهندي [[جواهر لال نهرو]] ، الرئيس التونسي [[الحبيب بورقيبة]] ، أو الرئيس المصري [[محمد أنور السادات|أنور السادات]].<ref>Bernd Rill: ''Kemal Atatürk.'' Rowohlt, Reinbek 1985, p.&nbsp;146.</ref><ref name="hg228">Halil Gülbeyaz: ''Mustafa Kemal Atatürk. Vom Staatsgründer zum Mythos.'' Parthas-Verlag, Berlin, 2004, p.&nbsp;228.</ref><ref name="Girbeau">{{استشهاد بخبر|مؤلف=Girbeau, Sabine|عنوان=Habib Bourguiba ou la modernité inachevée|عمل=Afrik.com|تاريخ=18 August 2003|مسار=http://www.afrik.com/article6475.html| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180617070602/http://www.afrik.com/article6475.html | تاريخ أرشيف = 17 يونيو 2018 }}</ref> كتب الشاعر والفيلسوف الباكستاني [[محمد إقبال]] والشاعر الوطني البنغالي [[نذر الإسلام]] قصائد على شرفه.