مارك أنطوني: الفرق بين النسختين

'''مارك أنطوني''' أو '''مارك أنثوني''' أو '''ماركوس أنطونيوس'''{{#tag:ref |Mark Antony's full name was ''Marcus Antonius Marci filius Marci nepos''; in English, "Marcus Antonius, son of Marcus, grandson of Marcus". In [[لاتينية كلاسيكية]], it was spelled {{sqc|MARCVS ANTONIVS MARCI FILIVS MARCI NEPOS}} ({{sqc|M·ANTONIVS·M·F·M·N}}) and pronounced {{IPA-la|ˈmar.kʊs anˈtoː.ni.ʊs ˈmar.kiː ˈfiː.li.ʊs ˈmar.kiː ˈnɛ.poːs|}}|group="note"}} كان قائداً وسياسياً و[[قنصلية|قنصلًا]] رومانيًّا-مصريًّا ولد [[روما|بروما]] حوالي سنة 83 ق.م، ومات [[الإسكندرية|بالإسكندرية]] سنة 30 ق.م.تولى القنصلية سنة 44 ق.م ومرة أخرى 34 ق.م، أي في أواخر فترة [[جمهورية|الجمهورية]]، كان من أهم مساعدي [[يوليوس قيصر]] كقائد عسكري وإداري، تحالف إثر إغتيالاغتيال قيصر مع [[أغسطس (إمبراطور)|أكتافيوس]] و[[لابيدوس]] مكونين ال[[الحكم الثلاثي الثاني|تريومفيراتوس الثاني]] (43-33 ق.م.)، إنحلّ التريومفيراتوس سنة 33 ق.م.<ref>{{مرجعاستشهاد ويب |مسار=http://www.publishersweekly.com/978-0-7653-8031-9 |عنوان=''The Shards of Heaven'' by Michael Livingston |عمل=[[بابليشرز ويكلي]] |تاريخ الوصول=January 29, 2016| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180612162807/https://www.publishersweekly.com/978-0-7653-8031-9 | تاريخ أرشيف = 12 يونيو 2018}}</ref><ref>{{مرجعاستشهاد ويب|مسار=http://penelope.uchicago.edu/Thayer/E/Gazetteer/Places/Europe/Italy/Lazio/Roma/Rome/_Texts/PLATOP*/Theatrum_Pompei.html|عنوان=Theatrum Pompei|ناشر=Oxford University Press|تاريخ الوصول=2008-08-28}}</ref><ref>[http://penelope.uchicago.edu/Thayer/E/Roman/Texts/Plutarch/Lives/Antony*.html#86.5 86.5.]</ref> وأزيح [[لابيدوس]] عن ساحة الأحداث بينما أدت الإختلافاتالاختلافات بين جايوس أكتافيوس وماركوس أنطونيوس إلى نشوب حرب أهلية سنة 31 ق.م، انتهت بهزيمة هذا الأخير وحليفته [[كليوباترا|كليوباترا السابعة]] في [[معركة أكتيوم]] البحرية انتحر على إثرها ماركوس أنطونيوس وذلك سنة 30 ق.م.

جرت [[معركة أكتيوم|معركة أكتيوم البحرية]] البحرية الفاصلة غربي اليونان وقررت مصير الحرب. خسر أنطونيوس كثيراً من سفنه في محاولته كسر الحصار الذي ضُرب حوله، وتسارعت الأحداث وعملت كليوباترا كل ما في وسعها لتفادي الكارثة بعد وصول أنباء الهزيمة إلى مصر، وقام أنطونيوس بمحاولة يائسة للتصدي لقوات أوكتافيانوس، قيصر روما الجديدالجديد، ،التيالتي وصلت إلى مشارف الإسكندرية في صيف عام 30 ق.م، والذي وجد في انطونيوس عقبة أمام انفراده بالحكم ولكن جهوده ذهبت سدى، وعندما بلغه نبأ كاذب بموت كليوباترا فضّل الموت على الحياة.