انضباط: الفرق بين النسختين

في مغزاه العام، النظام يشير إلى تعليمات '''الانضباط''' المعطاهالمعطاة إلى [[الضبط|المنضبط.]] ''الانضباط'' يعني أن تكلف شخص ليسير على سلوك معين من النظام أو [[ترتيب|"الأوامر".]] عادة، فإن عبارة 'الانضباط' تحمل دلالة سلبية. وذلك لأن تطبيق النظام—يضمن أن التعليمات تُنفذ—وغالبا ما تنظم من خلال العقوبة.

''الانضباط الذاتي'' يشير إلى التدريب الذي يعطيه الشخص لنفسه لإنجاز مهمة معينة، أو لتبني نمط معين من السلوك، حتى ولو واحد من شأنه حقا أن يكون بدلا من القيام بشيء آخر. على سبيل المثال، حرمان النفس من المتعة الباهظة من أجل إنجاز متطلبات أكثر للفعل الخيري. وبالتالي، الانضباط الذاتي هو التأكيد على [[قوة الإرادة|قوة الارادة]] على قاعدة المزيد من الرغبات، وعادة ما يُفهم أن يكون مرادفا [[ضبط النفس|لـ'السيطرة على النفس'.]] الانضباط الذاتي إلى حد ما بديلا عن [[الدافع]]، عندما يستخدم الشخص سبب واحد لتحديد أفضل مسار من الأفعال الذي يعارض رغباته. اسلوك الفاضل هو عندما يكون دوافع شخص تتماشى مع الأهداف المُسببة له : أن تفعل ما تعرفه هو أفضل وأن تفعل ذلك بكل سرور حقيقي. السلوك العفيف، من ناحية أخرىأخرى، ،يكونيكون عندما يقوم شخص بفعل ما يعرفه هو الأفضل، ولكن يجب أن يفعل ذلك من خلال معارضة دوافعه.<ref name="continence to virtue">[8] ^، فويرس. ج. 2008، من الزهد في الفضيلة : استعادة الخير، وحدة الشخصية، وأنواع الشخصيات لعلم النفس الإيجابي. النظرية وعلم النفس، المجلد. 18، رقم 5، 629-653</ref> الانتقال من السلوك العفيف إلى السلوك الفاضل يتطلب بعض من التدريب والانضباط الذاتي.