اعتصام رابعة العدوية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.3
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 13:
| القادة2 =
}}
'''اعتصام رابعة العدوية''' بدأ الاعتصام في رابعة العدوية يوم [[28 يونيو]] [[2013]] وانتهي في يوم [[14 أغسطس]] من نفس العام. فبدايته تزامنت مع اعتصام معارضي الرئيس بميدان التحرير تنديدًا بسياسياته ومطالبته بالتنحي، وبالتالي خرج الملايين على حد وصف المؤيدين لبقاء [[محمد مرسي]] من أطياف أخرى كثيرة من الشعب ليست منتسبه للجماعة واتخذوا من [[ميدان رابعة العدوية|رابعة العدوية]] مقرا لاعتصامهم منذ يوم [[28 يونيو]]، واتخذ شباب [[إخوان (توضيح)|الإخوان]] وقياداتهم وأنصار شرعية مرسي من كلمة {{ط|الشرعية}} شعار لهم، فنصبوا [[عمر الخيام|الخيام]] الواحدة تلو الأخرى بالميدان في إشارة لوجود دعم من جزء آخر لا يستهان به من الشعب لشرعية الرئيس المنتخب محمد مرسي في مواجهة المهلة و الشروط التي فرضتها [[قوات مسلحة|القوات المسلحة]] عليه للخروج من الأزمة، ثم جاء قرار [[قوات مسلحة|القوات المسلحة]] بعزل محمد مرسي عن الحكم، وهو ما اعتبرته القوى السياسية المؤيدة للرئيس [[انقلاب 2013 في مصر|انقلابا عسكريا]]، في حين يسميه معارضو الرئيس المعزول [[مظاهرات 30 يونيو 2013 في مصر|ثورة]].
 
== ميدان رابعة العدوية ==
سطر 25:
لكن كان من الواضح أن الجميع متفق على الاعتصام وأنه حق مكفول للجميع ولكن اشترط ذلك أن يكون الاعتصام سلمى وهو شرط من أجل حماية المواطنين والحفاظ على الأمن القومى، ومثال ذلك فقد قال الفنان [[عمرو واكد]] في رسالة له إلى اعتصام رابعة العدوية إن الاعتصام السلمى هو حق ولكن ليس المسلح وإن القضية كانت سياسية وأصبحت الآن جنائية وقال لهم سلموا القيادات التي حرضت على [[عنف|العنف]] وأن الحل سيكون سياسى ولكن في الوضع الحالى المشكلة جنائية.
 
أما [[التحالف الوطني لدعم الشرعية]]، فقد أدلى بتصريحات يقول فيها بأن الاعتصام قائم حتى عودة الشرعية وأنهم متمسكون بمطلبهم وقالوا لوزير الدفاع والمجلس العسكرى بأن أمن المعتصمين في رقبة [[جيش|الجيش]].
 
== الأراء حول فض اعتصام رابعة العدوية ==
سطر 43:
[[ملف:العلماء.jpg|تصغير|صورة من بعض الشيوخ]]
 
وبخصوص مختلف القوى السياسية المصرية، فقد أيدت مختلف التيارات المدنية كأحزاب {{المقصود|جبهة الإنقاذ|جبهة الإنقاذ}} و[[حركة تمرد]] بيان مجلس الوزراء، بحسب استطلاعات للرأي لصحف ك{{المقصود|الشروق|الشروق}} و{{المقصود|الأهرام|الأهرام}} و[[الأخبار (توضيح)|الأخبار]] و[[اليوم السابع]]. أما أحزاب القوى الإسلامية ك[[حزب الحرية والعدالة|الحرية والعدالة]] و[[حزب الوسط (مصر)|حزب الوسط]] و[[حزب البناء والتنمية]] و[[حزب النور]] و[[حزب الوطن (مصر)|حزب الوطن]] فرفضت فض الاعتصام بالقوة. ولفتت جريدة الشروق إلى مخاوف حقوقية من وقوع مذبحة، وتناولت رفض [[حركة شباب 6 أبريل]] -جبهة {{المقصود|أحمد ماهر|أحمد ماهر}}- فض الاعتصام بالقوة، مشددة على تمسكها بالحل السياسي، وفي نفس الوقت محاسبة المحرضين على إنهيارانهيار الدولة، ومطالبة بالسماح بتفتيش الاعتصام من قبل منظمات حقوقية. {{بحاجة لمصدر|وفي مقاله تساءل رئيس التحرير التنفيذي للشروق [[عماد الدين حسين]] عن اللحظة التالية لفض الاعتصام، مؤكدا ضرورة وجود حل سياسي مرافق لقرار الفض، داعيا إلى صيغة ما تشرك الإخوان في العملية السياسية حتى يقتنع الأعضاء العاديون بأنه لا يوجد استئصال أو إقصاء لهم، مع تطبيق [[قانون|القانون]] بحزم على قيادات الإخوان الذين ارتكبوا جرائم.|تاريخ=أبريل 2019}}
 
