القبة الحديدية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1.5
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 37:
 
'''القبة الحديدية''' (ب[[اللغة العبرية|العبرية]]:כיפת ברזל) نظام [[دفاع جوي]] [[دفاع صاروخي|بالصواريخ]] ذات القواعد المتحركة، طورته شركة رافئيل لأنظمة الدفاع المتقدمة والهدف منه هو اعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية.
في شهر فبراير من عام 2007 اختار وزير الدفاع الإسرائيلي [[عمير بيرتز]] نظام القبة الحديدية كحل دفاعي لإبعاد خطر الصواريخ قصيرة المدى عن إسرائيل.<ref>{{مرجعاستشهاد ويب |عنوان=وزير الدفاع يختار منظومة رافئيل المضادة للصواريخ |مسار=http://www.haaretz.com/hasen/spages/820967.html |تاريخ=4 فبراير 2007 |عمل=[[هاآرتس|صحيفة هآرتز]] |ناشر= |تاريخ الوصول=4 August 2009|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20070202133441/http://www.haaretz.com/hasen/spages/820967.html|تاريخ أرشيف=2 February 2007| وصلة مكسورة = yes }}</ref>، منذ ذلك الحين بدأ تطور النظام الذي بلغت كلفته 210 مليون دولار بالتعاون مع جيش الدفاع الإسرائيلي وقد دخل الخدمة في منتصف عام 2011 م.
 
== الحاجة للنظام ==
سطر 47:
 
== سبب التسمية ==
كان لدى رئيس المشروع الكولونيل س. وفريقه في (إدارة تطوير أسلحة والبنية التحتية التكنولوجية) وقت قليل من اجل ابتكار اسم مناسب للمشروع، وفقاً للكولونيل س. "أول اسم خطر لي هو (مضاد القسام) ولكن عندما بدأنا بالمشروع ادركت بأنه اسم غير جيد، فجلست انا وزوجتي من اجل ابتكار اسم مناسب,مناسب، فاقترحت اسم Tamir كاسم للصواريخ اختصاراً لـ טיל מיירט والتي تعني (الصوارخ الاعتراضية) واسم (القبة الذهبية) للمشروع ككل وفي الايام التالية تم الموافة على اسم Tamir، ولكن كان هناك مشكلة مع اسم القبة الذهبية فلقد كان مبالغ فيه وتم تغييره إلى القبة الحديدية"<ref>{{مرجعاستشهاد ويب| مسار = http://www.idf.il/1133-15554-he/Dover.aspx| عنوان =| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191011165543/https://www.idf.il/1133-15554-he/Dover.aspx | تاريخ أرشيف = 11 أكتوبر 2019 }}</ref>.
== الانتقادات ==
انتقدت «القبة الحديدية» لتكلفتها الباهظة حسب البعض. حيث تقدر تكلفة الصاروخ المعترض ما بين 35 ألف و 50 ألف دولار، وحتى 62 ألف دولار وفقاً لمصدر فرنسي.<ref>{{fr icon}} {{citeاستشهاد journalبدورية محكمة
|الأخير= Paul
|الأول= Lanuny
|العنوانعنوان= L'US Navy s'intéresse aux armes laser
| اللغةلغة =
|المجلد=
|volume=
|journalصحيفة=Défense et Sécurité internationale n° 83 - issn:
| issn =1772-788X
|السنةسنة= 2012
|الشهرشهر= يوليو-أغسطس
|الصفحةصفحة= 81
}}</ref>
 
سطر 72:
وأشار الجنرال دوري جولد بأن أستاذ بيداتسور بناء حساباته على نهج خاطئ لاطلاق صاروخ. وأن الصاروخ لا يتصرف مثل الرصاصة التي يكون مسارها مستقيما، وإنما يرتفع راسما قطعا مكافئا قبل أن تسقط على هدفه. ولاستهداف نقطة تقع على بعد 4 كم، فإنه يضطر لقطع مسافة 11 كم. وهكذا، فإنه يدخل مرتين في حقل كشف الرادار (الارتفاع والوقت المستغرق).<ref>Aroutz 10. Interview du 16/11/02 : " Pilier de Défense ,Spécial direct"</ref>
 
ثارت انتقادات جديدة ضد الفعالية المفترضة لنظام المضاد للصواريخ والمدفعية. وجاءت الانتقادات هذه المرة من علماء يعملون لحساب رايثيون (الشركة العالمية الرائدة في هذا المجال من الصناعة) ورافائيل (الشركة المصنعة للقبة الحديدة). والذين درسوا أشرطة الفيديو للهواة، ووجدوا أن النسبةالحقيقيةالنسبة للإعتراضاتالحقيقية للاعتراضات النجاحة هي حوالي 5٪ مقابل نسبة 84٪ التي تفتخر بها الحكومة الإسرائيلية. فالاعتراض الناجح يجب أن يظهر انفجارين، احدهم لصاروخ تامير والآخر للصاروخ أو القذيفة التي يجري اعتراضها. ولكن، أشرطة الفيديو لا تظهر في معظم الأحيان سوى انفجار صاروخ تامير.<ref>http://www.newleftproject.org/index.php/site/blog_comments/new_study_journalists_experts_are_massive_bullshitters\ New study journalists experts are massive bullshitters, 10 Mars 2013.</ref>
 
== وصلات خارجية ==