شعر أشقر: الفرق بين النسختين

'''الأشقر''' [[# المعاني ، والهجاء ، والنحوي|انظر أدناه]] {{إنج|Fair-Hair}}، هو لون من ألوان الشعر يتميز بمستويات منخفضة من أصباغ " dark pigment eumelanin".<ref>{{مرجعاستشهاد ويب |مسار=http://webspace.ship.edu/cgboer/race.html |عنوان=Race |ناشر=Webspace.ship.edu |تاريخ= |تاريخ الوصول=2012-04-03| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190403023323/http://webspace.ship.edu/cgboer/race.html | تاريخ أرشيف = 3 أبريل 2019 }}</ref><ref>[http://www.etymonline.com/index.php?term=blond Web.]17 May 2012. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170627202022/http://www.etymonline.com/index.php?term=blond |date=27 يونيو 2017}}</ref><ref>{{مرجعاستشهاد كتاببكتاب |الأخير=Davydov |الأول=Denis Vasilʹevič |سنة=1999 |editor-last=Troubetzkoy |editor-first=Gregory |عنوان=In the Service of the Tsar Against Napoleon: The Memoirs of Denis Davidov, 1806-1814 |مسار=https://books.google.com/books?id=vaOfAAAAMAAJ&q=%22Venetian+blond%22 |ناشر=Greenhill Books/Lionel Leventhal, Limited |isbn=9781853673733 |تاريخ الوصول=October 24, 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170101020536/https://books.google.com/books?id=vaOfAAAAMAAJ&q="Venetian+blond" | تاريخ أرشيف = 1 يناير 2017 }}</ref> واللون النهائي للشعر يعتمد على عدة عوامل، ولكن له دائما درجة من درجات اللون [[أصفر|الأصفر.]] ويتدرج اللون الأشقر من الأشقر الشاحب (سببه ندرة توزيع الاصباغ) إلى الشاحب الأحمر "لون الفراولة" أو البني والذهبي الأشقر (وهذا الأخير هو أكثر في مادة يوميلانين).

نظرًا لأن لون الشعر يميل إلى التعتيم مع التقدم في العمر ،العمر، فإن الشعر الأشقر الطبيعي أقل شيوعًا في مرحلة البلوغ. تم العثور على الشعر الأشقر الذي يحدث بشكل طبيعي في المقام الأول في السكان المنحدرين من أصل أوروبي شمالي وربما تطوروا لتمكين توليف أكثر فعالية من فيتامين د ،د، بسبب انخفاض مستويات أشعة الشمس في شمال أوروبا. تطور الشعر الأشقر أيضًا في مجموعات سكانية أخرى ،أخرى، على الرغم من أنه ليس شائعًا في العادة ،العادة، ويمكن العثور عليه بين السكان الأصليين لجزر سليمان وفانواتو وفيجي ،وفيجي، وبين البربر في شمال إفريقيا ،إفريقيا، وبين بعض الآسيويين.

في الثقافة الغربية ،الغربية، ارتبط الشعر الأشقر بجمال الأنثى منذ فترة طويلة. تم وصف أفروديت ،أفروديت، إلهة الحب والجمال اليونانية ،اليونانية، بأنها ذات شعر أشقر. في اليونان القديمة وروما ،وروما، كان الشعر الأشقر مرتبطًا في كثير من الأحيان بالبغايا ،بالبغايا، اللاتي يصبغن شعرهن باستخدام أصباغ الزعفران من أجل جذب العملاء.

في أوروبا الغربية خلال العصور الوسطى ،الوسطى، كان الشعر الأشقر الطويل مثاليًا كمثال لجمال الأنثى. تم تصوير الإلهة الإسكندنافية وبطلة العصور الوسطى إيزولت أنها شقراء ،شقراء، وفي الأعمال الفنية في العصور الوسطى ،الوسطى، غالبًا ما تظهر حواء وماري ومريم العذراء بشعر أشقر. في الثقافة الغربية المعاصرة ،المعاصرة، غالبًا ما تكون المرأة الشقراء مقولبة بشكل سلبي على انها جذابة جنسيًا ،جنسيًا، ولكنها غير ذكية.

في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ،العشرين، صنف العنصريون العلميون الشعر الأشقر والعيون الزرقاء كخصائص للعرق الشمالي الأعلى (المثالي).

يرتبط التفسير النموذجي الموجود في الأدبيات العلمية لتطور الشعر الفاتح اوأو الاصفر بتطور الجلد الفاتح (الابيض) ، وبالتالي الحاجة إلى تخليق فيتامين د بسبب انخفاض اشعة الشمس في شمال أوروبا.