وقد جاءت صحيفة {{المقصود|الأهرام|الأهرام}} في افتتاحيتها إلى أن مصر الآن أمام خيارين: إما [[لا سلطة|الفوضى]] وتوابعها، أو دولة [[قانون|القانون]]، حيث رأت عدم معقولية قطع أوصال العاصمة باحتلال الميادين العامة حتى لو كان بغرض التظاهر السلمي، ناهيك عن وجود شكوك تتعلق بانتفاء صفة السلمية عن تلك الاعتصامات بوجود أسلحة ومتفجرات. ورأت الجريدة القومية أن استمرار هذا الوضع المزري يكرس العشوائية والفوضى ويعوق جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإصلاح السياسي. وفي تقرير لها، كتبت الأهرام عن شروط تضعها القوى السياسية لعودة الإخوان إلى السياسة، منها تجريم التنظيم الدولي، ومحاكمة المجرمين وإجراء مراجعات فكرية، وفصل العمل الدعوي عن السياسة، وتقنين أوضاع الجماعة وإخضاعها لرقابة أجهزة الدولة ومؤسساتها.
سطر 57:
 
'''أراء القوى الإسلامية''' :
قال " نزار غراب " المحامي والقيادي بالسلفية الجهادية، أن المشهد برمته يوضح مأساة المصريين، وعند حكم الرئيس مرسي كانت هناك إعتصاماتاعتصامات كثيرة ضده، وكان يرحب بها، وهذا لأنه كان يحترم حقوق الإنسان في التعبير، وهذه من مكتسبات [[ثورة 25 يناير]].
 
كما أوضح غراب "أنه بعد الإنقلابالانقلاب العسكري، أصبحت كل من له رؤية سياسية، تعتبر جريمة وشئ غير مقبول، وأصبح شئ ينبغي القضاء عليه، وهذه حالة تمر بها بلادنا الآن، وعن الأحداث فإنها تصب في خانة غلق طرق التعبير السلمي، وتدعم الأفكار التي بدأت منذ الستينيات، والحقوق لا تؤخذ بالقوة، ولن يكون في صالح أحد، وهذا يعتبر توليد لرحم الديكتاتورية، وتوليد للفاشية العسكرية، وهدم للدساتير والقوانين، وأضاف '''جمال شحاتة''' القيادي ب[[حزب الحرية والعدالة]]، أن الدكتور الببلاوي كان مستشاراً في وقت أحداث ماسبيرو عندما قتل أكثر من 20 شخصاً، وطلب الاستقالة وفي حكم الدكتور محمد مرسي رأينا أكثر من 32 مليونية و5000 وقفة إحتجاجية،احتجاجية، بدون سلمية، ورغم ذلك لم يفض الإعتصامالاعتصام بالقوة.
 
