ميخائيل نعيمة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تنسيق
سطر 1:
{{معلومات شخصية
| اسم نبينبنتسيملتلتنمس = ميخائيل نعيمة
| صورة = نُعيمة.jpg
| حجم الصورة = 50بكس
سطر 13:
| الجنسية = لبناني
| الموقع =
}}
}}أيسر وميسان في حياتة الخيرة
 
'''ميخائيل نعيمة''' [[1889]] - [[1988]] مفكر عربي كبير وهو واحد من ذلك الجيل الذي قاد النهضة الفكرية والثقافية وأحدث اليقظة وقاد إلى التجديد واقسمت له المكتبة العربية مكاناً كبيراً لما كتبه وما كتب حوله. فهو شاعر وقاص ومسرحي وناقد متفهم وكاتب مقال متبصر ومتفلسف في الحياة والنفس الإنسانية وقد أهدى إلينا آثاره بالعربية والانجليزية والروسية وهي كتابات تشهد له بالامتياز وتحفظ له المنزلة السامية.
 
== نبذة ==
ميخائيل نعيمة ولد في بسكنتا في [[جبل صنّين]] في [[لبنان]] في شهر تشرين الأول من عام 1889 وأنهى دراسته المدرسية في مدرسة الجمعية الفلسطينية فيها، تبعها بخمس سنوات جامعية في بولتافيا الأوكرانية بين عامي 1905 و 1911 حيث تسنّى له الاضطلاع على مؤلّفات الأدب الروسي، ثم اكمل دراسة الحقوق في [[الولايات المتحدة الأمريكية]] (منذ كانون الأول عام 1911) وحصل على الجنسية الأمريكية. انضم إلى [[الرابطة القلمية]] التي أسسها أدباء عرب في المهجر وكان نائبا ل[[جبران خليل جبران]] فيها. عاد إلى بسكنتا عام 1932 واتسع نشاطه الأدبي . لقّب ب"ناسك الشخروب" ، توفي عام 1988 عن عمر يناهز المئة سنة. وتعود جذور ميخائل نعيمه إلى '''بلدة النعيمة''' في محافظة اربد في المملكة الاردنية الهاشميه وهذا ما ذكره ميخائيل النعيمه في حوار مع الكاتب الاردني والمؤرخ روكس بن زائد العزيزي
وكا دائما يفكر انا ميسان من منطفة المثلث سيكون مثقف
 
== '''''أعماله''' ==''
=== قصصه ===
 
'''نشر نعيمة مجموعته القصصية الأولى سنة 1914 بعنوان "[[سنتها الجديدة]]"، و كان حينها في [[أمريكا]] يتابع دراسته، وفي العام التالي نشر قصة "[[العاقر]]" وانقطع على ما يبدو عن الكتابة القصصية حتى العام 1946 إلى أن صدرت قمة قصصه الموسومة بعنوان "[[مرداد]]" سنة 1952، وفيها الكثير من شخصه وفكره الفلسفي. وبعد ستة أعوام نشر سنة 1958 "[[أبو بطة]]"، التي صارت مرجعاً مدرسياً وجامعياً للأدب القصصي اللبناني/العربي النازع إلى العالمية، وكان في العام 1956 قد نشر مجموعة "[[أكابر]]" "التي يقال أنه وضعها مقابل كتاب [[النبي]] لجبران".
 
سنة 1949 وضع نعيمة رواية وحيدة بعنوان "مذكرات الأرقش" بعد سلسلة من القصص والمقالات والأِشعار التي لا تبدو كافية للتعبير عن ذائقة نعيمة المتوسع في النقد الأدبي وفي أنواع الأدب الأخرى.
السطر 30 ⟵ 29:
"مسرحية الآباء والبنون" وضعها نعيمة سنة 1917، وهي عمله الثالث، بعد مجموعتين قصصيتين فلم يكتب ثانية في هذا الباب سوى مسرحية "أيوب" صادر/بيروت 1967.
 
ما بين عامي 1959 و 1960 وضع نعيمة قصّة حياته في ثلاثة أجزاء على شكل سيرة ذاتية بعنوان "سبعون"، ظنا منه أن السبعين هي آخر مطافه، ولكنه عاش حتى التاسعة والتسعين، وبذلك بقي عقدان من عمره خارج سيرته هذه.
 
=== شعره ===
"مجموعته الشعرية الوحيدة هي "همس الجفون" وضعها بالإنكليزية، وعربها محمد الصابغ سنة 1945، إلا أن الطبعة الخامسة من هذا الكتاب (نوفل/بيروت 1988) خلت من أية إشارة إلى المعرب.
 
=== مؤلفاته ===
السطر 43 ⟵ 42:
* جبران خليل جبران 1936.
* زاد المعاد 1945.
* البيادر 1946.
* كرم على درب الأوثان 1948.
* صوت العالم 2005 1949.
السطر 49 ⟵ 48:
* في مهب الريح 1957.
* أبعد من [[موسكو]] ومن [[واشنطن]] 1963.
* اليوم الأخير 1965،1965.
* هوامش 1972.
* في الغربال الجديد 1973.
السطر 58 ⟵ 57:
 
=== التعريب ===
قام ميخائيل نعيمة بتعريب كتاب "[[النبي]]" ل[[جبران خليل جبران]]، كما قام آخرون من بعده بتعريبه (مثل [[يوسف الخال]]، نشرة [[النهار]])، فكانت نشرة نعيمة متأخرة جداً (سنة 1981)، وكانت شهرة "[[النبي]]" عربياً قد تجاوزت آفاق [[لبنان]].'''
 
== المراجع ==