الأمير (كتاب): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 53:
ثم يـُنـَظـّر مكيافيلي في الأمير كم هي مثالية الإمارة المطلقة، رغم أنه قد تشكل في المدرسة الجمهورية ولطالما آمن بالقيم الجمهورية ؛ كانت [[الجمهورية الرومانية]] هي نموذجه، والتي أشاد مكيافيلي بها في [[أحاديث حول عقد تيتوس ليفيوس الأول]]، بمشاركة الشعب المباشرة.
 
يؤيد النقاد النهضويون الرأي القائل بأن الأمير كان نوعاً من كتيب الإرشادات لفظعاتلفظاعات الطغيان.
 
النقاش حول هذه القضية لا يزال مفتوحاً، ومن بين الافتراضات يوجد أيضا الانتهازية : أراد مكيافيلي استعادة مكانة سياسية ذات صلة ولذلك كان على استعداد لقبول بُـعد النظام الملكي، أو أن أميره يشكل نموذجاً عالمياً لرأس الدولة، أيا كان النظام سواء ملكي أو جمهوري.