على الجانب الاخر، قال [[مختار نوح]] المحامي، والقيادي السابق ب[[الإخوان المسلمون|جماعة الإخوان المسلمين]]، أنه يرفض فض أي إعتصاماعتصام بالقوة، وإذا تم فض الإعتصامالاعتصام بالقوة ستكون هناك خسائر من الجانبين. وأضاف "نوح" أنه يجب علي قوات الأمن استخدام أسلوب أمني حرفي في فض الإعتصام،الاعتصام، بمحاصرتهم، وتشغيل الميكروفونات، وإنذارهم، والسماح لهم بالخروج دون مضايقات.<ref>حسين الجندى، جريدة الفجر، آراء الأحزاب الإسلامية حول فض اعتصام "رابعة والنهضة" بالقوة،1 اغسطس 2013</ref>
 
أما بالنسبة لآراء المثقفين، فاختلفت آراء بعض المثقفين حول طرح مبادرة للحوار مع معتصمى رابعة العدوية لحقن الدماء المصرية، وذلك نتيجة لسقوط قتلة من المناصرين للرئيس المعزول محمد مرسى، في شارع النصر، حيث أكد البعض ضرورة عمل المبادرة لوقف نزيف الدماء والحفاظ على استقرار البلاد، بينما رأى آخر معارض لها أن الذين يقومون على المبادرة ليس لهم أية صفة.
 
من جانبه ناشد الدكتور أحمد بهاء الدين شعبان معتصمى رابعة التفكير والتقييم الجيد لما يحدث بعقل رشيد، مؤكدا أن رجوع محمد مرسى وهم كبير، وأصبح محمد مرسى فعلا ماضيا وانتهى، واصفا مشهد معتصمى رابعة بأنهم كالرهائن المحتجزين في عملية إجرامية فلا أحد يستطيع الخروج من الاعتصام، كما أضاف شعبان، في تصريحات خاصة لـ[[اليوم السابع]] أنه مع مبادرة الحوار مع من لم تمس أيديهم دماء المصريين، لأن من ساهم أو شارك في قتل المصريين لا يمكن الحوار معه فمن يتحاور معه القانون وأن معظم من في رابعة مخدوعون ولا ذنب لهم، قائلا "إننى مستعد لبذل قصارى جهدى للحفاظ على هذه العناصر.
 
ونجد بجانب ذلك كلام الداعية الإسلامي [[صفوت حجازي]] في كلمة له من منصة اعتصام رابعة العدوية أن مئات الآلاف من المعتصمين يستعدون كل ليلة للاستشهاد في سبيل [[الله]] وحتى الذين يذهبون كل يوم إلى بيوتهم يتعمدون المجئ قبل صلاة الفجر للوقوف بصدورهم العارية ضد أى محاولة يحاولها الانقلابيون لفض الاعتصام.
سطر 79:
===مركز التنوع للدراسات ===
 
أكد الدكتور ياسر الغرباوى، مدير مركز التنوع للدراسات ،للدراسات، على أن فض اعتصام رابعة العدوية بالقوة ،بالقوة، سيولد موجات من الغضب ،الغضب، وإلى ستمتد أثارها إلى خارج مصر.<ref>ياسر الغرباوى، دراسة عن مركز التنوع للدراسات ، جريدة الجورنال نت ،2 اغسطس 2013</ref>
 
وأضاف الغرباوي في تصريح خاص لمراسل الأناضول أن "هذه الآثار الكارثية ستعيد الأفكار الدموية المتشددة، لأن الإنسان مهما كان عاقلاً فإنه أمام ضغط الإعلام والإشاعات المتكررة والانسداد السياسي سيلجأ إلى الخيار الصفري فإما أن يقتل أو يُقتل".
سطر 85:
ومركز التنوع للدراسات والاستشارات أنشئ عام [[2008]] م ومقره [[القاهرة]] للمساهمة في خروج مجتمعاتنا العربية والإسلامية من تحدى الفتنة والشقاق وعوامل الانهيار المجتمعي والسياسي.
 
يشار إلى أن فريق من المركز قام مؤخرا بزيارة غير معلنه لميدان رابعة العدوية حيث تحرك الفريق في اتجاهات شتى في الميدان مرورًا بالخيام والطرق وأماكن الخدمات والمطابخ فلم يشاهد أي مظاهر تسلح تذكر بين المعتصمين، بحسب تقرير للوفد.
 