سبب نشوء الجلد الفاتح اوأو الابيض هو التركيز المنخفض في التصبغ ،التصبغ، مما يسمح لمزيد من أشعة الشمس بتحفيز إنتاج فيتامين د. وبهذه الطريقة ،الطريقة، فإن الترددات العالية للشعر الخفيف في خطوط العرض الشمالية هي نتيجة لتكيف الجلد الخفيف مع المستويات المنخفضة من اشعة الشمس ، الشمس، مما يقلل من انتشار [[الكساح]] بسبب نقص فيتامين دي.

التصبغ الداكن في خطوط العرض الأعلى في بعض المجموعات العرقية مثل الإنويت يفسر على انه بسبب المأكولات البحرية في نظامهم الغذائي والمناخ الذي يعيشون فيه ،فيه، لأنه في المناخ القطبي هناك الكثير من الجليد أو الثلج على الأرض و هووهو يعكس الإشعاع الشمسي على الجلد ،الجلد، مما يجعل هذه البيئة تفتقر إلى الظروف التي يتمتع بها الشخص بالشعر الأشقر أو البني أو الأحمر ،الأحمر، والجلد الفاتح والعيون الزرقاء أو الرمادية أو الخضراء.

تم تقديم فرضية بديلة من قبل عالم الأنثروبولوجيا الكندي بيتر فروست ،فروست، الذي يدعي أن الشعر الأشقر تطور بسرعة كبيرة في منطقة معينة في نهاية العصر الجليدي الأخير عن طريق الانتقاء الجنسي. وفقًا لفروست ،لفروست، فإن ظهور الشعر الأشقر والعيون الزرقاء في بعض النساء في شمال أوروبا جعلهن أكثر جاذبية للرجال جنسيا ،جنسيا، في وقت كان فيه التنافس على الرجال شرسا لندرتهم في ذلك الوقت ،الوقت، ويعزو ندرتهم لاسباب مجهولة لم تكتشف بعد.

الأليل المرتبط بالشعر الأشقر في الأوروبيين الحديثين موجود في العديد من الأفراد من سلالة سكان شمال أوراسيا القديمة ،القديمة، ولوحظ في أوروبا الشرقية من العصر الحجري الوسيط كما هو مرتبط بسلالة صيادي أوروبا الشرقية . أقرب فرد معروف بالأليل هو [[افرونتوفا غورا]] ، وهو شخص يرجع تاريخه إلى 14،70014,700 عامًا. تم العثور على الحمض النووي القديم لأصله في شمال أوروبا.

من الممكن أن يكون الشعر الأشقر قد تطور أكثر من مرة. نشرت دراسة عام 2012 في Sciencereport ان أصلًا وراثيًا مميزًا للشعر الأشقر لدى الأشخاص من جزر سليمان في ميلانيزيا ،ميلانيزيا، مرتبط بتغيير الحمض الأميني "TYRP1" الذي ينتج شعرًا أشقرًا لمن يملكه.

الشعر الأشقر يكون أكثر شيوعًا عند الرضع والأطفال ذوي البشرة الفاتحة ،الفاتحة، لدرجة أن مصطلح "أشقر" غالبًا ما يرتبط بالبيض. ولكن قد يولد الأطفال بشعر أشقر حتى بين المجموعات السوداء (البشرة السوداء).

نادرًا ما يكون لدى البالغين شعر أشقر ،أشقر، على الرغم من أن هذا الشعر الطبيعي عادة ما يتساقط بسرعة. يميل الشعر الأشقر إلى أن يصبح أغمق مع التقدم في العمر ،العمر، ويتحول العديد من الأطفال ذوي الشعر الأشقر إلى اللون الفاتح أو المتوسط أو البني الداكن أو الأسود قبل أو خلال سنوات البلوغ.

نظرًا لأن الشعر الأشقر يميل إلى التحول إلى اللون البني مع التقدم في العمر ،العمر، فإن الشعر الأشقر الطبيعي أقل شيوعًا في مرحلة البلوغ ؛ وفقًا لعالم الاجتماع كريستي ديفيز ،ديفيز، فإن حوالي خمسة بالمائة فقط من البالغين في أوروبا وأمريكا الشمالية هم شقر بشكل طبيعي.

وخلصت دراسة أجريت عام 2003 إلى أن أربعة بالمائة فقط من البالغين الأمريكيين هم شقر طبيعيًا. والغالبية العظمى من النساء القوقازيات (ربما تصل إلى ثلاث من كل أربعة) شعرهن مصبوغ باللون الأشقر ،الأشقر، وهي نسبة أعلى بكثير من أي لون شعر آخر.

الشعر الأشقر هو الأكثر شيوعًا في الدول الاسكندنافية وبحر البلطيق ،البلطيق، حيث يعتقد أن أصل الأشقر الحقيقي قد نشأ هناك. تصبغ كل من الشعر والعينين أخف حول بحر البلطيق ،البلطيق، ويزداد بانتظام وبتركيز شبه مكثف حول هذه المنطقة.

