سياسة فلاديمير بوتين الخارجية: الفرق بين النسختين

بعد [[هجمات 11 سبتمبر]]، دعم بوتين الولايات المتحدة في [[الحرب على الإرهاب]]، وبذلك أتاح الفرصة ل تعميقلتعميق العلاقة مع القوة الرائدة في الغرب وحلف شمال الأطلسي.<ref name=Bi-Partisan>[https://www.huffingtonpost.com/stephen-f-cohen/us-russia-policy_b_1307727.html America's Failed (Bi-Partisan) Russia Policy] by [[Stephen F. Cohen]], ''Huffington Post''</ref> غير أن روسيا عارضت توسيع منظمة حلف شمال الأطلسي الذي حدث في مؤتمر قمة براغ لعام 2002.<ref name=Bi-Partisan/> ومنذ عام 2003، عندما لم تدعم روسيا ال[[حرب العراق]]ية، وعندما أصبح بوتين أكثر بعدا عن الغرب في سياساته الداخلية والخارجية، ظلت العلاقات متوترة. وفي مقابلة مع مايكل ستورمر، ذكر السيد بوتين أن هناك ثلاث مسائل تخص روسيا وأوروبا الشرقية أكثر من غيرها؛ وهي وضع كوسوفو،[[كوسوفو]]، ومعاهدة القوات التقليدية في أوروبا، والخطط الأمريكية لبناء مواقع للدفاع المضاد للقذائف في [[بولندا]] والجمهورية التشيكية، واقترح أن جميع هذه المسائل الثلاث مرتبطة بعضها ببعض.<ref name=Sturmer>{{cite book|last=Stuermer|first=Michael|authorlink=Michael Stürmer|title=Putin and the Rise of Russia|year=2008|publisher=Weidenfeld & Nicolson|location=London|isbn=9780297855101|url=https://archive.org/details/putinriseofrussi0000stue_z7s1|url-access=registration|accessdate=11 June 2012|pages=[https://archive.org/details/putinriseofrussi0000stue_z7s1/page/55 55], 57 & 192}}</ref> ويرى بوتين أن الامتيازات المتعلقة بإحدى هذه المسائل على الجانب الغربي يمكن أن تقابل بتنازلات من روسيا بشأن إحدى هذه المسائل.<ref name=Sturmer/>