مشكلة الجندر: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) بوت:أضاف 1 تصنيف |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.6 |
||
سطر 36:
| تبعه =
}}
'''مشكلة جندرية النسوية وتخريب الهوية (1990)''' :الإصدار الثاني 1999)<ref>Butler, Judith (2007). Gender Trouble: Feminism and the Subversion of Identity. Routledge.</ref> هو كتاب صدر من الفيلسوفة ([[جوديث بتلر|جوديث باتلر]]) ، حيث تناقش المؤلفة كيف أن الجندرهوأداة جديدة ومؤثرة يمكن استخدامها في مجال [[نسوية|النشاط النسوي]] ، ودراسات المرأة، ودراسات المثلية الجنسية، بل
== الملخص ==
(باتلر) توضح واحدة من أهم فرضيات [[النظرية النسوية]]: والتي تقول أنه توجد [[هوية جندرية|هوية]]، مواضيع تحتاج إلى التقديم في السياسة
عبر فحص اعمال الفلاسفة ([[سيمون دي بوفوار|سايمون دي بوفوار]]) و( [[لوسي إيريجاري|لوسي ايريجاري]])، تستكشف (باتلر)
في مناقشة المجتمع الأبوي، تلاحظ ( باتلر) ان الناشطات النسويات قد لجأوا بالتدريج إلى الحالة قبل اأبوية المفترضة من الثقافة؛ كي يستخدموها كنموذج لليقارنن بها حالة المجتمع الظالم الجديد. لهذا السبب، التحولات الرسمية في الجندر، والتي حدثت علي شكل «سفاح المحارم» قد اثبت نفعه على وجه الخصوص لحركة النشاط النسوي. زارت (باتلر) ثلاثه من أشهر علماء الانسان: [[بنيوية|عالم الانسان]] ([[كلود ليفي ستروس|كلاود ليفاي – ستاروس]])، الذي قال أن [[طابوه زنا المحارم|سفاح المحارم]] يتطلب قرابة معينة يتم التحكم بها عن طريق تبادل النساء. المحلل النفسي ([[Joan Riviere|خوان ريفري]])، و الذي قال أن:« الأنوثة كتنكر يخفي التعريف العضلي
تمدد (باتلر) هذه التعريفات للتأكيد علي رؤية مفهوم الجندر. و مع (ليفاي ستراوس)، تقترح ( باتلر) أن السفاح هو «خيال ثقافي تخريبي». وكذلك وجود محارم لديها مثل هذه الرغبات. و مع ( ريفري) تصرح أن التقليد والتنكر هو «أساس» مفهوم النوع. ومع (فرود) تؤكد (باتلر) أن «النوع هو نوع من الحزن على الممارسة الجنسية الممنوعة»(63) وهناك تعرفي للجندر أنه « نفس الجنس» الذي يعتمد علي تفكير مثلي.. بالنسبة (لباتلر) فإنه يعتبر «تباين الجنس هو نتاج ثقافي، يعتبر كثمن للهوية الجندرية الثابتة» (70) وبالنسبة للتباين الجنسي أن تبقى ثابتًا يتطلب فكرة تغيير الجنس، والذي يبقي ممنوعا -ولكن ضروريا- في نطاق الثقافة. في النهاية، تشير مجددا إلى إنتاجية سفاح المحارم، قانون يولد
كرد علي عمل المحلل النفسي ([[جاك لاكان|جاك لوكان]])، والذي يقدم نظام الترميز الابوي وقمع «الأنوثة» المطلوبة في اللغة، والثقافة، أضافت ( جوليا كريستيفا ) أن عودة المرأة إلى الرواية عبر المطالبة باللغة الشعرية، والتي أظهرت الجسد الأمومي في
== المصادر ==
سطر 56:
{{شريط بوابات|المرأة|الولايات المتحدة|كتب}}
[[تصنيف:أدب المثلية في الولايات المتحدة]]▼
[[تصنيف:خنوثة في غير روائي]]▼
[[تصنيف:دراسات أحرار الجنس]]
[[تصنيف:كتب 1990]]
السطر 61 ⟵ 63:
[[تصنيف:كتب باللغة الإنجليزية]]
[[تصنيف:كتب دراسات جنسية]]
[[تصنيف:كتب غير خيالية 1990]]▼
[[تصنيف:كتب نسوية]]
[[تصنيف:نظرية أحرار الجنس]]
▲[[تصنيف:كتب غير خيالية 1990]]
▲[[تصنيف:خنوثة في غير روائي]]
▲[[تصنيف:أدب المثلية في الولايات المتحدة]]
|