أسماء بنت عميس: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.3) |
||
سطر 48:
== سيرتها ==
أسلمت أسماء بنت عميس قبل دخول النبي [[محمد]] [[دار الأرقم]] <ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص282.</ref>، وهاجرت إلى [[الإمبراطورية الإثيوبية|الحبشة]] مع زوجها [[جعفر بن أبي طالب]] وهي عروس فولدت له في الحبشة [[عبد الله بن جعفر بن أبي طالب|عبد الله]] وعون و[[محمد بن جعفر بن أبي طالب|محمد]]، وعادت إلى يثرب سنة 7 هـ مع زوجها وأبنائها <ref name="مولد تلقائيا1">الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 282.</ref><ref>ابن الأثير، أسد الغابة، ص 1474؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج 1، ص 225.</ref>، فلما قتل [[غزوة مؤتة|بمؤتة]] سنة 8 هـ، بعد ذلك تزوجها [[أبو بكر الصديق]] بعد وفاة زوجته [[أم رومان الكنانية|أم رومان]]، فولدت له [[محمد بن أبي بكر|محمد]] <ref name="مولد تلقائيا2">ابن الأثير، أسد الغابة، ص 1474.</ref>، توفي أبو بكر عنها سنة 13 هـ، وأوصى بأن [[غسل الميت (إسلام)|تُغسّله]] أسماء. ثم تزوجها علي بن أبي طالب فولدت له يحيى <ref
من الأمور المهمة والملفتة في حياة أسماء بنت عميس أنّها حضرت في زفاف [[فاطمة الزهراء|السيدة الزهراء]] من [[الإمام علي]]<ref>الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، ج 3، ص 173.</ref> ، وكذلك كانت من الحاضرين في ليلة دفن [[فاطمة الزهراء]] {{عليها السلام}}، وهي من أشار إليها {{عليها السلام}} بالتابوت حيث كانت قد رأته أثناء [[الهجرة إلى الحبشة|هجرتها إلى الحبشة]].<ref>الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين، ج 3، ص177.</ref>
| |||