مركبة فضائية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 20:
'''[[شراع شمسي]]'''
 
كما تعتمد الأشرعهالأشرعة الإعتياديةالاعتيادية والتي تجمع زخم المومينتم (كمية الحركة) من الرياح ،الرياح، تعمل الأشرعة الشمسية إلا أنها هنا تعتمد على زخم أشعة الشمس فقط. القليل تم اختبارها في الفضاء حتى الآن من ضمنها [[IKAROS الياباني]] الناتج عن مجهود خاص أطلق عليه اسم [[LightSail]] أو الشراع الخفيف و[[NASA’s NanoSail-D]]. يعمل العلماء على صناعه مواد أخف وعلى المزيد من طرق النشر الموثوقة حيث كلاهما قد يعزز من السرعة.
* أول استخدام في رحلة بين الكواكب في العام 2010
 
سطر 30:
'''المحرك الانصهاري FUSION ROCKETS'''
 
يشبه محركات الصواريخ الإعتياديةالاعتيادية إلا أنه ذو مصدر حراري أكثر فعالية. الصواريخ الإنصهاريةالانصهارية ترفع حرارة الوقود وتقذفه إلى الخارج من الخلف. لا يزال العلماء يتلاعبون بالفكرة منذ دراسة ظهور دراسة [[علماء مجتمع ما بين الكواكب البريطاني Daedalus]] في العام 1970 . مؤخراً قام العلماء في مشروع [[ICAROS]] بتحديث دراسة [[دايدالوس]] بإعاده تخطيط الصواريخ الانصهارية باستخدام مزيد من التقنيات الحديثة. وحتى الانتهاء من الأبحاث التي تؤدي إلى إجراء اختبار الانصهار على الأرض تبقى الصواريخ بعيده المنال.
* موعد جاهزية المشروع في العام 2030
 
''' محرك قيادة الانبعاج الزمكاني WARP DRIVE'''
 
إنها التكنولوجيا الوحيدة القادرة - من حيث المبدأ - على عبور الحاجز المقدس حاجز سرعة الضوء. مبدأ WARP DRIVE سيستخدم كميات كبيرة من الطاقة السالبة لخلق فقاعة في الزمكان. مما يؤدي لإنكماشلانكماش الزمكان أمام المركبة ويتوسع ورائها. بالتالي بدلا من السفر عبر الفضاء، فإن طائرة الانبعاج ستتمكن - وفق هذا المنطق - من السفر في الفضاء عبر ركوب التشوهات في الزمكان.
* موعد جاهزية المشروع: لم يتم التحديد بعد