مشاركة الإناث في الألعاب أخذ في الازدياد. وفقًا لاستقصاء جمعية برامج الترفيه، ارتفعت نسبة النساء اللاعبات في الولايات المتحدة من 40% في عام 2010 إلى 48% في عام 2014. اليوم على الرغم من التصور السائد بأن معظم اللاعبين هم من الرجال. نسبة الإناث إلى الذكور اللاعبين متوازنة، انعكاسًا على نسبة السكان عمومًا. فِي عام 2008 وجدت دراسة بيو الإنترنت ومشروع الحياة الأمريكية أن بين المراهقين 65% من الرجال و 35% من النساء يصفون أنفسهم على أنها لاعبين بشكل يومي، وقد تبين أن هذا الاتجاه أقوى من بين الفئة العمرية الأصغر سنًا، ووجدت الدراسة أنه في حين أن الرجال البالغين يقوموا بلعب ألعاب وحدة التحكم أكثر من النساء البالغات. على منصات أخرى هم على الأرجح متساوين في اللعب. ولكن حتى في هذا المجال فإن الأرقام تتحرك نحو المساواة. في عام 2013 ذكرت نينتندو أن نصف مستخدميها من النساء، وفي عام 2015 وجدت دراسة أخرى من بيو أن المزيد من النساء الأمريكيات (42%) أكثر من (37%) من الرجال يمتلكون وحدات ألعاب التحكم. في عام 2013 أفادت مجموعة "ف"اريتي أن مشاركة الإناث زادت مع تقدم العمر (61٪ من النساء و 57٪ من الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و 64 عامًا يقوموا بلعب الألعاب. استقصاء في منتصف 2015 بواسطة مؤشرات يوكي للمؤشرات، يوضح أن 42% من لاعبين ألعاب الفيديو البريطانيين هم من الإناث.