وخلص التقرير إلى مجموعة من التوصيات منها "ضرورة توفر حل سياسي للأزمة والتعامل مع اعتصام ميدان رابعة من خلال الفعل السياسي وليس الحل الأمني فقط"، بالإضافة إلى أن "فض الميدان بالقوة الخشنة متوقع أن يكون كارثيا وذلك لكثافة التواجد البشرى خصوصا النساء والأطفال وكبار السن".
سطر 93:
===المركز العربي للبحوث السياسية والاقتصادية===
 
أكد الدكتور أحمد مطر، رئيس ،رئيس، أن "اعتصام رابعة " ظاهرة غير مسبوقة في علم السلوك السياسي، وتستحق الدراسة والبحث العلمي المنهجى الدقيق.
وقال مطر ،مطر، إن اعتصام رابعة العدوية يستحق الدراسة للاجابةللإجابة علي سؤال هام ما هو السر الذي ينفرد به هذا الاعتصام ؟ ..وما هي دوافع ملايين المعتصمين التي تحفّزهم على البقاء 36 يوم متصلة .. في ظروف معيشية شديدة القسوة ؟ وبعد مجازر الحرس الجمهورى و مذابح المنصة التي استشهد فيها المئات ؟ وبعد تهديدات متتالية بفض الإعتصامالاعتصام بالقوة من عدة جهات ؟، مضيفا أن "إعتصاماعتصام رابعة" يستحق التوثيق الإعلامى وأن يترجم إلى أفلام تسجيلية .<ref>أحمد مطر، دراسة عن المركز العربى للبحوث السياسية ، جيدة الشعب الجديدة ، 4 أغسطس 2013</ref>
 
=== مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية ===
 
كشف استطلاع للرأي أجراه مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، أن أغلب المصريين يريدون فض اعتصامي أنصار الرئيس السابق محمد مرسي برابعة العدوية وميدان النهضة، بشرط تقليل الخسائر وتجنب العنف قدر الإمكان، كماأشار التقرير إلى أن النسبة الأعلى من العينة اتفقت على أن الاعتصامين لم يتمتعا بالسلمية، حيث اتفق 30٪ من عينة الاستطلاع أن المعتصمين في رابعة هم مرتكبي أعمال عنف وإرهاب، واتفق 27٪ على أن المتظاهرين بعضهم سلميين ولكن يوجد بينهم للارهابين.
 
وحول رأيهم في استمرار الاعتصامات، تبين أن أغلب العينة تؤيد فكرة فض الاعتصام بنسبة 63٪، ولكن بشكل غير عنيف حيث كانت النسبة الأعلى وهي 34٪ يرون الطريقة المثلى لفض الاعتصامين هي التفاوض مع أنصار مرسي والتوصل لحل يرضيهم، تليها نسبة 21٪ تميل إلى تضيق الخناق على المعتصمين مثل منع دخول الأغذية والدواء، تليها نسبة 19٪ يميلون إلى فض الاعتصامين بالوسائل الغير عنيفة كاستخدام خراطيم المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع، تليها نسبة 17٪ يميلون إلى فض الاعتصام بالطرق القانونية، ثم نسبة 9٪ يرون ضرورة استخدام العنف المفرط في فض الاعتصامين.
وتعليقا على ذلك النتيجة ، قالت داليا زيادة المدير التنفيذي لمركز ابن خلدون، إنه يمكن تفسير اتفاق النسبتان الأعلى من العينة علي وجود إرهابيين في الاعتصامين من خلال ما يذاع من قيادات جماعة الإخوان المسلمين وأنصارهم على منصتي رابعة العدوية والنهضة بجانب التصريحات عبر شبكات التواصل الاجتماعي وعلى شاشات التلفزيون من دعاوى للإرهاب وتحريض على ممارسة العنف، والتي ارتبطت جميعاً بوقائع قتل وتعذيب لمواطنين عزل.
 
