رأس (تشريح): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
This article was translated by I Believe in Science & Ideas beyond borders & Beit al Hikma 2.0
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6
سطر 32:
 
=== مفصليات الأرجل ===
في بعض [[مفصليات الأرجل|المفصليات]]، وخاصة المفصليات ثلاثية الفصوص (في الصورة على اليسار)، الرأس أو المنطقة الرأسية، هي منطقة الرأس التي هي بدورها عبارة عن مجموعة من «القطع المندمجة».<ref name="Stevenson2010">{{cite book|first=Angus|last=Stevenson|title=Oxford Dictionary of English|url=https://books.google.com/books?id=anecAQAAQBAJ&pg=PA283|date=19 August 2010|publisher=OUP Oxford|isbn=978-0-19-957112-3|pages=283–| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190330102954/https://books.google.com/books?id=anecAQAAQBAJ | تاريخ الأرشيف = 30 مارس 2019 }}</ref>
 
==== الحشرات ====
سطر 44:
على الرغم من أن الحبليات اللافقارية -مثل يرقات الغلاليا أو السُهيْمات- لها رؤوس، كان هناك استفسار حول كيفية تطور الرأس عند الفقاريات، الذي يتميز بجمجمة عظمية منفصلة بوضوح عن الجسم الرئيسي، من هياكل رأس هذه الحيوانات.
 
وفقًا لهيمان (1979)، حدث تطور الرأس عند الفقاريات عن طريق اندماج عدد ثابت من القطع الأمامية، بنفس الطريقة التي حدثت بها عند «حيوانات مُجزأة بطريقةٍ اتكالية». تختفي القطع أو جزء منها في بعض الحالات. تفقد قطع الرأس أيضًا معظم أجهزتها باستثناء الجهاز العصبي. بالتطور التدريجي لتخلق الرأس، «يدمج الرأس المزيد والمزيد من القطع المجاورة في بنيته، ويمكن القول عمومًا أنه كلما زادت درجة تخلق الرأس، زاد عدد القطع المكونة للرأس».<ref name="Hyman1992">{{cite book|first=Libbie Henrietta|last=Hyman|title=Hyman's Comparative Vertebrate Anatomy|url=https://books.google.com/books?id=VKlWjdOkiMwC&pg=PA4|date=1979|publisher=University of Chicago Press|isbn=978-0-226-87013-7|edition=3rd|pages=4. [1st ed., 1922; 2nd ed., 1942.; 3rd ed., 1979, reprinted in 1992.]| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191223132848/https://books.google.com/books?id=VKlWjdOkiMwC | تاريخ الأرشيف = 23 ديسمبر 2019 }}</ref>
 
طُرحت «فرضية الرأس الجديد» في ثمانينيات القرن العشرين، التي تقترح أن رأس الفقاريات هو مُستحدث تطوري ناتج عن بزوغ عرف عصبي ولوحاء قحفية.<ref>Gans, C. & Northcutt, R. G. Neural crest and the origin of vertebrates: a new head. ''Science'' 220, 268–273 (1983)</ref><ref>Diogo, R., et al. (2015). A new heart for a new head in vertebrate cardiopharyngeal evolution. ''Nature'', 520(7548), 466.</ref> عثر في عام 2014 على نسيج يرقة السُهيْمات لا يمكن تمييزه تقريبًا عن العرف العصبي المشتق من الغضروف والذي يشكل جمجمة الفقاريات، ما يقترح إلى أن استدامة هذا النسيج والتمدد على كامل مساحة الرأس يمكن أن يكون مسلكًا تطوريًا قابلًا للحياة لتشكيل رأس الفقاريات.
سطر 56:
| work = Head
| publisher = heraldsnet.org
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20170706031021/https://www.heraldsnet.org/saitou/parker/Jpglossh.htm | تاريخ الأرشيف = 6 يوليو 2017 }}</ref> تُوصف أحيانًا رؤوس البشر ببساطة باعتبارها «رأس رجل»، ولكنها توصف بشكل متكرر بتفصيل أكبر، إما الصفات المميزة لسلالة أو جنسية معينة (مثل رؤوس المغاربة أو رؤوس الساكسونيين أو رؤوس المصريين أو رؤوس الأتراك)، أو تُحدد على وجه التخصيص (مثل رأس موسى في شارة هيلتون، أو رأس القديس يوحنا المعمدان في شارة شركة لندن لتموين الشماعات). وظهرت عدة أنواع من رؤوس النساء، بما في ذلك رؤوس العذارى (غالبًا ما تُكأّس تحت صدر المرأة، مع شعر أشعث)، ورؤوس الليديات والراهبات (مرتديات غالبًا الإسكيم الرهباني)، وبين الفينة والأخرى رؤوس الملكات. حملت أذرع ديڤاني من نورفولك «رؤوس ثلاث راهبات محجبات على أكتاف مُوقّرة»، ويضجع تمثال نصفي للملكة في أحضان كوينبورو في مقاطعة كنت. توضع رؤوس الرُضّع أو الأطفال على الأكتاف غالبًا مع ثعبان مُدّثر حول الرقبة (على سبيل المثال، رأس فتى فضي موقّر مزخرف الشعر أو مبتور ما هو أسفل الكتفين مكسوّ بثياب اكليركيّة حمراء وملطخ بذهب فقد بريقه بين أحضان بويمان).<ref name="Fox-Davies2007">{{cite book|first=Arthur Charles|last=Fox-Davies|title=A Complete Guide to Heraldry|url=https://books.google.com/books?id=xSeEWjQCTIAC|year=2007|publisher=Skyhorse Publishing Inc.|isbn=978-1-60239-001-0}}</ref>
 
=== الفن ===