الملك فاروق (مسلسل): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.3 |
ط بوت:تدقيق إملائي V1.5 |
||
سطر 54:
أثار المسلسل عاصفة من الجدل غير مسبوقة على مستوى الدراما العربية، فقد انقسمت الآراء بشدة حوله بين مؤيد ومعارض .. الفريق المؤيد للعمل يرى أنه أعاد اكتشاف شخصية وفترة آخر ملوك مصر، ورد الاعتبار للحقبة اللبيرالية والتي تعد من أثرى فترات تاريخ مصر الحديث على مستوى الحراك السياسى والإجتماعى، بعيداً عن الصورة التي دأبت أنظمة الحكم التالية ليوليو 1952 على تكريسها في عقول الجماهير بأن الملك كان شخص فاسد فساداً مطلقاً وأن الحقبة الليبرالية لم تكن سوى فترة الاحتلال والفساد والمعاناة للشعب المصري.
أما الفريق المعارض فيرى أن المسلسل لم يكن سوى منشور دعائى قصدت به الجهة المنتجة - والمملوكة للوليد البراهيم أحد أفراد العائلة المالكة السعودية - تبييض وجه النظام السعودي الملكى في شخص الملك فاروق، كما سعت من خلاله للتشكيك في شرعية ثورة يوليو وفي زعيمها جمال
و على كل حال كان الانطباع الإيجابى والمؤيد للعمل هو السائد بشكل واضح لدى الجماهير.
سطر 172:
[[تصنيف:مسلسلات تاريخية مصرية]]
[[تصنيف:مسلسلات سيرة شخصية]]▼
[[تصنيف:مسلسلات تلفزيونية إنتاج 2007]]
▲[[تصنيف:مسلسلات سيرة شخصية]]
[[تصنيف:مسلسلات عبدالرحمن أبوزهرة]]
[[تصنيف:مسلسلات محمد أبو داوود]]▼
[[تصنيف:مسلسلات لطفي لبيب]]
▲[[تصنيف:مسلسلات محمد أبو داوود]]
|