جوكاستا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:إضافة 1 تصنيف |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.6 |
||
سطر 3:
|الاسم =
|لاحقة تشريفية =
|الاسم الأصلي =
|الصورة =
| الاسم عند الولادة =
سطر 13:
|سبب الوفاة =
|مكان الدفن =
| معالم =
|
| منشأ =
|الإقامة =
سطر 22:
|سنوات النشاط =
|أعمال بارزة =
|تأثر بـ =
|
|التلفزيون =
|المنصب =
سطر 35:
|الديانة =
|الزوج =
|الأبناء =
|الأب =
|الأم =
|الجوائز =
|التوقيع =
|الموقع الرسمي =
}}
[[ملف:IngresOdipusAndSphinx.jpg|thumb|upright|left|أوديب ، زوج و ابن جوكاستا.]]
سطر 46:
== الأسطورة ==
لايوس و جوكاستا كانا ملك وملكة [[ثيفا]] ، مر بعض الوقت بعد زاوجهما دون أن يرزقوا
في محاولة لمنع تحقيق هذه النبوءة، عندما انجبت جوكاستا ابنها قيد لايوس كاحليه
بعد سنوات
حيث يسافر أوديب فأنه يأتي إلى المكان الذي يلتقى فية الثلاث طرق، دافليا هنا تصادم بالعربة التي يقودها (غير المعروف) والدة الحقيقى الملك .لايوس فتقاتلوا حول من له الحق في الذهاب أولا وقتل أوديب لايوس للدفاع عن نفسة، من دون قصد جزءا من النبوة.
واصل رحلته إلى مدينة
بعد سنوات عديدة من زواج أوديب وجوكاستا، هاجم طاعون العقم مدينة طيبة ؛ لم تعد تنمو المحاصيل في موسم الحصاد، ولم تحمل النساء الأطفال أوديب، في غطرسة، يؤكد أنه سوف يقضي على الوباء. أرسل كريون، شقيق جوكاستا، لكاهن دلفى، يسألة الإرشاد. عندما عاد كريون، سمع أوديب بأن قاتل الملك السابق لايوس يجب أن يجدوة وإما أن يقتل أو ينفى. في البحث لمعلرفة هوية القاتل، تتبع أوديب اقتراح كريون وارسل للنبي الأعمى، تيريسياس، الذي حذرة من عدم محاولة ايجاد القاتل. في حوار
ومع ذلك، أنة قلق حيث أن والدتة ما زالت على قيد الحياة ولا يرغب في الذهاب للتخفيف من حدة التوتر في هذه المسألة، الرسول حاول التخفيف ان أوديب كان، في الواقع، متبني.، وأخيرا تحققت جوكاستا من هوية أوديب، وتوسلت الية أن يتخلى عن البحث عن قاتل لايوس'. اخطئ أوديب في فهم دوافع توسلاتها، والتفكير أنها هي التي كانت تخجل منه لأنه ربما كان ابن أحد العبيد. ثم ذهبت إلى القصر حيث شنقت نفسها. أوديب يسعى للتحقق من قصة الرسول من الراع نفسه الذي كان من المفترض ان يترك أوديب الطفل الرضيع ليموت. من الراعي، أوديب يعلم أن الرضيع ربي كإبن متبني ل بوليباس وميروب وكان ابن لايوس وجوكاستا. وبالتالي، أوديب يدرك أخيرا في عذاب عظيم أنة منذ سنوات عديدة، في المكان الذي يجتمع ثلاث طرق، قد قتل هو والده، الملك لايوس ونتيجة لذلك، تزوج
أوديب يذهب بحثا عن جوكاستا ويرى أنها قتلت نفسها. مع اثنين من الدبابيس من ملابسها أوديب يحفر عينيه. أوديب يسأل كريون ان يرعي بناته، الآن أبنائه كبار السن والنضج ما يكفي لالاعتناء بأنفسهم، وان يسمح له بلاتصال بهم للمرة الأخيرة قبل أن يتم نفيه. ابنته أنتيجون كانت له دليل وهو يتجول اعمي في طرق البلد، وفي نهاية المطاف مات في كولونوس بعد أن وضعت تحت حماية أثينا من قبل الملك ثيسيوس.
سطر 71:
{{شريط بوابات|أعلام|المرأة}}
[[تصنيف:المرأة في الميثولوجيا الإغريقية]]▼
[[تصنيف:أساطير]]
▲[[تصنيف:المرأة في الميثولوجيا الإغريقية]]
[[تصنيف:زنى المحارم في أساطير]]
[[تصنيف:ملكات اليونان القديمة]]
|