كليمنس داين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 51:
كتبت كلاً من داين و[[هيلين دي قيوري سيمبسون]] ثلاث روايات بوليسية تضم خلقهم لشخصية السير جون ساموريز. وكلتاهما كانتا من اعضاء [[نادي التحري]]. تم تصوير الرواية الاولى وهي ادخل ايها السير جون بواسطة [[الفريد هيتشوك]] في عام 1930 بعنوان [[جريمة القتل]]. وقد ساهمت داين في مسلسلي النادي [[سكوب]] و[[الاميرال العائم]].
كانت اخر مسرحية لداين هي [[ثمانون في الظل]] (1959) وقد كتبتها لصديقتها السيدة [[سيبيل ثورندايك]] التي مثلت دور البطولة في المسرحية. ويعتقد بانها النموذج لمدام اركاتي التي مثلت دور غريبة الاطوار في مسرحية صديقها [[نويل كوارد]] بعنوان [[مبتهج الروح]]. يحتوي [[معرض بورتريه الوطني]] على عملين من اعمال داين وكلاهما لوحتين لكاورد. العمل الأول لوحة زيتية اما الاخر فهو تمثال نصفي برونزي. ويحتوي المعرض ايضاً على لوحة لداين رسمت بواسطة [[فريدريك ييتس]].
وفقاً [[لآرثر مارشال]] فإن داين كانت مشهورة ببذائتها على الرغم من كونها بريئة تماماً . كما ابدى رأيه قائلاً: " تخلى عنها الجانب الحسي من الحياة,الحياة، وبرفقته كل الكلمات العامية الدارجة وغيرها مما يصاحبها. ومرة اخرى خانتها الكلمات لتختار مجدداً كلمة اوأو عبارة مشؤمة. اندفعت عبر الهاتف لتدعو نويل كوارد لتناول الغداء خلال الحرب بينما كان من الصعب الحصول على طعام قائلة: "تعال! لقد حصلت على ديك جميل". (اجاب نويل: "اتمنى انك تسمينها دجاجة") وللقول بشكل صحيح وبمعنى ادبي فإن عبارات 'الانتصاب' و 'الأداة' و 'الشجاعة' كانت طبيعة ثانية لها. كما انها اختارت بلا حكمة كلمة "صاخبة " لوصف نفسها بأنها مليئة بالحياة والطاقة الابداعية.
وكتبت ايضاً كتاباً عن تاريخ [[كوفنت قاردن]] (حيث عاشت هناك لسنين عدة), وتم نشر الكتاب في عام 1964 بعنوان "لدى لندن حديقة".
قد الفت داين أكثر من 30 مسرحية و16 رواية قبل وفاتها في لندن بتاريخ 28 مارس عام 1965.