اعتصام رابعة العدوية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.3 |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.6 |
||
سطر 13:
| القادة2 =
}}
'''اعتصام رابعة العدوية''' بدأ الاعتصام
== ميدان رابعة العدوية ==
سطر 25:
لكن كان من الواضح أن الجميع متفق على الاعتصام وأنه حق مكفول للجميع ولكن اشترط ذلك أن يكون الاعتصام سلمى وهو شرط من أجل حماية المواطنين والحفاظ على الأمن القومى، ومثال ذلك فقد قال الفنان [[عمرو واكد]] في رسالة له إلى اعتصام رابعة العدوية إن الاعتصام السلمى هو حق ولكن ليس المسلح وإن القضية كانت سياسية وأصبحت الآن جنائية وقال لهم سلموا القيادات التي حرضت على [[عنف|العنف]] وأن الحل سيكون سياسى ولكن في الوضع الحالى المشكلة جنائية.
أما [[التحالف الوطني لدعم الشرعية]]، فقد أدلى بتصريحات يقول فيها بأن الاعتصام قائم حتى عودة الشرعية وأنهم
== الأراء حول فض اعتصام رابعة العدوية ==
سطر 43:
[[ملف:العلماء.jpg|تصغير|صورة من بعض الشيوخ]]
وبخصوص مختلف القوى السياسية المصرية، فقد أيدت مختلف التيارات المدنية كأحزاب {{المقصود|جبهة الإنقاذ|جبهة الإنقاذ}} و[[حركة تمرد]] بيان مجلس الوزراء، بحسب استطلاعات للرأي لصحف ك{{المقصود|الشروق|الشروق}} و{{المقصود|الأهرام|الأهرام}} و[[الأخبار (توضيح)|الأخبار]] و[[اليوم السابع]]. أما أحزاب القوى الإسلامية ك[[حزب الحرية والعدالة|الحرية والعدالة]] و[[حزب الوسط (مصر)|حزب الوسط]] و[[حزب البناء والتنمية]] و[[حزب النور]] و[[حزب الوطن (مصر)|حزب الوطن]] فرفضت فض الاعتصام بالقوة. ولفتت جريدة الشروق إلى مخاوف حقوقية من وقوع مذبحة، وتناولت رفض [[حركة شباب 6 أبريل]] -جبهة {{المقصود|أحمد ماهر|أحمد ماهر}}- فض الاعتصام بالقوة، مشددة على تمسكها بالحل السياسي، وفي نفس الوقت محاسبة المحرضين على
وقد جاءت صحيفة {{المقصود|الأهرام|الأهرام}} في افتتاحيتها إلى أن مصر الآن أمام خيارين: إما [[لا سلطة|الفوضى]] وتوابعها، أو دولة [[قانون|القانون]]، حيث رأت عدم معقولية قطع أوصال العاصمة باحتلال الميادين العامة حتى لو كان بغرض التظاهر السلمي، ناهيك عن وجود شكوك تتعلق بانتفاء صفة السلمية عن تلك الاعتصامات بوجود أسلحة ومتفجرات. ورأت الجريدة القومية أن استمرار هذا الوضع المزري يكرس العشوائية والفوضى ويعوق جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإصلاح السياسي. وفي تقرير لها، كتبت الأهرام عن شروط تضعها القوى السياسية لعودة الإخوان إلى السياسة، منها تجريم التنظيم الدولي، ومحاكمة المجرمين وإجراء مراجعات فكرية، وفصل العمل الدعوي عن السياسة، وتقنين أوضاع الجماعة وإخضاعها لرقابة أجهزة الدولة ومؤسساتها.
سطر 57:
'''أراء القوى الإسلامية''' :
قال " نزار غراب " المحامي والقيادي بالسلفية الجهادية، أن المشهد برمته يوضح مأساة المصريين، وعند حكم الرئيس مرسي كانت هناك
كما أوضح غراب "أنه بعد
على الجانب الاخر، قال [[مختار نوح]] المحامي، والقيادي السابق ب[[الإخوان المسلمون|جماعة الإخوان المسلمين]]، أنه يرفض فض أي
أما بالنسبة لآراء المثقفين، فاختلفت آراء بعض المثقفين حول طرح مبادرة للحوار مع معتصمى رابعة العدوية لحقن الدماء المصرية، وذلك نتيجة لسقوط قتلة من المناصرين للرئيس المعزول محمد مرسى، في شارع النصر، حيث أكد البعض ضرورة عمل المبادرة لوقف نزيف الدماء والحفاظ على استقرار البلاد، بينما رأى آخر معارض لها أن الذين يقومون على المبادرة ليس لهم أية صفة.
من جانبه ناشد الدكتور أحمد بهاء الدين شعبان معتصمى رابعة التفكير والتقييم الجيد لما يحدث بعقل رشيد، مؤكدا أن رجوع محمد مرسى وهم كبير، وأصبح محمد مرسى فعلا ماضيا وانتهى، واصفا مشهد معتصمى رابعة بأنهم كالرهائن المحتجزين في عملية إجرامية فلا أحد يستطيع الخروج من الاعتصام، كما أضاف
ونجد بجانب ذلك كلام الداعية الإسلامي [[صفوت حجازي]] في كلمة له من منصة اعتصام رابعة العدوية أن مئات الآلاف من المعتصمين يستعدون كل ليلة للاستشهاد في سبيل [[الله]] وحتى الذين يذهبون كل يوم إلى بيوتهم يتعمدون المجئ قبل صلاة الفجر للوقوف بصدورهم العارية ضد أى محاولة يحاولها الانقلابيون لفض الاعتصام.
