كريم العراقي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.3)
←‏سيرته الذاتية: إضافة رابط لمقال ويكي
سطر 27:
تنوعت اهتمامات كريم، وشملت كتابة الشعر الشعبي والأغنية والأوبريت والمسرحية والمقالة، فضلا عن اهتمامه بالثقافة والأدب منذ أن كان طالبًا في مرحلة الابتدائية لأنه كان كما يبدو عبقريًا.
 
أما في مجال كتابة الأغنية فكانت البداية عام [[1974]] في أغنيتين للأطفال (الشميسة) و(يا خالة يالخياطة) قدمها (كريم) وهو طالب في المرحلة المتوسطة، ثم قدم العديد من الأعمال الناجحة وهي (تهانينا يا أيام) ل[[صلاح عبد الغفور]] و(دار الزمان ودارة) [[سيتا هاكوبيان|لسيتاهاكوبيان]] وأغنية (جنة جنة) للفنان [[رضا الخياط]] وألحان عباد عبد الكريم و(عمي يبو مركب) [[فؤاد سالم|لفؤاد سالم]] و(وي هلة) [[أنوار عبد الوهاب|لأنوار عبد الوهاب]] و(عرفت روحي أنا) [[رياض أحمد|لرياض احمد]] و(يا أمي) ل[[سعدون جابر]] و(هلة بيك) أغنية رياضية وقدم كلمات لأربع اغان ل[[سعدون جابر]] من ألحان الفنان [[بليغ حمدي]] عام 1981 وثلاث أغان ل[[حسين نعمة]] (تحياتي ـ شكد صار أعرفك ـ هنا يمن كتلي اعتمد) وأغنية (خيرتك حبيبي) ل[[صلاح عبد الغفور]] وكذلك أغنية (الشمس شمسي والعراق عراقي) ألحان وأداء [[جعفر الخفاف]] واستمرت رحلة (كريم العراقي) من عام 1987 ولحد الآن مع صديقه ورفيق دربه الفنان [[كاظم الساهر]] حيث بدأت هذه العلاقة في [[الجيش]] وكانت أول اغنية في مسلسل (شجاهه الناس) ومن ألحان الخفاف و(ناس وناس) و(معلم على الصدمات قلبي) و(افرح ولا تحرموني منه) حيث كتب للساهر أكثر من 70 أغنية. وكانت الانطلاقة الحقيقية (للعراقي) مع الساهر في مصر، ومن خلال وجوده في القاهرة ثم التعامل مع الفنانين العرب ([[ديانا حداد]] ـ [[فضل شاكر]] ـ [[عمر العبداللات (مغني وملحن)|عمر العبدللات]] ـ [[سميرة سعيد]] -[[محمد منير]] - [[هاني شاكر]] ـ [[اصالة نصري]] ـ [[صابر الرباعي]] ـ وآخرين) وكذلك لمطربين عراقيين مغتربين منهم (رضا الخياط - [[ماجد المهندس]] ـ [[عادل مختار]] ـ [[رضا العبد الله]]) وغيرهم. وفي عام 2005 كان (لكريم) كاسيت بصوته لأول مرة ل[[شركة روتانا]] بعنوان (دللول) وهذه هي أبرز قصيدة في المجموعة يؤديها الشاعر المبدع (كريم العراقي) توضح حبه للعراق مع عزف منفرد للعود وهذه هي كلمات الأغنية ويقول في بدايتها: ـ أهدي قصيدة دللول ـ أدعية للعراق الجريح إلى جميع أطياف الشعب العراقي وإلى الأمهات العراقيات
== سفره وعمله ==
غادر كريم [[العراق]] إلى [[تونس]] مطلع التسعينات ومغادرته هذه كانت بالتزامن مع مغادرة عراقيين كثيرين من الوسط الأدبي والفني؛ لأن العراق في عقد التسعينات أصبح بلدًا لا يغري بشيء للاستقرار فيه. كان ظهور كريم العراقي في التلفزيون العراقي في الثمانينات شيئًا عاديًا مثل نشرة الأخبار المسائية لأنه كان واحدًا من أهم من كتبوا قصائد قادسية صدام. اشتهر كريم العراقي بقصائده التي كان يشجع بها الجنود العراقيين للذهاب إلى مقاتلة العدو الإيراني. كتب كذلك وشارك في أعمال مسرحية كثيرة تدور عن [[الحرب العراقية الإيرانية]].