== رأى الناس حول اعتصام رابعة العدوية ==
{{انظر أيضا| أحداث ميدان رابعة العدوية}}
 
جرى استطلاع على صفحة الفيس بوك حيث شارك أكثر 300 مواطن كانوا مختلفين في رأيهم منه من رفض ومنهم من وافق حيث بلغت الاعداد الموافقةعلىالموافقة على فض الاعتصام 136 والرافضة له164 وميدانيا واصلت الراية استطلاعها للرأى حيث قال محمد سعيد طالب سنة 25 بانه موافق على فض الاعتصام لان الموجودين هم ارهابين ويمثلوا خطر على امن الوطن ، وتحدث إبراهيم شعبان 22 عامل بانه مع فض الاعتصام حتى يستقر لوضع في البلاد ويعود الامن مرة أخرى.
واضافت جهاد الشرقاوى" نادلة في مطعم" بانها مع فض الاعتصام ولكن دون الحاق ضرر بالمعتصمين لانهم مصرين لا يجوز قتلهم.
واشار إبراهيم جمال 21 عامل " بانه غير موافق لان الاعتصام حق سلمى من حقوق الإنسان وقال بان التحرير ظل مغلقا لمدة عام كامل من قبل مجموعة صغيرة ولم تقم الدولة بفض اى تجمع لهم.
وقال سيد سعيد 19 طالب " بانه غير موافق على هذه الفكرة لان الفض سيجعل البلاد على شفا حرب اهلية لان التقل سيثير كره الناس لبعضهم وتحدث لبلاد ما لايحمد عقباه.
وكانت نسبة المشاركين في العمل الميداني 74 مواطن كان معظمهم غير موافق بسبب انه لديهم هناك اما اهلهم اوأو اصدقائهم اوأو من يهتمون بامره والباقى كان مع الفكرة . والسؤال الآن كيف يكون الحل سياسى بعدما أصبح هناك قتلى؟<ref>محمود شوقى ،جريدة الراية ، استطلاع الراية: النخبة والشارع اختلفوا حول فض اعتصام رابعة بالقوة ، 5 أغسطس 2013</ref>
 
وعلى صعيد آخر ، شن أيمن السيوطي - أحد أبناء محافظة مطروح - هجومًا حاداً علي الانقلاب العسكري الدموي وقادته مؤكداً أن مطروح مازالت صامدة في الشوارع ومؤيدو الشرعية يواصلون مشوارهم بثبات وعزيمة حتى النصر ، ومن رأيه أن المعركة الدائرة الآن ليست معركة فرد أو بلد بل معركة أمة كاملة تدافع عن كرامتها، مشيراً إلى أن مؤيدي الشرعية بمطروح يرفعون شعارين لا ثالث لهما إما النصر واما الشهادة، فنحن مستمرون في الجهاد والنضال السلمي وقضيتنا عادلة ولا نلجا للعنف .
 
رأى أكرم عبد الجليل موظف بمكتبة مصر العامة، أن الحوار أفضل السبل ففي حال استمرار الاعتصام ممثلا حالة من الإرهاب للشعب المصري فلابد من فضه بأقل الخسائر، مشيرا إلى نبرة التصالح التي بدأت تتعالى في ظل الزيارات الأوروبية التي تحدث على أرض مصر خاصة في ظل اعتراف الإخوان بأن ما حدث يوم 30 يونيو ماهو إلا ثورة شعبية.
سطر 126:
 
== وصلات خارجية ==
* [http://www.youtube.com/watch?v=5bhwIBIy41E بيان القيادة العامة للقوات المسلحة يوم 3 يوليو 2013.]
* [https://web.archive.org/web/20130917190631/http://new.elfagr.org/Detail.aspx?nwsId=399029&secid=1&vid=2 موسي : تناولت مع "البرادعى" طرق فض اعتصام رابعة العدوية.]
* [http://www.elwatannews.com/news/details/242162 مكرم محمد أحمدتحديات فض اعتصام رابعة العدوية والنهضة.]
* [http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1192549&SecID=296 "تمرد" السويس تؤيد فض اعتصام رابعة العدوية.]
* [http://beta.masrawy.com/News/details/2013/8/2/38607/-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%AE%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%BA%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%A4%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9- استطلاع راى لمركز ابن خلدون]
* [https://web.archive.org/web/20130811191332/http://www.fj-p.com/article.php?id=77750 بوابة الحرية والعدالة]
 
{{أحداث 2012-2013 في مصر}}