رونالد فيربيرن: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.6 |
||
سطر 28:
يُعد قيامه بتقديم وجهة النظر البديلة بشأن [[رغبة جنسية|الرغبة الجنسية]]، وتفكيره بشأن البحث عن كائن، بدلًا من موقف [[سيغموند فرويد|فرويد]] الداعي إلى السعي وراء الملذات واحدة من إسهاماته الرئيسية في نموذج [[تحليل نفسي|التحليل النفسي]]. خالف النظرية البنائية لفرويد حول ترك المبحث الثاني ببنية داخلية نفسية، حيث أن النقطة الأولوية أن تكون علاقتها مع الكائن مُعتمدة على الرغبة الجنسية و[[عدوان|العدوان]]، وليس محركي الحياة والموت.<ref>Freud, Sigmund (1915). «Pulsiones y destinos de pulsión». Obras Completas XIV. Título original: Triebe und Triebschcksale; traducido inicialmente como "Los instintos y sus vicisitudes" (7ª (1996) edición). Buenos Aires: Amorrortu. ISBN 950-518-590-1</ref> ويرجع الفضل لفيربيرن تعريفه، بشكل واضح، لآليات [[اضطراب الشخصية شبه الفصامي|اضطراب الشخصية الانعزالية]].<ref>[http://www.uv.es/marverjo/Textos/Etchegoyen-%20Represent%20y%20rel%20obj.htm Representación y relación de objeto] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170619151858/http://www.uv.es/marverjo/Textos/Etchegoyen-%20Represent%20y%20rel%20obj.htm |date=19 يونيو 2017}}</ref>
في عام 1943، فسر، بشكل جيد، مفهوم القمع الذي يُمارس على الكائنات المنضوية السيئة. وانتهى الأمر فيما يخص [[عقدة أوديب]] بأنه نوع من الآثار الجانبية لآليات اضطراب الشخصية الانطوائية والمنعزلة. وفي عام 1958، أدى التركيز على العلاقات الشخصية ونوعيتها الحقيقية إلى تعديل بعض
== حياته ==
|