سطر 79:
===مركز التنوع للدراسات ===
أكد الدكتور ياسر الغرباوى، مدير مركز التنوع
وأضاف الغرباوي في تصريح خاص لمراسل الأناضول أن "هذه الآثار الكارثية ستعيد الأفكار الدموية المتشددة، لأن الإنسان مهما كان عاقلاً فإنه أمام ضغط الإعلام والإشاعات المتكررة والانسداد السياسي سيلجأ إلى الخيار الصفري فإما أن يقتل أو يُقتل".
سطر 85:
ومركز التنوع للدراسات والاستشارات أنشئ عام [[2008]] م ومقره [[القاهرة]] للمساهمة في خروج مجتمعاتنا العربية والإسلامية من تحدى الفتنة والشقاق وعوامل الانهيار المجتمعي والسياسي.
يشار إلى أن فريق من المركز قام مؤخرا بزيارة غير معلنه لميدان رابعة العدوية حيث تحرك الفريق في اتجاهات شتى في الميدان مرورًا بالخيام والطرق وأماكن الخدمات والمطابخ
وخلص التقرير إلى مجموعة من التوصيات منها "ضرورة توفر حل سياسي للأزمة والتعامل مع اعتصام ميدان رابعة من خلال الفعل السياسي وليس الحل الأمني فقط"، بالإضافة إلى أن "فض الميدان بالقوة الخشنة متوقع أن يكون كارثيا وذلك لكثافة التواجد البشرى خصوصا النساء والأطفال وكبار السن".
سطر 93:
===المركز العربي للبحوث السياسية والاقتصادية===
أكد الدكتور أحمد مطر،
وقال
=== مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية ===
كشف استطلاع للرأي أجراه مركز ابن خلدون
وحول رأيهم في استمرار الاعتصامات، تبين أن أغلب العينة تؤيد فكرة فض الاعتصام بنسبة 63٪، ولكن بشكل غير عنيف حيث كانت النسبة الأعلى وهي 34٪ يرون الطريقة المثلى لفض الاعتصامين هي التفاوض مع أنصار مرسي والتوصل لحل يرضيهم، تليها نسبة 21٪ تميل إلى تضيق الخناق على المعتصمين مثل منع دخول الأغذية والدواء، تليها نسبة 19٪ يميلون إلى فض الاعتصامين بالوسائل الغير عنيفة كاستخدام خراطيم المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع، تليها نسبة 17٪ يميلون إلى فض الاعتصام بالطرق القانونية، ثم نسبة 9٪ يرون ضرورة استخدام العنف المفرط في فض الاعتصامين.
وتعليقا على ذلك النتيجة ،
== رأى الناس حول اعتصام رابعة العدوية ==
{{انظر أيضا| أحداث ميدان رابعة العدوية}}
جرى استطلاع على صفحة الفيس بوك حيث شارك أكثر 300 مواطن كانوا مختلفين في رأيهم منه من رفض ومنهم من وافق حيث بلغت الاعداد
واضافت جهاد الشرقاوى" نادلة في مطعم" بانها مع فض الاعتصام ولكن دون الحاق ضرر بالمعتصمين لانهم مصرين لا يجوز قتلهم.
واشار
وقال سيد سعيد 19 طالب " بانه غير موافق على هذه الفكرة
وكانت نسبة المشاركين في العمل الميداني 74 مواطن كان معظمهم غير موافق
وعلى صعيد آخر ، شن أيمن السيوطي - أحد أبناء محافظة مطروح - هجومًا حاداً علي الانقلاب العسكري الدموي وقادته مؤكداً أن مطروح مازالت صامدة في الشوارع ومؤيدو الشرعية يواصلون مشوارهم بثبات وعزيمة حتى النصر ، ومن رأيه أن
رأى أكرم عبد الجليل موظف بمكتبة مصر العامة، أن الحوار أفضل السبل ففي حال استمرار الاعتصام ممثلا حالة من الإرهاب للشعب المصري فلابد من فضه بأقل الخسائر، مشيرا إلى نبرة التصالح التي بدأت تتعالى في ظل الزيارات الأوروبية التي تحدث على أرض مصر خاصة في ظل اعتراف الإخوان بأن ما حدث يوم 30 يونيو ماهو إلا ثورة شعبية.
سطر 126:
== وصلات خارجية ==
*
* [https://web.archive.org/web/20130917190631/http://new.elfagr.org/Detail.aspx?nwsId=399029&secid=1&vid=2 موسي : تناولت مع "البرادعى" طرق فض اعتصام رابعة العدوية.]
* [http://www.elwatannews.com/news/details/242162 مكرم محمد أحمدتحديات فض اعتصام رابعة العدوية والنهضة.]
* [http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1192549&SecID=296 "تمرد" السويس تؤيد فض اعتصام رابعة العدوية.]
* [http://beta.masrawy.com/News/details/2013/8/2/38607/-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%AE%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%BA%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%A4%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9-
* [https://web.archive.org/web/20130811191332/http://www.fj-p.com/article.php?id=77750
{{أحداث 2012-2013 في مصر}}
|