درب الزلق (مسلسل): الفرق بين النسختين

يبدأ الشقيقان حسين وسعد باستيراد [[حذاء|أحذية]] يكتشفان بعد وصولها أنها جميعها فردة يسار، ثم بعد ذلك يقوم حسينوه باستيراد لحم لل[[كلاب (توضيح)|كلاب]] منطلقا من فكرة أن [[الكويت]] الحديثة يقطنها الكثير من الأجانب وهؤلاء يحبون تربية [[كلاب (توضيح)|الكلاب]]، لكن الاجانب في بدايات [[الكويت]] لم يكونوا على ما يبدو معنيين كثيرا بإطعام كلابهم، فتبور البضاعة، وللخروج من مأزقه يضطر حسين الخائف من سخرية خاله قحطة ([[علي المفيدي]]) بتسويق طعام [[كلاب (توضيح)|الكلاب]] عن طريق الحيلة.

 

 

 

 

وهربا من الشماتة ولوم أسرته التي بدد ثروتها يحاول حسينوه [[انتحار|الإنتحار]] بإلقاء نفسه في الجليب وهو الاسم المحلي [[بئر|لبئر]] [[ماء|الماء]] في ساحة البيت، لكن يتم إنقاذه وتلتف حوله عائلته لكنه يضطر بعد مغامراته التجارية الفاشلة للعودة عاملا بسيطا فقيرا مع شقيقه سعد في محل خالهما قحطة الذي يعمل في صناعة النعل وهو الاسم المحلي لل[[حذاء|نعال]].

 

[[تصنيف:مسلسلات تلفزيونية عرضت في 1977]]

[[تصنيف:مسلسلات تلفزيونية كويتية]]