سقاية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن 7 تعديلات معلقة من Kalabbas و JarBot إلى نسخة 38198351 من JarBot.: تعديلات في تباهي بالنسب
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1.5
سطر 19:
 
== في عهد الدولة السعودية ==
في عهد [[خالد بن عبد العزيز آل سعود|الملك خالد بن عبدالعزيز]]، وعهد [[فهد بن عبد العزيز آل سعود|الملك فهد بن عبدالعزيز]]، بقي محمد عباس بن محمد الرضوان بن عبدالسلامعبد السلام بن عثمان الريس الزبيري رئيساً للسقاية في الحرم الشريف إلى أن توفي العام [[1412 هـ]]، وهو آخر من باشر مشيخة زمزم في الحرم الشريف من آل الزبير، رحمه الله، ثم لما اختلفت أساليب السقاية باستخدام الأجهزة الحديثة وانتشار الزمزميات في الحرم الشريف انتهت هذه الوظيفة الجليلة، وبمرسوم ملكي أمر بتثبيت السقاية تشريفا لآل الريس بصرف مخصص سنوي لشيخ ماء زمزم وذلك من الرئاسة العامة لشؤون الحرمين.
 
ويذكر المؤرخ محمد الحارثي: انتهت خدمة آل الريس على السقاية عام [[1400 هـ]]، وكان آخر من تولى مشيخة السقاية أو خدمة زمزم هو الشيخ محمد عباس بن محمد رضوان بن عبدالسلامعبد السلام الريس الزبيري، المتوفى عام [[1412 هـ]]. وانحصرت مهمة السقاية في العصر الحديث في “[[مكتب الزمازمة الموحد]]” ؛ وكانت نشأته بالأوامر الملكية التالية:
# الأمر رقم 7807 وتاريخ 22/11/1351هـ المصادق على تعليمات جراري الزمازمة والمحدد به رسوم تلك الخدمات.
# المرسوم الملكي رقم م/12 وتاريخ 9/5/1385هـ بشأن تحديد عوائد أرباب الطوائف ومنها خدمات الزمزمي بمبلغ “3,30” ثلاثة ريالات وثلاثون هللة.