مجمع علماء الدين المجاهدين: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
MenoBot (نقاش | مساهمات)
ط روبوت: تغييرات تجميلية
سطر 21:
في انتخابات الرابعة لمجلس الشورى الاسلامي تم رد صلاحية جميع مرشحين الحزب مما جعل الحزب يعتزل الحياة السياسية (الحكومية) في اعتراضا على هذه الخطوة الغير مبرره. وكان ابرز المرشحين الذيين ردت صلاحياتهم:
[[ملف:!cid 5474F6C58EBA4D1BBC8C67B5B6FD0C9A@abza.jpg|تصغير|صورة تجمع الشيخ توسلي وموسوي لاري وخوئيني ها]]
السيد محمد موسوی خوئینی‌ها (قائد المجموعة المحتلة للسفارة الامريكية في بداية الثورة – عضو مؤسس في مجمع روحانيون مبارز – معين من قبل الامام في الكثير من المناصب الحساسة)
 
الشيخ محمدرضا توسلی (مدير مكتب الامام الخميني والشخصية الاكثر ملازمتا للامام طيلة حياته)
 
السيد علي اكبر محتشمي (وزير الداخلية في زمن الامام – مؤسس حزب الله لبنان – سفير ايران في سورية – مصاحب للامام الخميني في النجف وباريس) هذا الى جانب الكثير من اصحاب الامام الخميني والثوريين القدماء.
 
اصدر التجمع اول صحيفة معارضة للسياسات النظام في عام 1990 وكان اسم هذه الجريدة "سلام" والسبب المباشر لاصدار هذه الصحيفة كان رد صلاحية اعضاء التجمع ومنع الصحف الايرانية لنشر بيانات التجمع على صفحاتها.
 
== رئاسة السيد خاتمي للجمهورية ==
تم التعامل بنفس الطريقة مع التجمع في الانتخابات الخامسة لمجلس الشورى، ولكن وعلى غير المتوقع تمت الموافقه على ترشيح [[السيد محمد خاتمي]] لمنصب رئاسة الجمهورية وذلك بعد سنه واحده من الانتخابات الخامسة للمجلس وعندها كان الامر الغير متوقع فالسيد خاتمي حصل على 75% من اصوات الشعب في سابقة تاريخة للانتخابات الايرانية، وعندها تغيرت طرق الضغط على "مجمع روحانيون مبارز" واولها اغلاق جريدة "سلام" بسبب اظاهر بعض الحقائق التي تمكن المجمع من كشفها خلال فترة رئاسة جمهورية السيد خاتمي ومنها:
 
1. اختلاسات كبيرة في الحكومة الايرانية قام بها اعضاء مقربون من الحزب الحاكم
 
2. كشف وثائق رسمية لعمليات الاغتيال والتصفية قامت بها ورازة الاطلاعات (المخابرات الايرانية) ضد بعض المثقفين والمعارضين في ايران. عندها تم اغلاق الجريدة وتمت محاكمت مالك الجريدة السيد موسوی خوئینی‌ها، ورئيس التحرير عباس عبدي (احد الطلاب المحتلين للسفارة الامريكية)
سطر 38:
استمرت الضغوط على "مجمع روحانيون مبارز" وعلى رئيس الجمهورية [[السيد خاتمي]] فتمت محاكمة الشيخ عبدالله نوري وزير الداخلية في حكومة خاتمي الاولى وسجنه
 
ومحاكمة وزير الثقافة والكثير الكثير من العراقيل التي كانت تحاول الايقاء بحكومة "مجمع روحانيون مبارز"
 
الى ان انتهت فترة حكم السيد خاتمي وهي فترة التي شهدت فيها ايران التغير والانفتاح والتقليل من الديون الخارجية والرخاء النسبي للشعب والمساحة الاكبر في الحريات. وجاء بعدها محمود احمدي نجاد المقرب من الخامنئي والشخصية الهامشية في الثورة الاسلامية.
سطر 52:
[[تصنيف:أحزاب إيران الإصلاحية]]
[[تصنيف:سياسة إيران]]
 
[[de:Verband der kämpfenden Geistlichkeit]]
[[en:Association of Combatant Clerics]]
[[fa:مجمع روحانیون مبارز]]
[[fr:Société des clercs militants]]
[[it:Società dei chierici militanti]]
[[pt:Associação dos Clérigos Combatentes]]
[[fa:مجمع روحانیون مبارز]]