جيمس هارينغتون (كاتب): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.1، أزال وسم يتيمة
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة مدخل وصلة
سطر 18:
 
== شبابه ==
[[File:James_Harrington_from_NPG.jpg|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:James_Harrington_from_NPG.jpg|يمين|تصغير|جيمس هارينغتون حوالي عام 1635.]]
توّفي والد هارينغتون خلال فترة شبابه، لكنّ ميراثه ساعده في دفع تكاليف سفره القارّي الذي استمرّ لعدّة سنوات. جُنّد هارينغتون في كتيبة الميليشيا الهولندية (دون تجربته لأي خدمة سابقًا) قبل أن يجول في [[هولندا]] [[الدنمارك|والدنمارك]] [[ألمانيا|وألمانيا]] [[فرنسا|وفرنسا]] [[سويسرا|وسويسرا]] [[إيطاليا|وإيطاليا]]. التقى بجيمس زوش في [[جنيف]] في صيف عام 1635، ثمّ سافر بعد ذلك إلى [[روما]] حيث تناول العشاء في الكلّية الإنجليزية اليسوعية برفقة روش وربما هنري نيفيل أو أخوه الأكبر ريتشارد في 14 يناير من عام 1636.<ref>Edward Chaney, ''The Grand Tour and the Great Rebellion: Richard Lassels and 'The Voyage of Italy' in the Seventeenth Century'' (Geneva, 1985), pp. 285–86)</ref> في ضوء ذلك، تكلّم تولاند عن زيارة هارينغتون [[الفاتيكان|للفاتيكان]] حيث «رفض تقبيل قدم البابا» في أوائل عام 1936. وفي الوقت ذاته، ساعدت زيارته إلى البندقية في تعزيز إدراكه لحماسه فيما يتعلّق بالجمهوريات الإيطالية. عاد هارينغتون إلى إنجلترا في العام ذاته. وفي العقد التالي، لا يوجد أي إثباتات حول مجيئه وذهابه خلال الحروب الأهلية سوى القصص غير المؤكدة المنقولة عن أمثاله؛ كمرافقته لتشارلز الأول إلى اسكتلندا في عام 1639 بخصوص حرب الأساقفة الأولى ومجيئه لمساعدة البرلمان ماليًا من خلال القروض والعطاءات بين عامي 1641 و1642 وفي عام 1645. خلافًا لذلك، يبدو وكأنه «عاش في قرية راند وكان رجلًا نبيلًا غير متزوجًا ومولعًا بالدراسة».