يُعتبَر [[فيروس التهاب الكبد ب|فَيروس التهاب الكبد]] أَحد المُسبِّبات الرئيسية لالتهاب الكبد الوبائي الحادّ بينَ البالغين. تَتَركّز معظم حالات الإِصابة في شمال ووسط القارة الإفريقية، آسيا، والشرق الأوسط. حَصَلت حالة لانتشار التهاب الكبد الوبائي بين 2012-2014 في مُخيمات اللاجِئين على حُدود جنوب السودان، حيثُ شُخِّصت 10000 حالة بالإصابة بهذا المرض. يتَميز هذا المرض بتفشّيه بين اليافعين، و زيادةوزيادة نسبة الإصابة و الوفياتوالوفيات بين النساء الحوامل. ينتقل التهاب الكبد الوبائي بشكلٍ كبير من خلال البُراز وواللُعاب، اللُعاب، و لهذاولهذا فإن المُعالجة الفعّالة للمياه و التخلصوالتخلص السليم من الفَضَلات يُعدّان من العوامل الأساسية للحد من انتشار المرض. يَتَفشّى المرض بشكلٍ مُتكرر خلال المواسم المُمطِرة، نتيجةً لفيضانات المَناهِل. تتسبب فترة الحضانة الطويلة للمرض (4-10 أسابيع) بِزيادة صُعوبة تشخيصه. تُزوِّدُنا الفحوصات و التَحليلاتوالتَحليلات البيئية بِصورة متكاملة حولَ المصادر المُمكنة لانتشار المرض، مّا يلعب دورا في القضاء على فَيروس التهاب الكبد(أتش إي في).<ref>{{Cite journal|last=Guerrero-Latorre|first=Laura|last2=Hundesa|first2=Ayalkibet|last3=Girones|first3=Rosina|date=July 2016|title=Transmission Sources of Waterborne Viruses in South Sudan Refugee Camps: Water|journal=CLEAN - Soil, Air, Water|volume=44|issue=7|pages=775–780|doi=10.1002/clen.201500358}}</ref>
يُمَثِّل تلوث المصادر المائيّة بِفضلات البُراز المسبِّب الرئيسي للأمراض المُنتشرة في المياه المستخدمة. تَصعُب عملية التخلص و الازالةوالازالة المُلائمة لفَضَلات البُراز، خصوصاً في حال عدم وجود بُنية تحتية تصريفية مُناسبة. تزدادُ معدلات إصابة الأطفال بالتقزّم، و ذلكوذلك نتيجةً للتغوط المتكرر في العراء و محدودِيّةومحدودِيّة الوصول إلى مصادر مائيّة مُحسَّنة. يَنتُج ما يقارب 700000 حالة وفاة سنويا بين الأطفال نتيجةً لسوء وضع التصريف الصحي، كما يُساهم ضُعف البنى التحتية التصريفية في تأخير و منعومنع التطور العقلي و الجسديوالجسدي عند الأطفال.<ref name="unicef.org2">{{Cite web
