معاملة المثليين في لاوس: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.5
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.8*
سطر 13:
}}
 
يواجه الأشخاص من '''[[مثلية جنسية|المثليين والمثليات]] و[[ازدواجية التوجه الجنسي|مزدوجي التوجه الجنسي]] و[[تحول جنسي|المتحولين جنسياً]] (اختصاراً: [[مجتمع الميم]])''' في '''[[لاوس]]''' تحديات قانونية واجتماعية لا يواجهها غيرهم من [[مغايرة جنسية|المغايرين جنسيا]]. يعتبر النشاط الجنسي بين الرجال وبين النساء في لاوس قانونيا، ولم يتم تجريمه أبدا في تاريخ البلاد. لا يتم الإبلاغ او اعتبار حقوق المثليين، ومن الصعب للغاية تقييم الوضع الحالي للقبول والعنف الذي يواجهه المثليون بسبب تدخل الحكومة. أشارت العديد من المصادر إلى أن لاوس هي واحدة من أكثر الدول الشيوعية تسامحًا في الوقت الحالي، مع قبول متزايد للمثلية الجنسية.<ref>[https://web.archive.org/web/20090226175604/http://www.state.gov/g/drl/rls/hrrpt/2008/eap/119045.htm 2008 Human Rights Report: Laos] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200423210423/https://web.archive.org/web/20090226175604/http://www.state.gov/g/drl/rls/hrrpt/2008/eap/119045.htm |date=23 أبريل 2020}}</ref> على الرغم من هذه الادعاءات، لا يزال التمييز قائماً، إذ لا يقدر الشركاء والأزواج المثليون على الزواج أو التبني، كما أن المنازل التي يعيش فيها الشركاء المثليون غير مؤهلة للحصول على نفس الحماية القانونية المتاحة للأزواج المغايرين.
 
==قانونية النشاط الجنسي المثلي==