في فرنسا ،فرنسا، وفقًا لمصدر نُشر عام 1939 ، فإن الشقر أكثر شيوعًا في نورماندي ،نورماندي، وأقل شيوعًا في جبال البرانس وساحل البحر الأبيض المتوسط. في دراسة تقول ان 26٪ من الفرنسيين لديهم شعر أشقر أو بني فاتح. و أظهرت دراسة أجريت عام 2007 على الإناث الفرنسيات أن 20 ٪ تقريبًا من منهن شقر ،شقر، على الرغم من أن نصف هذه الشقراوات قيل بأنهن مزيفات بالكامل .

في البرتغال ،البرتغال، يُظهر المتوسط الوطني للسكان 11 ٪ من آثار متفاوتة من الشقر ،الشقر، ويبلغ ذروته عند 15 ٪ من الشقر في بوفوا دي فارزيم في شمال البرتغال.

في شمال إسبانيا (غاليسيا وأستورياس) ، يظهر 17٪ من السكان لونا أشقر ،أشقر، لكن في جنوب إسبانيا فقط 2٪ من الناس شقر.

في إيطاليا ،إيطاليا، أظهرت دراسة أجريت على رجال إيطاليين أجراها ريدولفو ليفي بين 1859 و 1863 على سجلات خدمة التجنيد الوطنية أن 8.2 ٪ من الرجال الإيطاليين يمتلكون شعرًا أشقرًا.

هناك درجة واسعة من التباين الإقليمي ،الإقليمي، تتراوح من حوالي 12.6٪ في فينيتو إلى 1.7٪ في سردينيا.

في دراسة أكثر تفصيلاً من عالِم الوراثة في القرن العشرين ريناتو بياسوتي ،بياسوتي، تظهر التباينات الإقليمية لتكرار الشقر بشكل أفضل ،أفضل، مع انتشار أكبر في المناطق الشمالية حيث قد يكون الرقم أكثر من 20 ٪ ،٪، ويكون أقل في سردينيا حيث كان التردد أقل من 2٪. باستثناء بينيفينتو والمنطقة المحيطة بها في كامبانيا ،كامبانيا، حيث كانت ظلال مختلفة من الشعر الأشقر موجودة في 10-15٪ من السكان ،السكان، وكان المتوسط في جنوب إيطاليا ككل بين 2.5٪ و 7.4٪.

الشقر شائع بين البربروف في شمال أفريقيا ،أفريقيا، وخاصة في منطقة الريف والقبايل. يختلف تواتر الشقر بين البربر من 1٪ بين جربان البربر و 4٪ بين البربر المزابيين والشاويين البربر ،البربر، إلى 11٪ بين البربر. في جنوب أفريقيا حيث يوجد عدد كبير من البيض ،البيض، بشكل رئيسي من أصول هولندية وإنجليزية ،وإنجليزية، قد يمثل الشقر 3-4 ٪ من سكان جنوب إفريقيا.

تم العثور على عدد من الأجسام المحنطة بشكل طبيعي لأشخاص عاديين (أي ليست مومياوات) تعود إلى العصر الروماني في مقبرة فاج الجاموس في مصر. "من أولئك الذين تم الحفاظ على شعرهم، 54٪ كانوا من الشقر أو الرؤوس الحمراء ،الحمراء، وتصل النسبة إلى 87٪ عند إضافة لون الشعر البني الفاتح". ومازال اكتشاف الاحافير مستمرا منذ الثمانينيات .

تم العثور على الشعر الأشقر أيضًا في بعض أجزاء أخرى من جنوب المحيط الهادئ ،الهادئ، مثل جزر سليمانسليمان، وفانواتو، ، وفانواتو ، وفيجي ،وفيجي، مع ارتفاع حالات الانتشار عند الأطفال. يحدث الشعر الأشقر في الميلانيزيين بسبب تغير الأحماض الأمينية في الجين "TYRP1". تحدث هذه الطفرة بتردد 26٪ في جزر سليمان وتغيب خارج أوقيانوسيا.

اليوم ،اليوم، ينتشر تواتر أعلى للشعر الخفيف في آسيا بين مجموعات الباميريينالباميريين، ، الكلش ،الكلش، النورستاني والأويغور. يعتبر 75٪ من روسيا جغرافيا من شمال آسيا. ومع ذلك ،ذلك، فإن الجزء الآسيوي من روسيا يساهم فقط في تقدير 20 ٪ من إجمالي سكان روسيا.

العديد من الممثلين والممثلات في أمريكا اللاتينية والولايات المتحدة من أصل إسباني لديهم شعر أشقر وعيون زرقاء وبشرة شاحبة اما الامريكيين من اصل أوروبي فينتشر بينهم الشعر الأشقر بكثافة تصل 10% الىإلى 20% .