محفز الأكسدة: الفرق بين النسختين

== المعادن ==

تُمكن الاستفادة من المعادن الانتقالية كمواد مؤكسدة. على سبيل المثال، التسمم بالمنغنيز المزمن هو مرض كلاسيكي «مُحفّز للأكسدة».<ref>{{cite journal|vauthors=Han SG, Kim Y, Kashon ML, Pack DL, Castranova V, Vallyathan V|title=Correlates of oxidative stress and free-radical activity in serum from asymptomatic shipyard welders|journal=Am. J. Respir. Crit. Care Med.|volume=172|issue=12|pages=1541–8|date=December 2005|pmid=16166614|doi=10.1164/rccm.200409-1222OC|url= http://ajrccm.atsjournals.org/cgi/content/full/172/12/1541|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200219043530/http://ajrccm.atsjournals.org/cgi/content/full/172/12/1541|تاريخ أرشيف=2020-02-19}}</ref> يوجد مرض آخر مرتبط بالوجود المزمن لسلسلة معادن انتقالية مُحفّزة للأكسدة هو داء ترسب الأصبغة الدموية، المرتبط بوجود مستويات عالية من الحديد. وبالمثل، يرتبط مرض ويلسون بوجود مستويات عالية من النحاس في الأنسجة. تميل هذه المتلازمات للتظاهر بأعراض مشتركة. وبذلك تكون جميع هذه الأعراض عرضية لداء ترسب الأصبغة الدموية (على سبيل المثال)، والذي هو اسم آخر لمرض السكري البرونزي. كما رُبط وجود الباراكوات المحفزة للأكسدة في مبيدات الأعشاب، ومرض ويلسون، والحديد المُخطّطي، بالباركنسونية البشرية. تُسبّب الباركوات أيضًا أعراضًا تشبه الأعراض الباركنسونية عند [[قوارض|القوارض]].

 

== المراجع ==