تربة (مدينة): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تعديلات قصيرة تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول مهمة الوافد الجديد
تعديل الأخطاء الإملائية / إضافة رابط
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول مهمة الوافد الجديد
سطر 122:
ــ وفرة المياه وجودة التربة وكثرة ماحول البلدة من مراعي وفلوات في حضن والحرة والاعتدال الملموس في مناخها.
== من أسماء تربة ==
يطلق على تربة اسم '''([[دجنة]])'''، ''' يقول الشاعر [[عبد الله العسيس]] البدري البقمي:'''
{{مفصلة|عبد الله العسيس}}
 
سطر 130:
{{ نهاية قصيدة }}
 
نشره وعلق عليه [[حمد الجاسر]] في مجلة العرب العدد 24 ص 263 رمضان وشوال 1409 هـ وفي اللغة:دجن بالمكان: أقام به، وألفه، والدجن : إلباس الغيم الأرض، ودجن اليوم دجنا : كان فيه الدجن، في كتاب المعجم الوسيط ص 272..
 
ويقول أبو مالك البراء بن عامر ملاعب الأسنة مثله المعروف '''عرف بطني تربة''' ومعنى الغيم أو السواد أساس في طبيعة البلدة ففي المثل شاربة تربة ما تشير للدلالة على سحر المربا، وإلى هذا المعنى أشار الهجري بقوله (تربة بلد مريف من بلاد مريفة، وتربة أريف من غيرها) في كتاب التعليقات والنوادر ص 1353.
 
وتوحي الخضرة التي تعم الوادي بالسواد لمن نظر إليه عن بعد، وسمعت من يكنيها ب '''أم الضعيف''' وسبب هذه التسمية، عندما اقترب [[عبد الله بن الحسين]] من تربة عام 1337 هـ فاوض أهلها بواسطة [[البقوم]] الذين حضروا معه حصار المدينة، ومما قال المفاوضون : (تكفون يابقوم في تربة امأم الضعيف، قابلوا الشريف عساه يندفع عنها وراه).. والخطاب موجه لمشايخ البقوم.
 
و كانت في مواسم الثمرة خاصة تستقبل أفواجاً من روادها ومرتاديها وزاد من كرمهم أن مزارعهم لا تعرف الأسوار، وأن مجالسهم لا يقفل لها باب. ويقدر عدد النخيل في تربة حوالي 300 ألف نخلة.