محمد بن عبد الله بن علي الرشيد: الفرق بين النسختين

اعتمدت سياسة الأمير محمد العبداللهالعبد الله على عنصرين: البناء والتنمية الداخلية أولاً، والتوسع الخارجي وتوحيد مزيد من الأقاليم ضمن دولته ثانياً وقام بتوزيع وتنظيم القوى العسكرية، وقسمها إلى ثلاث قطاعات :

ويعتبر عصر محمد العبداللهالعبد الله الرشيد، العصر الذهبي ل[[إمارة آل رشيد|إمارة جبل شمر]]، من حيث الاستقرار وتوسع النفوذ وزيادة الموارد المالية للدولة لذلك لقب

كانت العلاقة بين [[آل سعود]] و[[آل رشيد]] جيدة منذ نشأة إمارة جبل شمر، ولكن في عهد محمد العبداللهالعبد الله أصبحت [[الرياض]] (منطقة نفوذ آل سعود) ممزقة بفعل الخلافات الداخلية بين أسرة آل سعود، فاستغل محمد الفرصة وضم الرياض عام [[1891]] وغادر عبد الرحمن بن فيصل آل سعود وابنه عبد العزيز ([[عبد العزيز آل سعود|الملك عبد العزيز]] لاحقاً) الرياض واتجها نحو [[قطر]] ومنها نحو [[البحرين]] ثم استقرا [[الكويت|بالكويت]]،وكان قبل ذلك قد أسر أمير بريدة حسن [[ال مهنا]] بعد أن انتصر عليه في معركة المليداء عام 1308 ه.

توفي الأمير محمد العبداللهالعبد الله الرشيد عام 1897، وفاة طبيعية، وكان عقيماً، فتولى السلطة من بعده ابن أخيه عبدالعزيز المتعب الرشيد.