يوم القيامة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
قد قمت بتوسيع لهذه المقالة واجريت تعديل كبير هيث اني وسعتها واستدليت بمراجع .واتمنا ان يوافق على تعديلاتي. وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم مهمة الوافد الجديد |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{علم الآخرات}}
'''يوم القيامة''' {{إنج|Last Judgment / The Day of the Lord}} {{lang-he|יום הדין}} يمثل
== في
"يوم الحساب" ترجمة لمصطلح (يوم هدَّين) وهو مصطلح عبري يعني "اليوم الذي سيحاسب فيه الإله كل البشر في آخر الأيام". وهو تطوير لمصطلح" يوم الرب" ذي الطابع الحلولي القومي المتطرف الذي كان يعني حدوث الخلاص (الثواب والعقاب) داخل إطار قومي. وقد تحول هذا المفهوم القومي الأخير (على يد النبي عاموس وغيره من الأنبياء) إلى مصطلح "يوم الحساب" أو " يوم الحكم والقضاء" (العالمي والشامل) وهو يوم سيحاسب فية كل الناس يهودا كانوا أو اغيارا دون تمييز أو تفرقة. وقد حذر عاموس شعبة من أن الإله سيحطم جماعة يسرائيل بسبب فسادها (عاموس 5/18) وأكد كل من إرميا وحزقيال (إرميا31/29 -30, حزقيال 18) المسئولية الفردية كما اكد كثير من الأنبياء ان النفي عقوبة تستحقها جماعة يسرائيل. لكن أول إشارة للثواب والعقاب بعد البعث ترد في أشعياء (اصحاح26) ودانيال (12/2): "وكثيرون من الراقدين في تراب الأرض يستيقظون، هؤلاء إلى الحياة الأبدية وهؤلاء إلى العار للازدراء الأبدي". وتطور المفهوم فأصبح المصطلح يشمل الموتى الذين سيبعثون يوم الحساب حتى يشملهم الحساب هم أيضا.
ويلاحظ أن مفهوم يوم الحساب الذي لم يستقر بصورته الجديدة إلا بعد المرحلة البابلية لم يفقد محتواه القومي تماما إذ نكتشف أن اليهود سيتطهرون في يوم الحساب من آثامهم ثم تعود البقية الصالحة منهم إلى أرض الميعاد ليحيوا حياة سعيدة هنيئة كما جاء في سفر هوشع (14,2). كما يجب التنبيه أيضا إلى أن يوم الحساب ليس مثل يوم القيامة أو الآخرة لأنه (حسب كثير من التفسيرات) سيحل قبل البعث النهائي أي أنه واقعة تاريخية (وفي هذه الدنيا) وهو مثل المرحلة الألفية سيقع قبل الآخرة ولن يحاسب فيه إلا الأحياء الموجودون في الدنيا بالفعل. وكان البعض يرى أن الإله يحاسب العالمين أربع مرات كل عام. وكان البعض يؤمن بأن عيد راس السنة اليهودية هو اليوم الذي يحاسب فيه الإله البشر وأن أحكامه تصبح نهائية في يوم الغفران.
== في المسيحية ==
{{...}}
== في الإسلام ==
{{مفصلة|يوم القيامة (إسلام)}}
يؤمن المسلمون بيوم القيامة، ويسمونه بمجموعة من الأسماء تشمل '''اليوم الآخر''' و'''يوم الحساب''' و'''يوم القيامة''' وهو بحسب المعتقد الإسلامي نهاية العالم والحياة الدنيا والذي لا يوم بعده، وهو موعد [[حساب|الحساب]] الذي يقوم الله بجزاء [[مؤمن (توضيح)|المؤمنين الموحدين]] بالجنة والكفار و[[شرك بالله|المشركين]] بالنار. وبالرغم من ان المعتقد الإسلامي يشير إلى أن توقيت ذلك الحدث من الغيبيات وسر الهي، إلا أنهم يؤمنون بعلامات تسبق حدوثه وتسمى بأشراط الساعة أو علاماتها وتقسم إلى '''علامات صغرى''' و'''علامات كبرى'''.
== في [[بهائية|البهائية]] ==
يوم القيامة أو يوم الدين هو مشابه لما يصفه البعض بـ[[القيامة الوسطى]] وهي مجيء رسول جديد وبعث جديد كما يمكن استنباطه من بعض الآيات في القرآن الكريم علي حسب البهائية<ref>مثلا سورة البقرة (آية 5-56) وسورة طه(آية 15)</ref>. أما [[القيامة العظمى]] التي هي يوم لقاء الله فمفهومها عند البهائيين هو يوم مجيء المظهر الإلهي الذي هو موعود كل الأديان يوم "تبدل الأرض غير الأرض"<ref>سورة إبراهيم 48</ref>.
== المراجع ==
{{مراجع}}
== طالع كذلك ==
{{روابط شقيقة}}
* [[نهاية الزمان]]
|