التعقيم القسري في السويد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏إحصائيات: تم تصحيح خطأ إملائي مفترض!
وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 15:
 
== إحصائيات ==
بلغت عمليات [[تعقيم إجباري|التعقيم القسري]] لتحسين النسل زروتهاذروتها في أربعينيات القرن العشرين. قام عالِميّ الأجناس ميكائيل إيفيرجارد و لارس اريك جونسون في عام 1997 بالنيابة عن الحكومة السويدية بمحاولة تقدير نسبة عمليات التعقيم التي تم إجرائها قسرياً ومن دون موافقه قانونية. كانت النتائج تُشير إلى أن 25% من العمليات أُجريت في ظروف قسرية كشرط تسريح، وأن 9% تم التوقيع والموافقة عليها تحت الضعط والإكراه. حيثُ نصت النتائج أيضاً أن 50% من العمليات الي أجريت كانت بموافقة الشخص المعني  بدون أي نوع من أنواع الضغوطات.
 
استخدم تيديان ماتياس المؤرخ السويدي هذه النسب لتقدير عدد العمليات التي أُجريت قسرياً، حيثُ وجد أن 15.000 تم إجرائها كشرط تسريح، وأن 5.500- 6.000 تم إجرائها تحت نوع من أنواع الإكراه، بينما 30.000 كانت فعلياً إختيارية وتمت بالموافقة القانونية من الشخص المعنيّ<ref>{{Cite journal|عنوان=<sc>Arne Jarrick</sc>, editor. <italic>Only Human: Studies in the History of Conceptions of Man</italic>. (Stockholm Studies in History, number 61.) Stockholm: Almqvist &amp; Wiksell International. 2000. Pp. 383|مسار=http://dx.doi.org/10.1086/ahr/106.5.1886|صحيفة=The American Historical Review|تاريخ=2001-12|issn=1937-5239|DOI=10.1086/ahr/106.5.1886}}</ref>.