صلاة التراويح: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 156.216.185.244 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Mr.Ibrahembot
وسم: استرجاع
←‏ركعاتها: تم تصحيح خطأ مطبعي, تم إصلاح النحو, تمت إضافة وصلات
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 57:
تعتقد [[الشيعة]] بأن صلاة التراويح كانت بدعة وسنة من الخليفة [[عمر بن الخطاب|عمر]] هو الذي جمع الناس على إمام واحد ولم يشرعها النبي ولم يسنها.كما قالها بنفسه بأنها ليست من تشريع النبي بل هي بدعة ابتدعها إلا أنه وصفها أنها بدعة حسنة.<ref>شرح المواهب للزرقاني 7 : 149 . </ref> ويعتقدون بأن النبي كان قد نهى عنها كما رواه البخاري :« حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا ... أن رسول الله {{صلى الله عليه وسلم}} اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلا المكتوبة .»<ref>البخاري كتاب الصلاة باب صلاة الليل 1 : 186 دار الفكر .</ref>و اتفقوا تبعاً لأئمّتهم [[أهل البيت]] على أنّ نوافل شهر رمضان تقام فرادى.بتضافر رواياتهم حول هذه الصلاة كما روى [[الشيخ الطوسي]] عن أبي عبد اللّه، قال: سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد؟ قال: «لمّا قدم [[علي بن أبي طالب]] الكوفة أمر الحسن بن علي أن ينادي في الناس: «لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة»<ref>http://imamsadeq.com/ar/index/articleView?articleId=2722 موقع المرجع الديني،جعفري سبحاني</ref>
==هيئتها==
تراويح=== ركعاتها احدى.عشرة===
 
لم يثبت في حديث النبي محمد {{صلى الله عليه وسلم}} شيء عن عدد ركعات صلاة التراويح، إلا أنه ثبت من فعله أنه صلاها إحدى عشرة ركعة كما بينت ذلك أم المؤمنين [[عائشة (توضيح)|عائشة]] رضي الله عنها حين سُئلت عن كيفية صلاة الرسول في [[رمضان]]، فقالت: «ما كان رسول الله يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً » متفق عليه، ولكن هذا الفعل منه - - لا يدل على وجوب هذا العدد، فتجوز الزيادة، فقد قال شيخ الإسلام [[ابن تيمية]]: « له أن يصلي عشرين ركعة، كما هو مشهور من مذهب أحمد والشافعي، وله أن يصلي ستا وثلاثين، كما هو مذهب مالك، وله أن يصلي إحدى عشرة ركعة، وثلاث عشرة ركعة.