وحسب الأسطورة فقد أهدتها الأرض إلى الآلهة [[هيرا]] بمناسبة زواجها من كبير الآلهة [[زيوس]]،<ref name="مولد تلقائيا1" />
إضافة لذلك فاسم هيسبيريدس في [[ميثولوجيا إغريقية|الميثولوجيا اليونانية]] يخص [[حورية|الحوريات]] اللائي لجئن إلى حديقة غناء في العالم المحظوظ في [[تاريخ ليبيا القديم|ليبيا القديمة]].
'''مكان حدائق هيسبريدس'''(8) تحديد مكان حدائق هيسبريدس لم يكن يوما معروفا بالتحديد و لمولم يرد انه كان بمدينة بنغازي الليبية الحالية الا تخمينا و فرضيتاوفرضيتا بنيت على تواجد مستوطنات اغريقية على سواحل [[ليبيا]] لكن اغلب الكتابات و المخطوطاتوالمخطوطات اليونانية القديمة و جوهروجوهر اسطورة حدائق الهسبريدس ترجح و تحددوتحدد مكان تواجدها على [[المحيط الأطلسي|المحيط الاطلسي]] و في الغرب الاقصى للعالم انذاك و التيوالتي توجد ما بين مدينة [[طنجة]] و [[العرائش]] المغربية حاليا. لان الهسبريدس <nowiki>''عذراوات المغرب''</nowiki> كما عرفهن الاغريقالإغريق هن بنات الآلهة [[أطلس]] و هسبروس اوأو الآلهة فورسيس و سيطووسيطو اوأو الآلهة [[زيوس]] و [[تيميس]] كانت تسكن في حدائق مبهرة حيث كانت توجد شجرة التفاح الذهبي التي اهداها الإلاه [[زيوس]] إلى الإلاهة [[هيرا]] فغرستها على مرتفع من الجبل أطلس و لماولما فطنت ان البنات الهسبريدس تاكلن منها دون إذن قررت الإلاهة [[هيرا]] تنصيب حارس الذي هو [[تنين|التنين]] لادون ذو المائة راس. و يعتقد مجمل المؤرخين ان التفاح الذهبي ما هو الا [[برتقال|البرتقال]] الذي لم يكن موجودا في شرق المتوسط آنذاك و كانوكان ناذرا و لاولا يوجد إلا بالمغرب الأقصى. و قد كانت المهمة الحادية عشر ل<nowiki/>[[هرقل (ميثولوجيا)|هرقل]] في اسطورته الشهيرة بعدما اجتاز مضيق طنجة و اعمدتهاواعمدتها التي تحمل اسمه هي ان يلتقي بالإلاه العملاق [[أطلس]] لكي يساعده على قطف و جمعوجمع ثلاث تفاحات من ذهب من حديقة الهسبريدس لكنه سيجد أطلس منحنيا يحمل على كتفيه ثقل قبو السماوات و بعدوبعد ان عرف سبب مجيئ [[هرقل (ميثولوجيا)|هرقل]] سيوافق لكن بشرط ان يحمل هذا الأخير ثقل قبو السماوات عوضه فقبل هرقل لكن بعدما قطفت التفاحات سيغدر هرقل أطلس و يعيدهويعيده ليحمل على كتفيه ثقل قبو السماوات.
