كوخ العم توم: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.9* |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.6 |
||
سطر 14:
| تبعه = [[A Key to Uncle Tom's Cabin]] (1853)
}}
'''''كوخ العم توم، أو، حياة التواضع (Uncle Tom's Cabin)''''',<ref>{{
| مسار = http://fikrmag.com/cul_news.php?news_id=2395
| عنوان = جان إرنست ماتزلغر: الاختراع الدائم
سطر 23:
ستو، هي معلمة مولودة في [[كونيتيكت]] -وناشطة في [[معهد هارتفورد اللاهوتي]] سعت ل[[التحرير من العبودية|إلغاء تجارة الرقيق]]، وظهرت شخصية العم توم، وهو يعاني منذ فترة طويلة من ال[[عبودية]] السوداء التي تدور حولها قصص الشخصيات الأخرى في [[رواية عاطفية]] تصور واقع العبودية في حين تؤكد أيضا أن المحبة المسيحية يمكنها التغلب على أى شيء مدمر كإستعباد البشر.<ref name="Sparknotes">''Uncle Tom's Cabin'' by Harriet Beecher Stowe, Spark Publishers, 2002, p. 19, states the novel is about the "destructive power of slavery and the ability of Christian love to overcome it..."</ref><ref name="CompleteIdiot">''The Complete Idiot's Guide to American Literature'' by Laurie E. Rozakis, Alpha Books, 1999, p. 125, says one of the book's main messages is that "The slavery crisis can only be resolved by Christian love."</ref><ref name="Domestic Abolitionism">''Domestic Abolitionism and Juvenile Literature, 1830–1865'' by Deborah C. de Rosa, SUNY Press, 2003, p. 121, De Rosa quotes Jane Tompkins that Stowe's strategy was to destroy slavery through the "saving power of Christian love." This quote is from [http://web.princeton.edu/sites/english/NEH/TOMPKINS.HTM "Sentimental Power: Uncle Tom's Cabin and the Politics of Literary History"] by Jane Tompkins, from ''In Sensational Designs: The Cultural Work of American Fiction'', 1790–1860. New York: Oxford UP, 1985. pp. 122–146. In that essay, Tompkins also writes, "Stowe conceived her book as an instrument for bringing about the day when the world would be ruled not by force, but by Christian love." {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150227003520/http://web.princeton.edu/sites/english/neh/tompkins.htm |date=27 فبراير 2015}}</ref>
'''كوخ العم توم''' كانت الرواية الأكثر مبيعا في القرن ال19 والكتاب الثاني الأكثر مبيعا لهذا القرن، بعد الكتاب المقدس.<ref name=bookrags>{{
الاقتباس هو
[[wikt:apocryphal|apocryphal]]؛ انها لا تظهر مطبوعة حتى عام [[1896 في الولايات المتحدة|1896،]] وقيل أن "تأثير تحية لينكولن على المدى الطويل باعتبارها حكاية في الدراسات الأدبية، فإن المنحة الدراسية التي حصلت عليها ستو ربما يمكن تفسيرها جزئيا من تلك الرغبة لدى كثير من المثقفين المعاصرين ... لتأكيد على دور الأدب وكيلا للتغيير الاجتماعي."<ref>{{citation|title=Lincoln, Stowe, and the "Little Woman/Great War" Story: The Making, and Breaking, of a Great American Anecdote|author=Vollaro, Daniel R.|url= http://www.historycooperative.org/journals/jala/30.1/vollaro.html|publisher=Journal of the Abraham Lincoln Association|date=Winter 2009|volume=30|number=1|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20110805030557/http://www.historycooperative.org/journals/jala/30.1/vollaro.html|تاريخ أرشيف=2011-08-05}}</ref>
