القطط في الإسلام: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Glory20 (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 105.103.236.16 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
سطر 1:
[[ملف:Cat outside a mosque.jpg|تصغير|250بك|قطة في أحد مساجد [[تركيا]].]]
 
تُعتبر '''القطط في الإسلام''' أو (السنّور )<ref>[[لسان العرب]] ، [[ابن منظور]] قال : والسنار والسنور : الهر ، مشتق منه ، وجمعه السنانير، ج4/ ص 380</ref>حيوانات طاهرة، ووُردت أحاديث من السُنة النبويّة التي تدل على طهارتها وجواز اقتنائها وتربيّتها، كما تُعتبر القطط حيوانات مُحببةٍ إلى النبي [[محمد]] {{ص}} وكان يسميها من الطوافين والطوافات في البيوت، وكان يتوضأ من الماء الذي شربت منه [[قط|القطة]] واعتبره طاهراً. كُني أحد الصحابة ب[[أبو هريرة]] اقتباساً من لفظ [[قط|الهر]] بسبب تعلقه الشديد بهذا الحيوان. ويُعتبر القط أكثر الحيوانات تواجداً في بلاد المُسلمين، ومن أكثر الحيوانات اقتناءً من قِبل المُسلمين. وعلى عكس الكلاب، فإن الشرع [[إسلام|الإسلامي]] أجاز بدخول القطط [[منزل|للمنازل]] و[[بيت|البيوت]] و[[مسجد|المساجد]] وذلك لطهارتها.و من يطردها عقابه النار
 
== طهارة القط ==