سطر 30:
== ملخص الرواية ==
تتكلم هذه القصة عن ال[[عبودية]] ومعاناة الذين كانوا يعانون منها وكيف استطاعوا بعزيمتهم وإرادتهم تنفيذ آمالهم الكبيرة وأحلامهم الطامحة. محور القصة يدور حول شخص يدعى توم، وهو عبد للسيد شلبي وكان توم مخلصًا بعمله ووفي ومتقنًا في أدائه ويدير المزرعة بانتظام وكان الجميع يحبونه ويقدرونه، فقد امتاز بأنه قوي البنية، عريض الصدر، مفتول العضلات، أسود اللون، ملامح وجهه تدل على رصانة وثبات وحس مرهف وكان مظهره يدل على احترام الذات
قرر سيده في يوماً أن يبعيه رغمًا عنه لتاجر من الجنوب يدعى السيد هالي على أن يسوي بذلك دينًا كان عليه من السيد هالي، ووافق السيد هالي بشرط أن يأخذ معه جيم ابن اليزا. وكان للسيد شلبي ابن يدعى جورج الذي كان يحب العم توم كثيرا وقد كان خارج البيت عندما تم بيع توم ولكن اليزا سمعت ماقاله سيدها السيد شلبي وهربت وقالت للعم توم وقالت له بان يأخذ ابنها ويأمر فقد خسرت اليزا زوجها بما تفرضه عليهم شروط الزنوج في عصر العبودية وقد خسرت طفلين ولكن اليزا تهرب بابنها بعد أن رفض العم توم الهرب وقرر مواجهة المصير لانه وعد سيده بالوفاء
لنعد لاليزا فقد عبرت النهر متحدية كل الصعاب لتنجو بابنها الوحيد ووصلت لاهل بيت رعوها جيدا وأخذوها لتعيش عند صديق لهم في الغابة وهناك تلتقي بزوجها جورج الذي كان فارا من العدالة في ذلك الوقت وكان يريد الذهاب لكندا وبعدها يسترجع زوجته وابنه، من هناك انطلق جورج واليزا وابنهما نحو الحرية إلى كندا ووصلوا بعد تخطي الكثير من المشاكل والصعاب. لنعد لتوم فقد أصبح توم والطفلة الصغيرة ايفا اصدقاء وكانت ايفاولم دائما لها أحلام طفولية فقد كانت تحلم بان تحرر العبيد وتشتري مكانا لهم في كندا ليعيشوا بساعدة وكان توم يضحك لمثل هذه الأحلام ف ايفا تلك الصغيرة ذات الاعين اللامعة والأحلام الرقيقة لم تكن تدرك في ذلك الوقت معنى العبودية ولم تعرف قط المعاناة التي يعانون منها....... ومرت الايام واشتد المرض ب ايفا وكان والدها سانت كلير قلقا جدا عليها وكذلك توم فقلقه لم يقل عن قلق والدها إلى ان يبلغ المرض ذروته...وبعد مرور ساعات عصيبة ولحظات مريرة تموت ايفا تاركة ابتسامة الطفولة تملأ وجهها طالبة من ابيها بعد أن تتوفى ان يحرر توم وقد كان الاب حزينا جدا......ومات بعد ايام من وفاة ابنته في حادث إذ كان يحاول الإصلاح بين متشاجرين فقتل ولم يحرر توم ويطالب توم مربية ايفا ان تعمل بوصية ايفا وان تحرره ولكن الامر ليس بيدها فقد تولت إدارة الامور ام ايفا التي ولدت في عصر العبودية وكانت من المشجعين له وبذلك رفضت تحرير توم.......وباعته....وبيع مرة أخرى في بيت السيد شلبي ترك توم عائلته وكل من احبه جورج ابن السيد شلبي وزوجت كلو وأبناءه والسيدة شلبي والسيد شلبي الذي كان يعتبر توم والده وهناك كانت عزيمة جورج لا تقل عن عزيمة الزوجة كلو في استرجاع توم ذلك العجوز الطيب فقرتت كلو العمل لتوفر المال وبذلك يستطيعن استرداد توم ووافق الجميع على هذا
وبعد ذلك يقوم باستدعاء الخدم ويعيد عليهم المشهد الأخير من موت العم توم ويخبرهم بانه اقسم وهو على قبر توم ان لايمتلك عبدا...اطلاقا...ويقوم بتحرير عبيده....وقال لهم "انطلقوا إلى الحرية ولكن تذكروا انكم مدينون لذلك الرجل الطيب العم توم
صورت فيها صاحبته حياة الزنوج الأمريكيين قبل الحرب الأهلية، فألهبت أصحاب النفوس الكريمة وأثارت الرأي العام الأمريكي ضد المظالم التي تحل بتلك الفئة من المواطنين وبعد ذلك غدا اسم الكاتبة رمزا للمحبة الخالدة تباركه ملايين الشفاه وتمجد العمل الذي قامت به الكاتبة هارييت بيتشر
|